الأخبار

الطلاب السودانيون المنضمون لـ(داعش) يرفضون العودة إلى الخرطوم


أفلحت وساطة لإحدى سفارات السودان بدول الشام في العثور على بعض الطلاب السودانيين الذين انضموا لتنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في منطقة الموصل بالعراق.

وقال مصدر مطلع لـ(الصيحة) إن اتصالات مكثفة أجرتها السفارة المعنية عن طريق طرف ثالث تأكد خلالها وصول مجموعة منهم إلى مدينة الموصل، وأوضح المصدر أن الاتصالات لم تفلح في إقناعهم بالعودة إلى بلادهم، ونبه إلى أن محاولات السفارة اصطدمت برغبة الطلاب في الاستمرار للعمل مع (داعش) مشددًا على أن محاولات أخرى لا تزال تجرى لإقناهم بالعودة.

ولفت المصدر إلى أن مجموعة أخرى تأكد وصولها إلى منطقة في الحدود مع سوريا وتركيا ولكن انقطاع الاتصالات بهم حال دون تحديد مكان إقامتهم. وطمأن المصدر أسر الطلاب على سلامة صحتهم مؤكدًا استمرار الجهود للوصول عليهم وإقناعهم بالعودة.

الصيحة


‫6 تعليقات

  1. قشه ماتعتر ليهم .. وديل مفروض اكان ما ماتو .. الحكومة تحظر دخولهم السودان .. للابد ..

  2. يا خسارة التربية والتعب عليهم ديل عيال جاحدين وناكرين للجميل الان هم حاملين لشهاداتهم وعلمهم الى هاؤلاء الدواعش ونسوا ان اهلهم هم من تعب عليهم حتى اوصلهم الى ماهم فيه فهل هذا جزاء ابائهم وامهاتهم بان يشيلهوهم هذا الهم وهذا العذاب بدل ان يرجعوا اليهم حاملين شهاداتهم ويفرحوهم بها حتى ينسوا التعب والشقاء الذى بذلوه من اجلهم حاجة مؤسفة وتدعو للالم والحزين قلبى معكم يا اهل هاؤلاء الجاحدين واسأل الله ان يردهم الى رشدهم ويرجعهم اليكم سالمين يارب .

  3. نسأل الله أن يهديهم رشدهم ويفكروا في أسرهم وأبائهم وأمهاتهم وتعبهم وسهرهم عليهم وأن يقرروا العودة للسودان أو على الأقل للبلدان التى يحملون جنسياتها أو لتركيا … نسأل الله لهم الهداية ولآلهم الصبر على هذه المصيبة .. فكروا في الهم والتعب والحزن الذي تركتم فيه أسركم وخاصة أمهاتكم وآبائكم وعودوا إلى رشدكم وإرجعوا لأهليكم وذويكم ..

  4. ويعلق ابن الجوزي -رحمه الله- على هذا الحديث فيقول: أول الخوارج وأقبحهم حالة ذو الخويصرة التميمي. وفي لفظ أنه قال له: “وَيْلَكَ! وَمَنْ يَعْدِلُ إِذَا لَمْ أَعْدِلْ، قَدْ خِبْتَ وَخَسِرْتَ إِنْ لَمْ أَكُنْ أَعْدِلُ”[6].

    فهذا أول خارجي خرج في الإسلام، وآفته أنه رضي برأي نفسه، ولو وقف لعلم أنه لا رأي فوق رأي رسول الله وأتباع هذا الرجل هم الذين قاتلوا علي بن أبي طالب [7].

    وممن أشار بأن أول الخوارج ذو الخويصرة: أبو محمد بن حزم[8]، وكذا الشهرستاني[9]. ومن العلماء من يرى أن نشأة الخوارج بدأت بالخروج على عثمان بإحداثهم الفتنة التي أدت إلى قتله ظلمًا وعدوانًا، وسميت تلك الفتنة التي أحدثوها بالفتنة الأولى[10].

  5. احسن حاجة عملتوها في حياتكم, ديل لو جو راجعين حا ينشروا ثقافة القتل و استباحة الدماء بيننا .

    قشة ما تعتر ليكم .