منوعات

بالفيديو والصور.. رفيدة ياسين تتألق في تقديمها لفيلم وثائقي عن النوبيون


قدمت الإعلامية السودانية ومراسلة فضائية إسكاي نيوز فيلم وثائقياً تحت عنوان (ألوان الطيف) والذي تمر عرضه علي فضائية إسكاي نيوز عربية.

حيث تدور أحداث هذا التوثيق عن حياة النوبيون في السودان, وذلك تحت عنوان (النوبيون.. الأرض والنيل والنخيل).

وقد سجلت رفيدة زيارة لعدد من مناطق النوبيون في السودان وذلك من خلال هذا التوثيق الذي تحصل عليه موقع النيلين.

رواد مواقع التواصل الاجتماعي سجلوا إشادة كبيرة لنجمة إسكاي نيوز والتي لم تعود أصدقائها ومعجبيها علي الظهور في برنامج تلفزيونية, بل كان ظهورها الواضح عبر صورة تلتقطتها وتقوم بنشرها علي صفحاتها الرسمية عبر مواقع التواصل المختلفة.

وقد سيطرت تعليقات المدح والإشادة علي معظم التعليقات وتمني الجميع أن تواصل رفيدة بذات النهج حتى تمثل السودان خير تمثيل في هذه القناة العربية.

رفيدة1

رفيدة2

رفيدة3

رفيدة4

 

لمشاهدة الفيديو علي قناة فيديو النيلين أضغط هنا

 

ياسين الشيخ _ الخرطوم

 

النيلين

 


‫10 تعليقات

  1. في الدقيقة13 يقول الفديو النوبيون قلقين علي الحفاظ علي التراث مما اسماه شبح قيام السدود الذي سوف يهدد بالغرق والرحيل من المنطقة وخاصة لمنطقة كجبار ويقول الفديو ان هناك اربعة شباب من منطقة كجبار قتلوا علي يد قوات الامن في 2007 عندما تظاهروا ضد قيام سد كجبار فهل هذا صحيح يا حكومة الخرطوم ولكن يبدوا انه صحيح وحقيقة لانكم سمحتوا بالفديو هذا ينشر علي العالم؟وكذلك الاخ جامع التراث (رحاب بن عطا) في الدقيقة25 لماذا يحتفظ بالتراث في منزله ولماذا لايضعه في المتحف القومي هل هو خايف من الحكومة تأخذوه مثلا؟ لماذا لايبيعه للحكومه لو هو ملك له لكي تحتفظ الحكومه بالتراث في المتحف النوبي مثل العالم والبشر انشروا لو سمحتوا

  2. ***في 8 نوفمبر عام 1959 قام السودان بتقديم أكبر تنازلاتٍ وتضحياتٍ في تاريخ البشرية تقدّمها أية دولةٍ لدولةٍ ثانية في مشروعٍ مائيٍ يخص تلك الدولة الثانية وحدها ، ففي ذلك اليوم وقّع السيد زكريا محي الدين واللواء محمد طلعت فريد على اتفاقية مياه النيل لعام 1959. وافقت الحكومة السودانية بمقتضى تلك الاتفاقية على قيام السد العالي وعلى إغراق مدينة وادي حلفا ومعها 27 قرية شمال وجنوب المدينة تحت بحيرة السد، وعلى التهجير القسري لحوالى خمسين ألف من السودانيين النوبيين، وعلى إغراق منازلهم ومزارعهم ومتاجرهم وقبور أحبائهم وضرائح أوليائهم وجزءاً كبيراً من تراثهم وتاريخهم. كما غرقت في بحيرة السد مع كل ذلك قرابة 200,000 فدان من الأراضي الزراعية الخصبة، وقرابة مليون شجرة نخيل وحوامض في قمة عطائها. وافق السودان أيضاً أن تمتد البحيرة لمسافة 150 كيلومتر داخل أراضيه، وأن تندثر تحت تلك البحيرة وإلى الأبد آثارٌ تاريخيةٌ لحضاراتٍ نمت واستطالت في فجر البشرية، وهي آثارٌ لا يمكن أن تُقدّرَ بثمن. واندثرت مع كل ذلك معادنٌ لم يكن أحد قد قدّر كميتها وقيمتها، ويدور الحديث منذ العام الماضي عن كمياتٍ ضخمةٍ من الذهب والحديد دُفِنتْ تحت البحيرة. كما دُفِنتْ تحت البحيرة شلالات دال وسمنه التي كان يمكن أن تولّد قدراً كبيراً من الكهرباء يفوق 650 ميقاواط.
    ***وقد كلّف ترحيل وإعادة توطين أهالي منطقة وادي حلفا الخزينة السودانية مبلغ 37 مليون جنيه، بينما كان التعويض الذي دفعته مصر للسودان مبلغ 15 مليون جنيه فقط. قدّم السودان كل تلك التضحيات والتنازلات الجسام حتى يتسنّى لمصر أن تبني السد العالي وتنال كلَّ فوائده وحدها.

  3. ***في 8 نوفمبر عام 1959 قام السودان بتقديم أكبر تنازلات وتضحيات في تاريخ البشرية تقدّمها أية دولةٍ لدولةٍ ثانية في مشروع مائي يخص تلك الدولة الثانية وحدها ، ففي ذلك اليوم وقع السيد زكريا محي الدين واللواء محمد طلعت فريد على اتفاقية مياه النيل لعام 1959. وافقت الحكومة السودانية بمقتضى تلك الاتفاقية على قيام السد العالي وعلى إغراق مدينة وادي حلفا ومعها 27 قرية شمال وجنوب المدينة تحت بحيرة السد، وعلى التهجير القسري لحوالى خمسين ألف من السودانيين النوبيين، وعلى إغراق منازلهم ومزارعهم فدان ومتاجرهم وقبور أحبائهم وضرائح أوليائهم وجزءا كبيرا من تراثهم وتاريخهم كما غرقت في بحيرة السد مع كل ذلك قرابة 200,000 فدان من الأراضي الزراعية الخصبة، وقرابة مليون شجرة نخيل وحوامض في قمة عطائها. وافق السودان أيضا أن تمتد البحيرة لمسافة 150 كيلومتر داخل أراضيه، وأن تندثر تحت تلك البحيرة وإلى الأبد آثارٌ تاريخية لحضاراتٍ نمت واستطالت في فجر البشرية، وهي آثارٌ لا يمكن أن تُقدّرَ بثمن. واندثرت مع كل ذلك معادنٌ لم يكن أحد قد قدّر كميتها وقيمتها، ويدور الحديث منذ العام الماضي عن كمياتٍ ضخمةٍ من الذهب والحديد دُفِنتْ تحت البحيرة. كما دُفِنت تحت البحيرة شلالات دال وسمنه التي كان يمكن أن تولّد قدراً كبيراً من الكهرباء يفوق 650 ميقاواط
    ***وقد كلف ترحيل وإعادة توطين أهالي منطقة وادي حلفا الخزينة السودانية مبلغ 37 مليون جنيه، بينما كان التعويض الذي دفعته مصر للسودان مبلغ 15 مليون جنيه فقط. قدّم السودان كل تلك التضحيات والتنازلات الجسام حتى يتسنى لمصر أن تبني السد العالي وتنال كلَّ فوائده وحدها

  4. ***الفريق / ابراهيم عبود وحكومتة تسببوا في إغراق مدينة حلفا ، 27 قرية شمال وجنوب مدينة حلفا ، والقضاء على تراثهم وتاريخهم ، وخسارة 22 مليون جنيه
    ***الإنقاذيون … اضاعوا حلايب وشلاتين ، وباعوا (4) مليون فدان زراعي للمصريين ببلاش (استثمار شبه بلوشي) لمدة 99 عام ، وبالحريات الأربعة (حق الإقامة والتنقل والعمل والتملك) أبحاو البلاد للمصريين ومكنوهم من كل شئ مصانع معفية من كل الرسوم ولا زكاة ولا ضريبة …
    ياسلام : حرية الحركة أو حرية التنقل أو حرية السفر هي أحد حقوق الإنسان التي يحترمها الدستور للمواطنيين وليس للأجانب ( وكمان اعطيتموهم حق إضافي فوق البيعة (حق التملك)
    ***الرئيس العسكري الوحيد النزيه والذي حافظ على السودان ومكتسبات هذا الشعب الكريم …. هو الرئيس القائد المشير / جعفر محمد نميري (القائد الفذ ، والرجل العظيم )
    ***رحم الله الرئيس القائد المشير جعفر محمد نميري بقدر ما قدم واخلص للسودان واهله وبقدر نظافة يده …
    ***الله يهلك كل من دمر السودان ونهب ثرواته ، اللهم أدر الدائرة عليهم ودمرهم وزلزلهم … يارب العالمين

    1. المرحوم نميري تسبب في كارثتين :

      الأولى : سماحه بعبور اليهود الفلاشا إلى اسرائيل

      الثانيةالنفايات التي بدأت تؤتي نتائجها الكارثية …السرطان الذي فتك بمئات البشر في الشمالية

      أكثر من كدة ناقصه شنو تاني ؟!!

  5. التقرير متعوب عليه
    وكنت بتسائل كيف المصريين سمحوا بمثل هذا التقرير
    الشيء الثاني
    حكوماتنا منها العوض وإليها العوض
    حسبنا الله ونعم الوكيل

    1. هل المطلوب اولا موافقة المصريين فى كل ما ينشر ، وهل الحكومة المصريه هى التى تدير وتتحكم فى حكومة العوض ، وهل يصح للمواطن العادى ان يتمنى قهر الانظمة لشعوبها وتدمير مستقبلها . أو يسعى ليساند زلك … حسبنا الله ونعم الوكيل وحسبنا العلى القدير .

  6. بكل اسف تهجير اهالي حلفا كانت مؤمرة تم قبضالثمن فيها من قبل البعض او بعض المسؤلين النافذين انا ذاك واليوم اسرهم تعيش علي نعيم تلك الأموال او إن صح التعبير تلك الرشوة ولم ينظرو إلي الارض التي سوف تغمر والناس التي سوف تهجر
    والدليل الاخر بأن السودان لن يكون له نصيب من الكهرباء حتي ولو لقرية واحدة او حتي الولاية الشمالية بل حتي مدينة حلفا نفسها وهذا يؤكد بأن الإتفاق كان اتفاق مصالح شخصية فقط

  7. لفيلم وثائقي عن النوبيون
    حسب ما اذكر انو عن دي حرف جر والكلمة التي تأتي بعدها تكون مجرورة