منوعات

15 معلومة عن العلامة علي جمعة.. «مفتي مثير للجدل بأمر الحاكم»


ولى منصب «المفتي»، وشهرته ذاعت بسبب أرائه وفتاويه «المثُيرة للجدل»، أبرزها «معركته مع السلفيين والإخوان، والتنبؤ بدخول نجل مبارك الجنة، وتغيير فتوى النقاب».

الشيخ على جمعة، أشهر «مشايخ العصر»، أحدث حالة من الجدل، والهجوم على منصب «المفتي» بسبب أرائه «المثيرة».

«المصري اليوم» ترصد 15 معلومة عن الإمام العلامة على جمعة، المُتهم دائما بـ«مفتي السلطان».

15.علي جمعة محمد عبدالوهاب، من مواليد محافظة بني سويف، عام 1952.

14.له 3 بنات، تزوجن كلهن.

13.تولى منصب مفتي الديار المصرية منذ عام 2003، وحتى 2013.

12.عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ومجمع البحوث الإسلامية، وله مؤلفات كثيرة تتجاوز الـ 70 مؤلفًا.

11.تبدل موقف «جمعة»، من «النقاب»، فتارة يراه «فرض»، وتارة أخرى يراه «عادة أثمة»، وقال في لقاء له على إحدى القنوات التليفزيونية، إن: «النقاب ليس من الشريعة ومحض خرافة وثقافة عفنة، وأمرت زوجتي وأختي بخلع النقاب قديما ومن قديم الزمان وأنا أأمر النساء بعدم النقاب، وهو عادة وليس عبادة ومن ظنت أنه عادة فهي آثمة في مذهب الإمام مالك».

10.أثار «جمعة» «غضب» الكثير، بعدما ظهر على التليفزيون المصري، بعد وفاة محمد حفيد الرئيس الأسبق مبارك، وقال: «أقدم خالص التعازي لأسرة الرئيس مبارك، رب الأسرة المصرية، القائد الفارس النبيل، الذي علم ومنح البلد الكثير والكثير والحمد لله رب العالمين، اليوم حضرت جنازة محمد علاء مبارك، لم أرى في حياتي جنازة عليها السكينة وهذه الروحانية في جنازة محمد، شيء عجيب وغريب، عندما نوجد في الحياة الدنيا لا نعرف أشقي أنا أم سعيد، ولكن الله كشف لنا في حياتنا أن الولد من أهل الجنة، والأشد من هذا،أن علاء مبارك وحرمه ابنهم سيأخذ بيدهم للجنة، انتهى الأمر».

9.في أعقاب اندلاع ثورة 25 يناير، تنقل المفتي «جمعة»، على الفضائيات، وقال إن الخروج على الشرعية، حرام حرام حرام، مخاطبا المتظاهرين قائلا لهم: «أنتم تهيجون الشعب، والأغلبية مع مبارك، والله أمرنا أن نسير وراء مبارك».

8.قال «جمعة» على موقعه الرسمي: «َحَدَثَ مَا كَانَ يَخشَاهُ الشَيخُ فاستغلت قوى الظلام تَأَجُّجَ رَغبَة الشَبَابِ في المطالبة بالتغيير والعيش والحرية، وَاندَلَعَت الثَوْرَةُ فِي جنبات مِصرَ، فَخَرَجَ الشَيخُ مُؤَيِّدًا لِطُمُوحَ الشَبَابِ في التغيير السلمي وَمُحَذِّرًا إِيّاهُمُ مِن أَن تُستَغَلّ هَذِهِ المطَالِبُ المشرُوعَةُ مِن قِبَل قوى خفية فَتَتَحَوّلَ ثَورَتُهُم إِلى فَوضى عَارِمَةٍ تَأكُلُ الأَخضَرَ وَاليَابِسَ وَلا تُفَرّقُ بَينَ مُؤمِنٍ وَفَاجِرٍ».

7.بعد تنحي الرئيس مبارك، وفي أول رمضان عقب ثورة 25 يناير 2011، كان «جمعة»، أحد الحاضرين والمشاركين في حفل إفطار جماعة الإخوان المسلمين، السنوي في شهر رمضان.

6.يواجه «جمعة»، اتهامات كثيرة من السلفيين، ونشبت «معركة قضائية» بين المفتي السابق، والشيخ أبوإسحاق الحويني، أبرز رموز الدعوة السلفية في مصر، واتهمه الأخير بـ«إرضاء الحاكم على حساب الدين».

5.في أول انتخابات رئاسية عقب 25 يناير، دعا «جمعة» لانتخاب الفريق أحمد شفيق، بدلا من مرشح جماعة الإخوان المسلمين محمد مرسي، وقال إن «شفيق أقرب إلى الله من مرسي».

4.فاجأ «جمعة»، الحاضرين بمكتب المستشار ماهر بيبرس محافظ بني سويف الذين استقبلوه بأداء التحية العسكرية لقيادات الجيش والشرطة بالمحافظة، خلال افتتاح مفتى الديار برفقة محافظ بني سويف المستشار ماهر بيبرس المسجد الكبير بشرق النيل بمدينة بني سويف الجديدة في حضور اللواء محمد رضا عوض رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية ببني سويف والعديد من قيادات المحافظة ومدير الأمن ومدير المخابرات العامة والمستشار العسكري، بعدها تم نفي الصورة، وقال البعض إنها «فوتوشوب»، وقال آخرين: «إنه على سبيل المداعبة».

3.دعا «جمعة»، للمشاركة في «30 يونيو» لعزل مرسي، بعد اجتماع «كافة الشعب» على هذه الاتفاق، وقال: «هناك من يُريد أن يشق الصفوف، والنبي صلى الله عليه وسلم، يتكلم ويقول لو كنتم على رجل، هذا الذي حدث في 30 يونيو، لو كنتم جميعا على رجل وجاء من يُريد أن يُفرقكم فاقتلوه كائنا من كان، مع عظم حرمة الدم يبيح لنا الرسول قتل هذا الخارجي».

2.بعد فض رابعة، وفي خطبه له في أكتوبر 2013، قال «جمعة» لابد أن نطهر مصر من الأوباش والأنجاس، لا يستحقون مصريتنا، ريحتهم وحشه في الظاهرة والباطن، هؤلاء يقولون الشرعية، أي شرعية، الإمام المحجور عليه يعني معتقل، في الفقه الشرعي تسقط شرعيته، إن كانت له شبهة شرعية.

1.دافع على جمعة، عن «التراث الإسلامي» ضد ما وصفه بـ«قلة أدب إسلام بحيري»، وقال هاجم الدكتور على جمعة، مفتي الجمهورية السابق، الباحث إسلام بحيري، بسبب وصفه للتراث الإسلامي بـ«العفن»، قائلًا: «تراث إيه اللي عفن يا (..)، دي (قلة ..)، وقلة دين».


المصري اليوم


‫2 تعليقات

  1. اها ها ها اصدقتمونى وما قاله البعبعى فى كتبه رجال المسيخ الدجال ورئيسهم الذى سيولد فى Egypt فى اخر الزمان واسمه علجعت وفسر وفق الاسماء الحديثة بعلى جمعة وهو الذى سيضلل العباد باسم الدين ويهيئهم للتجاوب مع دعوة المسيخ الدجال
    وانه لن يدرى بانه هو رئيس جنود المسيخ الدجال بل سيقوم بمهمته مسخرا وسيعيش فى اوهام بانه مصلح دينى .
    يارب نج المسلمين من فتنته وفتنة سيده المسيخ الدجال .امين.
    واجعل معهم من لم يقل امين