سياسية

بالصور..سيدات السودان يستقبلن وفد مصر لافتتاح ميناء قسطل بـ”الزغاريد”


[JUSTIFY]استقبلت سيدات جمهورية السودان الشقيق الوفد المصرى برئاسة المهندس هانى ضاحى وزير النقل ومنير فخرى عبد النور وزير التجار والصناعة يرافقهما اللواء مصطفى يسرى محافظ أسوان، واللواء أركان حرب أحمد إبراهيم قائد قوات حرس الحدود، لافتتاح ميناء قسطل البرى بين البلدين، بالزغاريد والأغانى السودانية. وردد أهالى السودان رجال وسيدات وأطفال هتافات “نيل واحد شعب واحد”، و”عاشت وحدة وادى النيل”، و”مصر والسودان إيد واحدة”.

اليوم السابع
ي.ع[/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. اعوذ بالله ما لقيتو غير الحلب ديل والله احسن نشوف اي دولة ثانية الناس ديل ما بيتعاشرو

  2. ا[SIZE=6]جمل مشروع بعد كهرباء مروى نحن اهل الشمال عايزين كل تجارتنا وخاصة البلح تتجه الى مصر بدل الاتجاه غربا[/SIZE]

  3. [SIZE=5][SIZE=3]مصيره يكون كسابقيه لا تفرحوا كثيرا واليكم معبر رفح ([COLOR=#FF000F]بين غزة ومصر[/COLOR]) خير دليل لتشابه الحالتين من الناحية السياسية ويغلق ويفتح حسب المزاج السياسي للنظامين الحاكمين[/SIZE][/SIZE]

  4. [SIZE=3]هذا اذا كان النظام الادارى صحيحا”وهناك خطط وبرامج طويلة المدى يا ودنبق.[/SIZE]

  5. يا أخوانا بعيداً عن السياسة ومهاتراتها ومماحكاتها ، إنه إنجاز تاريخي لكلا الطرفين له ما بعد، مبروك للجميع.

  6. دا احساس وشعور سيدات السودان فماذا كان احساس وشعور المصريين تجاههم

  7. شوفتو العنوان ده كيف …..بالزغاريد حريمنا يستقبلو قال ليك في اولاد بمبه … بلا يخمكم وصاحب الفكره والنفذها ليكم .. تقول ناقصين بسكويت وطحنية وبرتكان حامض

  8. بموضوعية ومن غير عواطف ولا كراهية: هذه الدولة تعتبر وتدعي علنا أن السودان ملك لها وتخطط للاستيلاء عليه لإطعام شعبها. وتعامل السودان وأهله بمنتهى الاحتقار ومظاهر ذلك واضحة في الإعلام والدراما الرخيصين.

    – حكومتنا اختارت تطبيق اتفاقيةالحقوق من جانب واحد ولسنين وسنين المصري يدخل توش ويتملك والسوداني يتمرمط في القنصليات والسفارات. يحتلون حلايب ومع ذلك الحكومة تمنحهم ملايين الأفدنة وتقدم لهم التسهيلات. كانوا يعفون للسوداني الذي يحمل إقامة في الخليج من التأشيرة المسبقة فقاموا بإلغاء ذلك إمعانا في التشديد على السودانيين. كما أوقفوا تصديقات الإقامة الجديدة والتجديد للسودانيين حسب ما أوردت النيلين نفسها ومن كذباتهم وجود 5 مليون سوداني في بلادهم هل شاهد أحد منكم تحويل مالي من مغترب في مصر؟ ومن افتراءاتهم أن السودان يتعمد نقل الملاريا إلى أسوان مع أن نوع الملاريا السائد في السودان لا ينتقل بالبشر لأنها لا تكمن بالكبد- بل إن من حق السودان حظر دخولهم إلا بعد فحص الكبد الوبائي بي وسي المتفشيان عندهما بمعدلات وبائية – فهل هناك عداء أكثر مما نشاهد وهل مثل هذا الاحتقار يقابل بتقديم الأراضي الزراعية بملايين الأفدنة والزعردة عند المنافذ المفتوحة من جانب واحد؟؟؟ هل ذلك من العزة في شيء؟؟ هل فقدنا عقلنا؟؟ ألسنا في حاجة إلى إجراءات لتأكيد السيادة الوطنية- هلا سألنا أنفسنا هل نحن نحتاج مصر أم العكس هو الصحيح؟ فلماذا الذل إذا؟