عالمية

20 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات عن هؤلاء الأشخاص


اعلنت الولايات المتحدة عن مجموعة مكافآت تبلغ قيمتها 20 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات عن أربعة أشخاص وصفوا بأنهم قيادات بارزة في تنظيم “الدولة الإسلامية” المعروف بـ”داعش”، حسب البيان، ومن بين الأربعة، حسب بي بي سي عربية، طارق الحرزي، الذي وصف بأنه المسؤول عن الانتحاريين في التنظيم، وأبو محمد العدناني الذي قيل إنه متحدث باسم “داعش”.

وتشمل المكافآت سبعة ملايين من الدولارات لمن يدلي بمعلومات عن عبدالرحمن مصطفى القادولي الذي وُصف بأنه مسؤول بارز في التنظيم، وكان القادولي منتميا لفرع تنظيم “القاعدة” في العراق قبل انضمامه إلى “داعش”.

ورصدت خمسة ملايين دولار لمن يدلي عن ترخان تيمورازوفيتش باترشفيلي، الذي عُرِّف بأنه قائد ميداني في “داعش”.

وكانت واشنطن قد أعلنت عن مكافأة قيمتها عشرة ملايين من الدولارات لمن يدلي بمعلومات عن زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي.

وتأتي هذه المكافآت المعلن عنها في إطار برنامج “مكافآت من أجل العدالة” التابع لوزارة الخارجية الأمريكية.

وتتهم الولايات المتحدة تنظيم “الدولة الإسلامية” بالمسؤولية عن انتهاكات ممنهجة لحقوق الإنسان ومن بينها عمليات قتل جماعي واغتصاب وقتل لأطفال.

وأعلن تنظيم “الدولة الإسلامية” مسؤوليته عن الهجوم على مسابقة لرسوم كاريكاتيرية عن النبي محمد في مدينة دالاس، بولاية تكساس.

وهذه المرة الأولى التي يزعم فيها التنظيم مسؤوليته عن هجوم في الولايات المتحدة.

مجلة الرجل


‫2 تعليقات

  1. ياريت لو كان عندي معلومات عنهم ال 4 كان عشرين مليون دولار في الجيب

  2. ههههه
    تريدون ان تغروا جنود الخلافة باموالكم؟؟؟؟
    لا و الله لن نبلغ عن قادتنا لأجل لعاعة من الدنيا
    تباً لكم يا كفار
    و نقول لكم كما قال شيخنا ابو محمد العدناني(و هو احد المطلوبين):
    ” ﻟﻘﺪ ﺳﻜﺒﻨﺎ ﻷﺟﻠﻬﺎ ﺃﻧﻬﺎﺭًﺍ ﻣِﻦ ﺩﻣﺎﺋﻨﺎ ، ﻧﺴﻘﻲ ﻏﺮﺳﻬﺎ ، ﻭﺃﺳﺴﻨﺎ ﻗﻮﺍﻋﺪﻫﺎ ﻣِﻦ ﺟﻤﺎﺟﻤﻨﺎ ، ﻭﺑﻨﻴﻨﺎ ﺻﺮﺣﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺃﺷﻼﺋﻨﺎ ، ﻭﺻﺒﺮﻧﺎ ﺳﻨﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﺘﻞ ﻭﺍﻷﺳﺮ ﻭﺍﻟﻜﺴﺮ ﻭﺍﻟﺒﺘﺮ ، ﻭﺗﺠﺮﻋﻨﺎ ﺍﻟﻤﺮﺍﺭ ﻧﺤﻠﻢ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﻴﻮﻡ ، ﺃﻓﻨﺘﺄﺧﺮ ﻟﺤﻈﺔ ﻭﻗﺪ ﺑﻠﻐﻨﺎﻫﺎ؟ ، ﻭﻗﻮﻟﻮﺍ ﻟﻬﻢ :
    ﺃﺧﺬﻧﺎﻫﺎ ﺑﺤﺪِّ ﺍﻟﺴَّﻴﻒِ ﻗﻬﺮًﺍ *** ﺃﻋﺪﻧﺎﻫﺎ ﻣﻐﺎﻟﺒﺔً ﻭَﻏﺼﺒﺎ
    ﺃﻗﻤﻨﺎﻫﺎ ﻭَﻗﺪْ ﺭﻏﻤﺖْ ﺃﻧﻮﻑٌ *** ﻭَﻗﺪْ ﺿُﺮِﺑﺖْ ﺭﻗﺎﺏُ ﺍﻟﻘﻮﻡِ ﺿﺮﺑﺎ
    ﺑﺘﻔﺨﻴﺦٍ ﻭَﺗﻔﺠﻴﺮٍ ﻭَﻧﺴﻒٍ *** ﻭَﺟُﻨْﺪٍ ﻻ ﻳﺮﻭﻥَ ﺍﻟﺼَّﻌﺐَ ﺻﻌﺒﺎ
    ﻭَﺃُﺳْﺪٍ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻌﺎﻣﻊِ ﻇﺎﻣﺌﻴﻨﺎ *** ﻭَﻗﺪْ ﺷﺮﺑﻮﺍ ﺩﻣﺎﺀَ ﺍﻟﻜﻔﺮِ ﺷﺮﺑﺎ
    ﻟﻘﺪْ ﻋﺎﺩﺕْ ﺧﻼﻓﺘُﻨﺎ ﻳﻘﻴﻨﺎ *** ﻭَﺩﻭﻟﺘُﻨﺎ ﺑﺼﺮﺡٍ ﺑﺎﺕَ ﺻَﻠْﺒﺎ
    ﻭَﻗﺪْ ﺷُﻔِﻴﺖْ ﺻﺪﻭﺭُ ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﻴﻨﺎ *** ﻭَﻗﺪْ ﻣُﻠِﺌَﺖْ ﻗﻠﻮﺏُ ﺍﻟﻜﻔﺮِ ﺭﻋﺒﺎ”