ثقافة وفنون

منار صديق قصة فنانة خذلت التوقعات بعدم الخروج من ثوب الفلاتية


تعد منار من الأصوات التي راهن عليها الجميع في البداية وذلك للإمكانيات، المهولة التي ميزتها عن وصيفتها من حيث درجة التطريب والشجن الذي سامر معظم ما تغنت به.

إلا أنها خذلت كل التوقعات وذلك بالتفافها حول أغنيات الراحلة عائشة الفلاتية رغم المحاولات بالخروج عبر بوابة أعمال لم يكن لها تأثير.

ما أثر عليها أكثر دخولها القفص الذهبي الذي أكمل لها حلقة الغياب كاملاً، فأصبح مصيرها مشابهاً لمن سبقها أمثال عافية حسن وأسرار بابكر.

تمنياتنا أن تضع الكسل جانباً وتخطط لوضع لبنات مشروع فني يمكن من معالجة العزوف الذي حل على الأغنية السودانية.

صحيفة التغيير


تعليق واحد

  1. لكنها أجمل صوت على الإطلاق من جيل الشباب
    ثم من من هؤلاء الشباب قد خرج من عباءة التقليد بإسهام مميز ؟ لااااأحد منهم
    لذلك فأقله هي متميزة بأدائها ولم تشوه بل أضافت
    فدعك من هؤلاء الذين قلدوا فشوهوا