منوعات

تنافس محموم بين الشيخ الأمين والهواري لشراء النسخة الأولى من كتاب ” البشير قادم “


ظل التنافس محموم منذ أيام بين الشيخ الأمين عمر الأمين طه شيخ الطريقة القادرية المكاشفية بأمدرمان المتواجد حاليا بعاصمة الضباب وبين مرشح المؤتمر الوطني للدائرة (8) المجلس الوطني السيد محمد صالح المعروف بالهواري وهو أحد زعماء قبيلة الهواوير وأحد الخيرين وصاحب الإسهامات الكبيرة المعروفة وسط محلية ومجتمع أمبدة في شراء النسخة الأولى من كتاب ” البشير قادم ” الذي سطره الإعلامي الضليع الأستاذ إبراهيم عالم الذي بذل الجهد المقدر في كتابة هذا السفر .
وقال الأستاذ عالم في حديثه بأن كتاب ” البشير قادم ” الذي تزامن صدوره مع الانتخابات ما هو الإ دعم لحملة المشير البشير وأن ما قام به لرجل يستحق أن نسطر له العديد من الكتب نسبه لإنجازاته المتلاحقة الأولى تلو الأخرى في بناء السودان واستتاب آمنه وأكد عالم بأنه ظل يستقبل الآف الهواتف لشراء نسخة الكتاب الذي سيقوم باستلامه من المطبعة في غضون الأيام المقبلة كاشفا عن لاتصالات المكثفة بين الشيخ الأمين عمر الأمين من لندن مستفسرا عن صدور الكتاب واقتناء النسخة الأولى وفي ذات الأثناء ظل يستقبل مكالماته من السيد محمد طاهر الهواري لأكثر من مرة في اليوم وذلك من أجل شراء النسخة الأولى أيضا .
هذا وقد أجرت صحيفة الدار اتصالا هاتفيا بالهواري الذي قال أن هذا الكتاب جاء في وقته وأن البشير قادم ليس للسودان فحسب بل لكل الدول العربية والأفريقية والإسلامية وذلك من أجل تكملة النهضة وما تبقي من خدمات وأن هذا الكتاب نحن بدورنا نهديه لكل أهل السودان لتذكيرهم بالإنجازات في كل مكان مشيدا بالجهد والمثابرة للأستاذ الكبير إبراهيم عالم .
وأكد الشيخ الأمين عمر الأمين طه في الاتصال الهاتفي الذي أجرته معه الدار في لندن بأن كتاب المشير البشير نحن نحتاجه لكي نقدمه لبقية الشعوب الأخرى في البلدان الغربية لأن المشير البشير مدرسة في الشجاعة والبسالة والبطولات والتضحيات وهو مصدر فخرنا ورمز عزتنا وأكد بأن كتاب ” البشير قادم ” يجب أن يدرس لكل شعوب العالم وهو الركيزة الحقيقية للمتصوفة الذين يصلي معهم ويشاركهم في كل مناسباتهم المختلفة وهو خادم القرآن الكريم في البلاد مؤكدا اهتمامه بهذا السفر الذي ينتظر طباعته .

صحيفة الدار


‫3 تعليقات

  1. وهو الذي رفع اسم السودان عالياً في المحافل الدولية ، وصارت كل الدول بما فيها أمريكا وروسيا والاتحاد الأروبي والإنس والجان يخافون منه ويتوددون إليه طالبين منه المشاركة في هذه النهضة والوساطة لدى لدول الخليج للمشاركة في حرب الحوثيين حتى آخر ريال سعودي ودرهم اماراتي ، نحن أبناء السودان الفضل نحي مشائخ الصوفية الذين بعثوا العلم الشرعي صافياً خالياً من الشرك والخزعبلات وأصحبنا نحن أهل الشريعة المدغمسة الأولى عالمياُ ، نحن من نحن ؟ لا يوجد في هذا الكون مثلنا ، كفاية دجل الله يكنسكم ومن معكم ، عالم نصابة تخاف ولا تختش.

  2. وهو الذي في عهده ” عهد الإنقاذ المزعوم ” تم تدمير مشروع الجزيرة بالكامل الذي كان يشكل عماد الإقتصاد السوداني والعمود الفقري له وبيعت كل أصولها من الهندسة الزراعية والمحالج وسكك حديد الجزيرة وكل تلك الأصول تم صهرها في جياد لصناعة السيخ ، وأيضا تم في عهده تدمير كل المشاريع الزراعية الأخري وتم تدمير سودانير بالكامل حيث لا تمتلك الآن ولا طائرة واحدة وتم تدمير السكة حديد بالكامل وتم تدمير مصانع الزيوت والنسيج والصابون وصرنا نستورد بل كنا نصدر وتم تدمير الخطوط البحرية التى كانت تمتلك قبل مجئ الإنقاذ أكثر من 10 بواخر تجوب وتمخر عباب البحار والمحيطات بصادرات السودان لكل العالم وتم تدمير النقل النهري تماما وبيعت مبانية وأراضيه للقطريين لتشييد الفلل والفنادق وتم بيع كل الفسحات المتنفس للأحياء بالمدن وتم تدميمر كل المستشفيات والعلاج المجاني إنتهي إلى حيث لا رجعة وقد تموت من المرض إن كنت فقير معدم لا تقوى على تحمل تكاليف العلاج ولو في مركز صحي حكومي وهو الذي في عهده إنتشر مرض السرطان “حمانا الله ” بصورة كثيفة غير مسبوقة في كل أنحاء السودان وهو الذي في عهده أصبح أكثر من 90% من السودانيين فقراء وتحت خط الفقر والذي في عهده إنتشرت المحسوبية والمحابات بصورة رهيبة وتم تدمير الخدمة المدنية بسبب سياسة التمكين التى أتت بأناس لا خبرة لهم لإدارة المؤسسات الحكومة مما “لحقها أمات طه” …….. والمهم والأهم الإنحدار الأخلاقي والإنحلال والتفسخ والعهر في عهد الإنقاذ “الذي كنا نعده إسلامي “

  3. – التنافس محموم منذ أيام بين الشيخ الأمين عمر الأمين طه شيخ الطريقة القادرية المكاشفية
    – مرشح المؤتمر الوطني للدائرة (8) المجلس الوطني السيد محمد صالح المعروف بالهواري
    – المشير البشير مدرسة في الشجاعة والبسالة والبطولات والتضحيات.

    افتكر ممكن نعمل عدة كتب و اسفار من تلك العناوين لننقل تجارب قادتنا الفذة الى العالم اجمع في كيفية حكم شعب لمدة 26 سنة مرشحة الى 31 عاما” بالانقلابات العسكرية و تجربة شيخ الامين في نشر الدعوة لعبادة العباد بدل رب العباد و دور مرشح المؤتمر الوطني في اذلال الشعب السوداني بصدقاته عليهم !.