سياسية
حزب التحرير بالسودان يعترض على إعلان دولة الخلافة الإسلامية
ولفت أبو خليل إلى أنهم من حيث المبدأ ليس لديهم اعتراض أو رفض لقيام دولة الخلافة، وهي غاية كل مسلم وما يسعى إليه الحزب، ولكنه قال: «بالصورة التي تمت لن تقود إلى دولة إسلامية» لعدم وجود مقومات للدولة، وهي ليست دولة الخلافة التي يسعون لقيامها.
صحيفة الإنتباهة
ع.ش
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
حزب التحرير من اين اتى هذاومن هو ابراهيم عثمان تقبل او ترفض يا ناس كفاية متاجرة بالدين وفكونا من العبط اللى انت فيه
من انت يا ابراهيم عثمان وما هو حزب التحرير اصبح كل اناس الذين يتحدثون باسم الدين منافقين ولا يبحثون الا عن مصالحهم الخاصة قال اعترض الحزب يا سلام عليك
دولة أكثر من مساحة بحجم دول وجيش وشرطة ومحطات كهرباء ومستشفيات وقوة عسكرية ومطارات وطائرات وسدود, اها دولة أكثر من كدة كيف.. كل الحكاية يا فيها يا نطفيها.العالم كلو يعرف أبو بكر البغدادي أنتا البعرفك منو في الخرطوم دي!!!!!!!!!!!!!!!!
أخي الكريم،لنكن منصفين ولنحاور بفقه وعلم، لا يوجد مسلم يرفض دولة الخلافة إن اكتملت فيها الشروط الشرعية، ولكنها لم تتوفر للأسف في دولة داعش
لأن الشروط الشرعية تتمثل “بالسلطان” الكامل على الأرض وليس القوة العسكرية وحسب وإنما فرض الكلمة والغلبة، والقدرة على حماية الناس، وإدارة شؤونهم داخلياً وخارجياً.
كماأن تطبيق الشريعة الإسلامية لا بد وأن يكون كاملا وشاملا وواضحاً ومطابقاً لأحكام الشريعة الإسلامية، وما نراه غير ذلك.
كما أن رسم الحدود بين الدول الإسلامية من نواقض فكرة الخلافة التي من المفترض أن تكون دولة واحدة تشمل جميع بلاد المسلمين.