جرائم وحوادث

السجن والجلد لشباب وفتيات ضبطوا في وضع مخل بالآداب


[JUSTIFY]أصدرت محكمة النظام العام بالحاج يوسف برئاسة مولانا ياسر عثمان تحت المواد «151/152» من القانون الجنائي حكماً بالسجن عاما والجلد 40 جلدة على ستة متهمين ثلاثة شباب وفتاتين والجلد 80 جلدة لكل فتاة بعد أن ضبطوا في وضع مخل بالآداب داخل مجمع باسقات بشرق النيل.

صحيفة الانتباهة
الحاج يوسف: رؤى على
ت.إ[/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. تركيب الخبر غير مفيد وغير مفهوم ( السجن عاما والجلد 40 جلدة على ستة متهمين ثلاثة شباب وفتاتين والجلد 80 جلدة لكل فتاة)

  2. الوضع المخل بالآداب كل ساعة في الخرطوم ..

    الطالبة تطلع من بيتهم كأنها ذاهبة للجامعة لكنها للاسف تذهب الى بيت الدعارة ولما تعود الى المنزل كأن شيء لم يحدث وخصوصا المتزوجات ..

    لا يخافون الله في انفسهم ..

    الزنا علنية في شوارع الخرطوم

  3. باسقات هذه ملك للسيد ابراهيم عبدالحفيظ “كوز كبير ” جناح الترابي ” مؤتمر شعبي ” وكيف يسمح لهؤلاء بالدخول وهم يعرفون أنه لا يوجد رباط شرعي ولا حتى علاقة أسرية بين هؤلاء الشباب .. ( قد يكون قاموا برشوة الحارس أوتوسط ليهم كوز كبير أو هم أولاد متنفذين كبار في الدولة .. غير كده مافي أي مبرر لدخولهم باسقات وتأجير جناح لممارسة الدعارة وأكيد تم القبض عليهم بعد إنتهاء العملية إياها ….

  4. السجن عاما يبدو المقصود عام سنة لكن هم ستة ثلاثة شباب وبنتين طيب السادس وين لا ولد ولا بنت يمكن مخنث الصياغة رديئة يجب ان تعاد حتى يفهم المعني صحيحا

  5. عندما تمسك الشرطه بي بنات وأولاد مع بعض فان الشرطه تعتبر البنات غنيمه لهم و تتحرش بهن و يحاولون فعل الفاحشة معهن مع التهديد و اذا رفضن يحاولون إلصاق التهم بالبنات و من ثم اقتيادهن الى المحكمه و يشهد أفراد الشرطه ضد البنات زورا و بهتانا ، في هذه الحاله البنات بين خيارين ، اما ان توافق على فعل الفاحشة مع الشرطه و بالتالي عدم اقتيادها الى المحكمه ، وإذا كانت شريفه ترفض فعل الفاحشه و تذهب الى المحكمه ، و في المحكمه أيضاً يتحرشون على البنات ، و الفتاه تعلم بذهابها الى المحكمه سوف تجلب العار لأسرتها ، هكذا يتم اضطهاد بنات بلادي و تشويه سمعتهن ، أصبحت الحكومه تشكل اكبر مهدد للاسره السودانيه ، لماذا لا تحاسبون من يغتصبون الاطفال ؟ الشريعه الإسلاميه في السودان لا تطبق سوى على البنات فقط ، فقد ابطل عمر بن الخطاب الحدود ، و عندما تجلد من يمارس الذنا هذا ليس حل ، الحل ان توفر الدوله فرص عمل للعاطلين و تساعدهم على الزواج و بناء مساكن شعبيه لهؤلاء من اجل تكوين أسره سليمه،