منوعات

لاشيء يضيع في دبي ، مقيم سوداني يحكي عن موقف رائع مع شرطة دبي !!


على صورة مشابهة للأستاذ أحمد الشقيري للموقف الذي عرضه في برنامجه التلفزيوني الشهير ( خواطر ) والذي حدث له مع شرطة اليابان ، أصبح أمراً عادياً أن يحدث في بعض بلداننا العربية بعد ان كان من المستحيلات .

( التحية لشرطة دبي ) تحت هذا العنوان يحكي ( احمد الأمين ) أحد السودانين المقيمين بالمملكة العربية السعودية الموقف الرائع الذي حدث له مع شرطة دبي ، وذلك خلال زيارته إلى دولة الإمارات في اليومين الماضيين وبحسب موقع ( سوداناس الإلكتروني ) يقول أحمد الأمين : تحركت من فندق موفنبيك اسكوير الي محطة ابوظبي عبر الليموزين و عند الركوب في البص اكتشفت ان هاتفي الجوال قد سقط مني بالليموزين الذي كنت إستغله وكان على وضع الصامت .

يقول ( الأمين ) اتصلت علي الفندق وشركة الليموزين وشرطة دبي التي اكدت لي ان البلد مراقبة وفي بلد الامن والامان لا يضيع شيء ، وعلي استعداد لتوفير البديل لحين العثور علي هاتفك ، شكرتهم طلبوا بياناتي الشخصية واسم اقرب الاقربين لانني كنت مغادر الامارات بعد 24 ساعة !
وبعد مغادرتي للإمارات بالفعل تم الاتصال علي اخي سيف الدين عبدالله وجرى الحوار التالي :
… الوووو … مرحب .. الاستاذ سيف معانا ؟ .. ايوة اتقضل … معاك النقيب احمد الحوسني شرطة دبي .. قسم المراقبات … والنعم فيك طال عمرك … عندنا بلاغ مقدم من السيد احمد الأمين .. ضياع ايفون 6 … ايوة سعادتك … نبشركم انو بحمد الله وتوجيهات سيدي صاحب السمو نائب رئيس الدولة حاكم دبي بفرض الامن والامان لجميع لمن هم على أرض هذه البلاد تم العثور على هاتفكم المُبلغ عنه … ربنا يديكم العافية سيدي .. وين انت .. انا في ابوظبي . … ماهو اقرب مركز شرطة لسكنكم في ابوظبي ؟ … شرطة العاصمة سيدي .. تمام استاذ سيف اليوم الساعه الخامسة مساءً تستلم الجهاز من شرطة العاصمة في ابوظبي تامرني بشئ آخر استاذ سيف ؟ ما يأمر عليك ظالم سيدي زين وربنا يقويكم .. شكرا نتمنى لك يوما سعيدا وشكرا على تواصلك مع شرطة دبي .

سوداناس


‫30 تعليقات

  1. القصة دي ممكن تحصل عندنا في الخرطوم سنة 9015 يعنى مابعيد شديد

  2. فى مطار الخرطوم وضعت ساعتى -القيمة -فى الثبت و معها بعض الاغراض للتفتيش الكترونيا و عندما خرجت للجهة الاخرى و اخذت الاغراض و نسيت الساعة و رجعت بعد 10 دقائق لاسال عن الساعة و الله كانها بلعتها الواطة و لليوم

    1. عاجباك نفسك ساي يا ابو احمد .. نحن اكثر شعب مشهور بالامانة .. والمطار مراقب .. لو فعلا ضاعت منك ساعة وبلغت كنت وجدتها .. ( قال ساعتي – القيمة – قال )

      1. انت ذاتك بتكون من حرامية المطار

      2. ياشيخ اتق الله ولاتسيء الظن بالاخرين وايش المشكلة اذا قال ان ساعته قيمة !! انا اقسم بالله طلعت كيس فيه احزيتي عندما كنت اوزن حقائبي وقد زاد الوزن واردت ان اقسم الشنطة الي شنطتين ونسيت الكيس الذي فيه احزيتي وعندما وصلت بلد الاقامة لم اجده فاتصلت علي احد اقاربي وذهب الي المطار وابلغهم بضياع الاحزية الا انهم اعتزروا له عن عدم العثور عليها والي يومنا هذا لم يعثروا عليها

    2. فجأة رأيت المرة وهول الدنيا كله في عينيها، لقد إفتقدت شنطة اليد وما أدراك ما شنطة اليد التي تحتوي أيضاً كل دهبها، أي كل شقاي، وفحأة وفي أثناء بحثنا وكأنما إنشقت الأرض عنه رأيناه ممسكاً بالشنطة باحثاً عن صاحبتها، واحد من الحمالين البسطاء ناولها الشنطة بعد أن رأى في عينيها ما رأى وقبل أن تفيق من المفاجأة كان قد إختفى ولم ينتظر جزاءا ولا شكورا، هذا في مطار الخرطوم وأقسم بإلله العظيم على ذلك إقسم بإلله العظيم.

  3. ليس هذا بالأمر الغريب علي دولة الأمارات المتحدة ، حكومة وشعبا تاج فوق رؤسنا ..

  4. تحية لشعب الامارات والتحية لكل شيوخها وعلى رأسهم سمو الشيخ خليفة بن زايد اطال الله فى عمره

  5. هذا الكلام حقيقي في دبي … فعلا لا يضيع فيها شئ تنظيم ودقة واتقان وامانة وكل ما يخدم الشعب الاماراتي والوافدين.

  6. مثل هذه المواقف وغيرها مما طول اقامتنا عشرات دون ان نشعر بها وحدث لى موقف لن انساه ولن يتكرر مره اخري
    بحكم طبيعه تخصصي اتصلت بى الدائره الخاصه لصاحب السمؤ المرحوم الشيخ زايد يطلبون احد المكائن ونفذت الطلب بطريقهاحترافيه ولكن حدث سؤ تفاهم مع المشغلين للمكينه لعدم خبرتهم اتصل بى احد المسؤلين واساء لى اساءه بالغه ولم ارد عليه احتراما لاسم الشيخ زايد كل ما فعلته ارسلت فاكس لمكتب الشيخ زايد وقدمت شكوتى
    وفؤجئت صباح اليوم التالى برقم مميز من ابوظبى من مكتب الشيخ زايد يقدموا لى اعتذار باسمه
    هذه هى الامارات التى افنيتا فيها خبراتنا وشبابنا غير اسفين عليهاللهم ادم الامن والامان واحفظ لها شيوخها وشعبها الطيب
    الل

  7. سلامات أبو مصعب .. وحمد لله على عودة الايفون فايف
    تامرنا شئ .. نحن فداكم

  8. الكلام ده اصبح اكثر من عادي في دبي انا زوجتي السنة الماضية فقدت تلفونها الأفيون في مطار دبي في طريقها لأمريكا من الخرطوم نتيجة استعجالها لتلحق بسفريتها نفسته في مكان ما داخل المطار فأخبرتني بعد وصولها نيويورك في فترة انتظارها لسفريتها من نيويورك للولاية التي نقيم فيها فقمت بإرسال إيميل للخطوط الإماراتية فردو علي في اقل من ساعة وطلبو مواصفات التلفون وأسماء ٣ أشخاص مسجلين في التلفون والرقم السري لفتح التلفون فقط للتأكد قبل ان يرسلوه لنا حتي لأ برسلو لنا الجهاز الخطأ فهم لهم مكتب خاص للمفقودات فقامو بإرسال التلفون لنا حتي مدينتنا التي نسكن فيها علي حساب الخطوط الإماراتية .فنحن بعيدين خالص عن العالم والبحصل فيهو والكلام ده ليهو اكثر من سنه الان

  9. التجية والتقدير بل ونعتز ونفتخر بدبي وحوكمتها وشعبها والتحية لكل رجل امن ودوله فيها

  10. والله نحبكم في الله ربنا يحفظكم ويحفظ دولتكم ويديم على صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد موفور الصحة والعافية ويجعل البركة في اخوانه وحكام الامارات وشعبة الطيب

  11. حق علي كل ابناء الآمارات الأفتخار ببقيادتهم الرشيدة لما تنعم بلادهم بالأمن والأمان بالرغم من وجود كثير من الجنسيات المختلفة من شتي انحاء العالم قدموا للعمل او الزيارة فهنيئا لهم و نسأل الله أن يديم نعمة الأمن والأمان لهذه البلد الطيب أهلها

  12. التحية لشرطة دبى …السودانى ودالبلد مودايرلو شرطة يجيب لك موبايلك فى بيتك

  13. بعد ان عاد من غربه طويله وحط علي مطار الخرطوم وضع شنطته وسجد ليقبل تراب هذا الوطن وعندما رفع راسه لم يجد شنطته هههههههههه

    1. ههههههههههههههههههههههههه
      ههههههههههههههههه
      ههههههههههههه
      عشان تاني ما يكررها

  14. ما تقول لي في الأمانة لا يوجد شعب مثلنا إطلاقاً ويشهد بذلك العدو قبل الصديق ..ما يميز الشعب السوداني هو الأمانة .. ونحمد الله على ذلك ……

  15. يحدث هذا عندنا في السودان، ويحدث العكس أيضاً ولكن الفرق بين نفس الحادثة في دبي والخرطوم هو أنها تحدث في دبي نتيجة لكفاءة الشرطة و النظام الأمني في دبي، بينما في السودان تحدث بدافع من أمانة السودانيين وهم كغيرهم من البشر ليسوا معصومين، لذلك يحدث العكس أحياناً

  16. الأمانة=الإسلام
    والسوداني والاماراتي—قوم مسلمين—-
    نحمد الله علي مثل هذه الاخلاق الحميدة—
    ونتمني أن تكون في كل البلاد الإسلامية—ونعض عليها بالنواجز—
    شكرا الامارات—
    شكرا السودان—
    شكرا موقعنا المميز النيلين—ونطلب المزيد من مثل هذه الاخبار التي تفرح وتسعد وتقوم الاخلاق وتسمو بها–

  17. الشعب السوداني نبيل وعفيف وطاهر .. لكن فيه حرامية لا يتكدسون إلا في المواقف السفرية لنشل الناس ومنها مطار الخرطوم .. ومنهم شحادون ومتسولون محترفون .. ولا أنسى الجوامع

  18. لاتخلطوا الحديث بين الشعب والشرطة فالبون شاسع فيما بينهما والمقارنة معدومة الفرد السوداني مضرب للمثل في جانب الامانة خصوصا المغترب لكن عن شرطي راتبه 1000 جنيه ومديره مرتشي لاتبحث عن الامانة

  19. الصورة دي من المفترض تكون بعد حصولك علي الجوال وانت قلت سافرت يا ابوحميد ….

  20. الامانه عندنا بالفطرة في السودان و خوفا من الله اما فيما سواه في الدول في محروسة بالكاميرات وليست بالخوف من الله