منوعات

بالفيديو: حسين خوجلي..لعب الكوتشينة أفضل من اللعب بالموبايلات


[JUSTIFY][JUSTIFY]تحدث الأستاذ حسين خوجلي رئيس تحرير صحيفة الوان السياسية في حلقة يوم الأثنين من برنامج مع حسين خوجلي والذي يعرض علي شاشة قناة أم درمان الفضائية, عن بعض المشاكل الأسرية في السودان.

وقدم حسين خوجلي بعض الحالات عن مشاكل أسرية تحدث بين الأباء والأبناء.

وتطرق في حديثه لموضوع الهواتف الجوالة ووصفها بأنها السبب في ضياع أبناء هذا الجيل.

وقال: انا بفضل لعبة الكوتشينة عن اللعب بالهواتف الجوالة لعدة أسباب, من بينها أن من مزايا الكوتشينة أنها تساعد علي تجمع الأصدقاء في مكان واحد. وتساعد كذلك علي الونسة والتفاكر.

وأضاف: لعبة الكوتشينة لها متعة لان المهزوم يخرج ويدخل بدلاً عنه شخص اخر.

وروي قصة أحد الأئمة الذي دخل علي بعض الناس وهم يلعبون الكوتشينة فسألهم: لماذا تلعبونها؟؟ فقالوا له: نريد أن نقتل الوقت, فرد عليهم أنكم بقتلكم للوقت تقتلون أنفسكم.

وأضاف: الهواتف شغلت الأبناء واصبح الأبن يكتب ووالده بجواره ولا يعلم لمن يكتب أبنه وماذا يكتب.

لمشاهدة الفيديو علي قناة فيديو النيلين أضغط هنا

ياسين الشيخ _ الخرطوم

النيلين[/JUSTIFY][/SIZE][/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. [B]ربنا يعوضه ويهتم بوضع الناس انا لدي تعقيب بخصوص السرقات بصراحة في شيء يستعلمه الحرامية ولماذا لا نسمع تنوير توجيه من ادارة الشرطة لمثل هذه الافعال انا شخصيا حكي لي عدة اشخاص بان هنالك شيء يستخدمونه الحرامية واخيس زول بهذه الدنيا هو الحرامي اي كان نوعه مختلس مال دولة سطو الناس ديل بيستخدموا يا مخدر يا سحر هل معقول يتم سرقة عدد من الشباب في ان واحد ومن تحت راسهم ولا يحس بهم والله في واحد حكي لي بانه صحى بعد سرقته وهو زول بخاف الله حسب معرفتي به وشجاع قال لي راسي كانه مشلول تقيل ودايخ وهذا يدل بان هؤلاء يستعملون مواد مخدرة اين الشرطة الامنية من هذا اين جهاز الامن انا اكرر هنالك اشياء يستعملها الحرامية يجب على ادارة الشرطة متابعتها ومعرفتها وهم يعرفون ذلك لكن لا نشاهد تحرك اذا اهتمت الشرطة بهذه المواد دخولها ضبطها الباقي المواطن بكمله زول ينط بيت واهله مسؤولين منه حلاة الموت في الوادي لابوليس ولاقاضي [/B]