سياسية

الإصلاح الآن تتوقع فشل آلية الحوار اللقاء بالحركات المسلحة


استبعد القيادي في حركة “الإصلاح الآن” حسن رزق أن تقود عملية الحوار الوطني بشكلها الحالي إلى تسوية لقضايا البلاد، وتوقع فشل مبعوثي الآلية في اقناع الرافضين بالحوار أو حتى لقاء قادة الحركات.
وترتب آلية “7+7” للحوار الوطني لانتداب القيادي بالاتحادي الديمقراطي الأصل أحمد سعد عمر والمسؤول السياسي للمؤتمر الشعبي كمال عمر، للقاء الحركات المسلحة بالخارج وإقناعها بجدوى الحوار.
وقال رزق إن الحزب الحاكم الآن يحاور نفسه بعد انسحاب القوى الرئيسية، وزاد: “نحن في حركة (الإصلاح الآن) ومنبر السلام العادل كنا الأقرب، فما بالك بالجبهة الثورية وقوى (نداء السودان) وتحالف المعارضة”.
وطالب رزق بتنفيذ الاتفاقات التي وقعتها الحكومة مع قوى المعارضة والحركات المسلحة في خارطة الطريق واتفاق أديس أبابا حتى يمكن إعادة الروح للحوار الوطني.
وأوضح أنه لا بد من توفير الضمانات قبل الجلوس للحوار وإتاحة حريات التعبير والصحافة وإطلاق سراح المعتقلين، وزاد: “لن نطالبهم بأكثر مما وقعوا عليه بأيديهم”.

صحيفة الجريدة


‫2 تعليقات

  1. حوار ايه ؟؟؟؟ شنو البيجمع بينكم و عرمان و الحلو و ناس خليل ؟و ماهو العامل المشترك بينكم و بين الشوعييين ؟؟ و لو المؤتر رضى بتفكيك حكومته و سلمها لكم قولوا للشعب السودانى حتحكموا البلد دى كيف ؟؟؟ انا ارجو تجتمعوا كلكم و تكونوا حكومة ظل و تضعوا الدستور الذى تحكموا بيهم البلد و بعدها الشعب حيقول كلمته . انتم لحم راس لا شى يجمع بينكم غير كراهية الحكومة . وحتى هذه الكراهية لكل سببه .بس انا اقسم بالله اذا ذهبت هذه الحكومة اول الرؤوس البتطير رؤؤسكم انتم

  2. اقول لغازى و رزق الدكتور محمود شريف عندما اختلف مع الانقاذ شال بندقيته و جاهد و استشهد . و الان انتم تضعون ايديكم فوق ايدى الذين اقتالوا محمود شريف بئس الرجال انتم .