سياسية

“البشير”: السودانيون يجب أن يعيشوا معزّزين مكرّمين في بلدهم


قال رئيس الجمهورية مرشح المؤتمر الوطني للرئاسة في الانتخابات المشير “عمر البشير” إن من حق السودانيين العيش في بلادهم معززين مكرمين، وكشف عن أن حديثه مع خادم الحرمين الشريفين في زيارته الأخيرة للمملكة تناول في أهم بنوده سماحة أخلاق الجالية السودانية، مشيراً إلى أن المملكة أبلغته أن العام الماضي لم يسجل السودانيون أية جريمة، وقال إن المغترب السوداني مثال للتربية السودانية. وفاخر “البشير” بأنه من المعاشيين، وقال: (أنا واحد من قبيلة المعاشين)، داعياً المرافق العامة لتستشعر أن لديها واجباً تجاههم، وأضاف إنهم أعطوا ثمرة جهدهم للوطن فينبغي أن يقف معهم الوطن. ووجه “البشير” خلال مخاطبته أمس نفرة اتحاد معاشيي الخدمة المدنية لدعم إعادة ترشيحه رئيساً للجمهورية، وجه بتوسيع مواعين الضمان الاجتماعي من خلال تقديم خدمات التأمين الصحي والإسناد الاجتماعي وتوفير السكن، وقال: (عيب على دولة خدمها لغاية ما جا المعاش وما عنده بيت يأويه وأسرته”، وأضاف: (وعيب الدولة ما تقيف معاهو وتضمن له العيش الكريم)، وزاد: (عيب على الدول التي لا توفر الضمان الاجتماعي والتعليم والصحة لأبناء المعاشيين). وتعهد “البشير” باستخراج بطاقة للمعاشيين تساهم في تذليل العقبات في المرافق العامة، وقطع بسنّ قانون لرعاية المسنين لما قدموه من تضحيات، وأضاف: (لأن ما كل زول عنده من يرعاه).

المجهر السياسي


‫2 تعليقات

  1. ***كيف … في ظل لا حياة ولا قرار … تفعيلكم للإتفاقيات التي أدخلت النبت الشيطاني للسودان عبر بوابة الزمن (الحريات الأربعة) وبدون تأشيرة دخول … ويظل تعامل المصريين مع السودانيين عبر أنظمة بلادهم من تأشيرة دخول مسبقة وإجراءات رسمية بسفارتهم بالخرطوم
    ***ضيعتم البلاد والعباد ، أبحتم السودان لهم وجعلتموهم سراح ومراح ، أدخلتم الفساد والجريمة المركبة والمخدرات ، ورفعتم شعار تدمير السودان ورهن إقتصاده ومكتسباته بثمن بخس ، سميتموه إستثمار ، قمة الفشل والضياع
    ***متى إستعبتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار ، ومن أين لكم حق التصرف في ثروات البلاد وأراضي البلاد ، وهل يعقل أن تمنحوا مصر أكثر من 4 مليون فدان من أخصب الأراضي الزراعية ووفرة مياه الري العزب ، بعقد ايجار استثماري لمدة 99عام ، بقيمة إستثمارية حوالي (ثمانية مليون جنيه سوداني) حوالي مليون دولار فقط لاغير
    ***المصريين في بلادهم إستثمروا 300 ألف فدان زراعي ، بعقد إيجار لمستثمرين عرب ، بقيمة 20 (مليار جنيه مصري) حوالي 9 مليار دولار ، أرض زراعية غير خصه إستصلاح زراعي ومياه جوفيه شبه مالحه ، بعقد استثماري مدة 15 عام فقط
    ***أولا : الإستثمار بالكيفية وليس بالكمية والمجاملة ، ثانيا لا يمكن لدوله وآعية ولها باع في الحكم مدة 26 عام أن تسعى لتمكين دوله أي كانت من أراضيها بهذا الإسلوب ملايين الأفدنه ولمدة 99عام ، ده غير الأراضي التي منحت عبر قرارات إرتجالية لرئيس الجمهورية ، الأراضي التي منحت لمصر أبان حكم الرئيس السابق لمصر محمد مرسي ، عندما زار السودان …. وغير المجاملات والإعفاءات والتجاوزات التي منحت للمصريين الأفراد الذين إستثمروا في المجال الصناعي ، وفي المجال الزراعي الفدان بواقع 2 جنية ولمة 99 عام ،
    ***وهل من يقف على وزارة الإستثمار كفؤ إداريا ويعي كيفية إدارة إمكانات البلاد وكيفية طرح الإستثمار من أجل فائدة البلاد والعباد ، إن كانت الإجابة نعم ، ما كان له أن يمنح مصر أو غيرها أكثر من 500 ألف فدان ، والسعر المناسب حوالي 100 دولار /للفدان ، بعقد مدته 20 عام فقط لا غير ، (بواقع 5 دولار للفدان بالعام)

  2. “البشير”: السودانيون يجب أن يعيشوا معزّزين مكرّمين في بلدهم
    ***كيف … في ظل لا حياة ولا قرار … تفعيلكم للإتفاقيات التي أدخلت النبت الشيطاني للسودان عبر بوابة الزمن (الحريات الأربعة) وبدون تأشيرة دخول … ويظل تعامل المصريين مع السودانيين عبر أنظمة بلادهم من تأشيرة دخول مسبقة وإجراءات رسمية بسفارتهم بالخرطوم
    ***ضيعتم البلاد والعباد ، أبحتم السودان لهم وجعلتموهم سراح ومراح ، أدخلتم الفساد والجريمة المركبة والمخدرات ، ورفعتم شعار تدمير السودان ورهن إقتصاده ومكتسباته بثمن بخس ، سميتموه إستثمار ، قمة الفشل والضياع
    ***متى إستعبتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار ، ومن أين لكم حق التصرف في ثروات البلاد وأراضي البلاد ، وهل يعقل أن تمنحوا مصر أكثر من 4 مليون فدان من أخصب الأراضي الزراعية ووفرة مياه الري العزب ، بعقد ايجار استثماري لمدة 99عام ، بقيمة إستثمارية حوالي (ثمانية مليون جنيه سوداني) حوالي مليون دولار فقط لاغير
    ***المصريين في بلادهم إستثمروا 300 ألف فدان زراعي ، بعقد إيجار لمستثمرين عرب ، بقيمة 20 (مليار جنيه مصري) حوالي 9 مليار دولار ، أرض زراعية غير خصبه إستصلاح زراعي ومياه جوفيه شبه مالحه ، بعقد استثماري مدة 15 عام فقط
    ***أولا : الإستثمار بالكيفية وليس بالكمية والمجاملة ، ثانيا لا يمكن لدوله وآعية ولها باع في الحكم مدة 26 عام أن تسعى لتمكين دوله أي كانت من أراضيها بهذا الإسلوب ملايين الأفدنه ولمدة 99عام ، ده غير الأراضي التي منحت عبر قرارات إرتجالية لرئيس الجمهورية ، الأراضي التي منحت لمصر أبان حكم الرئيس السابق لمصر محمد مرسي ، عندما زار السودان … وغير المجاملات والإعفاءات والتجاوزات التي منحت للمصريين الأفراد الذين إستثمروا في المجال الصناعي ، وفي المجال الزراعي ، الفدان بواقع 2 جنية ولمدة 99 عام ؟
    ***وهل من يقف على وزارة الإستثمار كفؤ إداريا ويعي كيفية إدارة إمكانات البلاد وكيفية طرح الإستثمار من أجل فائدة البلاد والعباد ، إن كانت الإجابة نعم ، ما كان له أن يمنح مصر أو غيرها أكثر من 500 ألف فدان ، والسعر المناسب حوالي 100 دولار /للفدان ، بعقد مدته 20 عام فقط لا غير ، (بواقع 5 دولار للفدان بالعام)