بعد مشاركة السودان في عاصفة الحزم..هبوط حاد في سعر صرف الدولار مقابل الجنيه السوداني
هوى سعر صرف العملات الأجنبية أمام الجنيه السوداني يوم الثلاثاء في السوق السوداء بعد موجة صعود في الأيام الماضية، وبدأ الهبوط التدريجي منذ إعلان مشاركة السودان بعاصفة الحزم (التحالف العسكري الذي تقوده المملكة العربية السعودية ضد الحوثيين باليمن).
وسجل سعر صرف الدولار الأمريكي في الأيام الماضية 9.30 جنيه بحسب النشرة اليومية لأسعار العملات في موقع “النيلين”. بينما تم تداوله في الخرطوم يوم الثلاثاء ب 8.9جنيه.
ويقول أحد المتعاملين في السوق الأسود بالخرطوم فضل حجب هويته لموقع “النيلين” (سبب إنخفاض الدولار في السوق السوداء هو الأنباء المتداولة بخصوص حصول بنك السودان المركزي لودائع بمليارات الدولارات من السعودية ودول الخليج ).
الخرطوم: معتصم السر
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
أكيد الدولار نزل بعد الحكومة قبضت ريالات السعودية ثمن قتل اليميين؟
سبحان الله
الدورار يطلع بالاشاعة وينخفض بالاشاعة
لله درك يا وطن
هسع ده هبوط “حاد” لمن جايبنو في صدر الأخبار !!! طيب لو نزل لي خمسة الزماااان ديل تقولوا شنو؟ هبوط بالمظلة
كان قال ليك يا صحراوي وقع بوردلوب * يعني دق الدلجة
فض الله فوهك يا ما سودانية ..
اكيد من الجماعة اياهم العنصريين .. ليه ما تسميه قتل الشيعة اعداء الاسلام السني
يامخ مافي ربنا يرجع ليك مخك سليم ؟هل لما تقوم الحرب سوف تضع الشيعة في سلة والسني في السلة الاخري؟والعراق شيعي وايران شيعي والبحرين شيعي ومعظم الدولة الان شيعي معني كلامك هذا لابد من قيام الحرب عليهم كمان؟وماذا عن سوريا وداعش فهي سني فلماذا الحرب عليها اذا؟ الحرب علي اليمن فقط للمصلحة وخاصة للسعودية وهل كان دخول الناس في الاسلام في زمن الرسول بالحرب ام بالحوار الاقناع يا عديم المخ ؟باالله عليك ياعديم المخ ماتعكد مزاجي واقوم اخل ليك النيلين دا ذاتها وخاصة انت اقدم زول فيهاتشبع بيها؟
اقدم زول الحلو يا اخت
ما (مخ مافي)
مخ في مخ مافي
كله جديد
الحلو بس
يا سودانية زمان الان انتى شنو ؟؟؟ ايرانية و لا شنو ؟؟ظ
مافي ديون بترفع اقتصاد بلد ولا بتنزل دولار بل بتزيد الطين بلة وسوف يرتفع الدولار بعد هذه الاشاعة الي 10 الف جنيه الدولار بنزل بي الصادر من بلدك وليس الوارد مهما كان وده اشاعة من تجار العملة عشان يشتروا كل الدولارات في السوق وبعد فترة يفرضوا عليكم بي السعر البريحهم قطر ياما ادخلت ودائع في ومنح تتجاوز 20 مليار دولار خلال 3 سنوات الماضية اين هي واين سعر الجنيه
فعلا كلامك مظبوط مائة المائة سيد نبهان لك الشكر الجزيل . البفهم الباقي منو
نفس الرد الذى كنت اود ان اكتبه هذه اللعبة وراءها اكيد تجار العملة نفسهم مثل ماقلت يريدوا يدمروا السعر عشان الناس تفك وبعد ما يتأكدوا من شفط المعروض يرجع سعر الجنيه الى حاله الاول بل اسوأ وما تنسوا انو تجارة العملة هى نفسها تجارة وسخة تجارة فرص لذلك لاتستبعدوا من اصحابها مثل هذا التصرف .
ياناس ماتقعدوا وتتحكروا وتنتظروا الهبات والمعونات والاقاويل… الدولار مابنزل الا الناس تنكرب وتزرع وتطور الزراعه وتربى وتزيد من الثروه الحيوانيه خاصة وانا الله سبحانه وتعالى خصنا بنيل طويل بمياه عزبه وارض صالحه للزراعه .. يعنى بالمعنى الواضح رزقنا فى الزراعه والرعى وبعدين ممكن بالصادرات قروش العالم كلها تكون تحت ارجلنا … مش نقعد وننتظر ارزاق الاخرين الذين سلب منهم ماأعطانا ومنحهم ماتحت الارض فاذا نظرنا لاراضيهم وجدناها صخور وجبال لكن نحن غير أعطانا مافوقها ………… يلا ورونا همتكم وشطارتكم فى الزراعه والرعى يامن اجدادكم كانوا زمان مزارعيين ورعويه … شان تنزلوا الدولار وتقطعوا قلبوا ……
ودائع بمليارات الدولارات من السعودية ودول الخليج للسودان
***الودائع التي تأتي من دول الخليج ، على طول من السنتر دليفري لحسابات الكروش الكبيرة بالخارج
***الحكومه ماعندها ايت أرصده من العملات الصعبه ولا حتى إحتياطي ، كل خيرات وثروات البلاد نهبوها وخزنوها في أرصدة خاصه بالبنوك الخارجية وإستثمروها في مشاريع خاصة بهم في دول خارجية ، ووأرداتنا أكبر من صادراتنا ، من وين عايز الجنيه سعره الموازي للدولار يهبط ، للدرجة التي ممكن نتخيل أن تعود الأيام الخوالي للجنيه السوداني :-
1- عام 1956 كان الجنية السوداني = 3.14 دولار
2- عام 1965 – 1970 كان الجنيه السوداني يساوي = 3 دولار
***أرجو ان تعي كلامي جيدا وتتزكر بيان حكومة الإنقاذ عام 1989م الرئيس عمر البشير في خطابه الإنقلابي الاول ، قال : لو ماجينا نحنا كان الدولار بقى 20 جنية ، ووقتها كان سعر الدولار = 4 جنيه ، واليوم سعر الدولا وصل بالقديم 9650 جنيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
***تعرف ياصاحبي الكل والسواد الأعظم من السودانيين فاهم وبيعاني وبيتألم للحال الذي وصل ليهو السودان الوطن العزيز ، في ظل حكم هولاء المرتزقة والخونة ، الظلاميين والظلمة والمرجفين ، لعنة الله عليهم دنيا وآخرة