اقتصاد وأعمال

رئيس جمعية المستثمرين السودانيين: 2.4 مليار دولار حجم الاستثمارات السودانية بإثيوبيا


قال رئيس جمعية المستثمرين السودانيين عوض عبد الكريم سعيد؛ إن حجم الاستثمارات السودانية في إثيوبيا بلغت 2.4 مليار دولار.

وتوقع سعيد، أن يبلغ حجم الاستثمارات السودانية في إثيوبيا 3 مليار دولار خلال الفترة القادمة، بحسب مركز والتا الإثيوبي للإعلام شبه الرسمي.

وأشاد رئيس جمعية المستثمرين السودانيين، وفقا لمركز والتا الإثيوبي للإعلام، بالدعم والتسهيلات الذي تقدمه الحكومة الإثيوبية للمستثمرين الأجانب وخاصة السودانيين.

وأضاف، أن أكثر من 800 من رجال الأعمال السودانيين حصلوا على تراخيص استثمارية من وكالة الاستثمارات الإثيوبية.

ووفقا لتقديرات البنك الوطني الإثيوبي، بلغت الاستثمارات الأجنبية المباشرة في إثيوبيا نحو 3.6 مليار دولار خلال فترة الأعوام الثلاثة الماضية، وجري تقديم تراخيص لنحو 2146 مستثمرا أجنبيا شاركوا في استثمارات تزيد قيمتها على 187 مليار دولار خلال الفترة نفسها، وأنه تم تنفيذ 637 مشروعاً استثمارياً، وأن هذه المشروعات ساعدت في توفير 26 ألف فرصة عمل دائمة، إضافة إلى 35 ألف فرصة عمل مؤقتة، وفقا لوكالة الأنباء الإثيوبية في أبريل /نيسان الماضي.

وتوقع صندوق النقد الدولي، وفقا لبيان له الشهر الماضي، نمو الناتج المحلى الإجمالي لإثيوبيا، ما بين 8 إلى 8.5 % في العام المالي 2013 / 2014، مشيرا إلي أن الاقتصاد الإثيوبي يواصل النمو القوى، في ظل معدل تضخم أحادي الرقم.، فيما توقع سفيان أحمد، وزير المالية الإثيوبي، في العاشر من الشهر الماضي، نمو الاقتصاد بنسبة 11 % في العام المالي القادم 2014/ 2015.

ويبدأ العام المالي في إثيوبيا في 8 يوليو / تموز من كل عام.

أديس ابابا / أحمد عبد الله /الأناضول


تعليق واحد

  1. [B]ربنا يزيدهم ونتمنى لهم المزيد في كافة دول الجوار ماهي المصلحة والغرض من اثارة هذا الخبر . انا ما يهمني من اي سوداني الولاء لوطنه وخدمته وعدم بيع الذمم والله من يجمع المال من حقه كن بما شرع الله دون ضرر الاخرين نتمنى وجود نفوذ لمصلحة الوطن باي بلد لا لضرر الوطن هو سلاح له حدين حسب الاستعمال اثيوبيا بهامسلمون كثر ومصر بها الاثنين كما هو الحال باثيوبيا ولا نعرف ايهما اقرب نفعا . الاثنين بواسطة ساستنا وكل من عارض حاكم ومعارض تم استعمالهم ضد الوطن يقصد جاهل مغفل نحن نحتاج لرجال نحتاج لصدق نحتاج فش غبينة من الفيهوا دا كل يوم نحس بان ساستنا لا يحبون الوطن لا يحبون الغبش ديل متى نحس بالامان من اتجاه ساستنا نحن سمعنا كثير عن عدو خارج الحدود نريد معرفة ساستنا ديل هل هم بحبون الوطن دا واهله نريد تاكيد بالعمل لا بالكلام شبعنا كلام شبعنا تخدير رديخ نحن فعلا نحتاج لطبطبة خاطر ولو بالكذب حسب النفس ولوعتها الى النصر الى الاستقرار راحة البال راحة الضمير نصدق لاننا نحتاج كما اسلفت يفش لينا صدورنا والله نحن حصلنا مرحلة صعب وصفها لكن هذا الاحساس ظل يؤرقنا نسال الله في هذا الشهر المبارك خبر مفرح وعملي [/B]