منوعات

بالصورة.. رفيدة ياسين تحمل براءة الأطفال وتجلس علي الأرض وهي تداعب الرمال


لا يختلف اثنين علي أن الإعلامية السودانية ومراسلة قناة اسكاي نيوز رفيدة ياسين قد أصبحت من نجوم مواقع التواصل الاجتماعي إن لم تكن النجمة المفضلة لدي الكثير من الناس, للدرجة التي جعلت أخبارها وصورها تتصدر أخبار رواد مواقع التواصل الاجتماعي.

فبعد تخطيها مرحلة المراسلة الصحفية أصبحت رفيدة من المذيعات المتمكنات في تقديم الأفلام الوثائقية لمصلحة القناة التي تعمل بها.

وذلك علي خلفية الفيديو الذي نشره موقع النيلين وهي تقدم فيلمها الوثائقي عن حياة النوبيون في السودان ووجد تجاوباً كبيراً من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي والذين تبادلوا الفيلم فيما بينهم بصورة كبيرة.

وواصلت نجمة إسكاي نيوز ظهورها علي مواقع التواصل, حيث عادت بصورة جديدة تظهرها وهي جالسة علي الأرض وتداعب الرمال كما موضح في الصورة.

وقد رصد موقع النيلين التعليقات التي صاحبت الصورة والتي وصلت لأرقام كبيرة.

كان أبرزها تعليق محمد المجتبي والذي كتب (يا رفيدة وجهك يحمل كل براءة الأطفال).

وسار صديق حسن علي دربه وكتب (ما خليتي شي للأطفال من براءة ولعب بالرمال).

11267113_984022291637968_1155871066_n

ياسين الشيخ _ الخرطوم

 

النيلين


‫17 تعليقات

  1. *** لمن كنت صغيره بلعب بالتراب … أمي لبستني الجزمه والشراب … والله زمان
    ***أللي بيلعب بالتراب وهو كبير بيقولوا عليه شنو ؟؟؟!!!

  2. بالله عليك يا يسين خليك من الكلام الباير ده وخليك علي قدر المسئولية

  3. يا أختى رفيدة : الله يهديكى ، حبذا أن تتصرفى بشكل تلقائي وطبيعى حتى تكونى مقبولة ، أما هذه الأفعال المفتعلة ، مثل اللعب بالتراب أو امتطاء الحمار أو غير ذلك لا يزيدك إلا صغاراً عند الناس . خليكى عادية ، حب الناس لا يمكن أن يأتى بهذه الطريقة أو هذه الطرائق .

  4. رفيده وكيم عايزات يصلن لشنو دي تلعب بالتراب ودي تلبس بنطال مشرط ووو

  5. فهمونا القصة ياناس النيلين ماعندكم شغلة غير البت دي .. لو الأدمن مكسر فيها نحن ذنبنا شنووووووو+ووو

  6. بنات اخر زمن ورجال ينجرون الاشياء غير المفيده استحوا يارجال دي واحده غير مسؤله وغير ناضجة وفراغ ما بعدو فراغ

  7. الامانة

    لا يمكننا الحديث عن مجتمعٍ لا تسود فيه الأمانة، ولا يمكننا كذلك أن نتخيّل تبعات غياب هذه السمة الخلقيّة الأصيلة، الراسخة في جذور التاريخ؛ ذلك لأنها المنطلق الحقيقي للنجاح والازدهار، كما أنها من السنن الناظمة للحياة والموصلة إلى الأمان والسلم الاجتماعي .

    وإن إقصاء هذه الفضيلة يعني بالضرورة مجتمعاً تسوده الفوضى ويغلب عليه الغش في المعاملات، وأن تكون الكلمة العليا للغبن وإنقاص الحقوق، وسريان قاعدة: “البقاء للأدهى” بدلاً من: “البقاء للأصلح”، الأمر الذي سيُسهم في تقويض البناء الحضاري للأمم والشعوب.

    ولعلماء الاجتماع حكمة مأثورة تقول: “أمّة لا أمانة فيها، لا حضارة فيها” ، وهكذا أثبتت التجارب البشريّة على مرّ العصور، لتؤكّد أن وجود هذا الخلق ضرورة من ضرورات الحياة لا تقوم بدونه أو تستقيم.

    لكنّ غياب الأمانة، ونضوب منابعها، وقلّة أثرها، هو أمرٌ لا مفرّ من حدوثه، وقضاءٌ محتومٌ لا بد من وقوعه، ونحن لم نأتِ بهذه التوقّعات من عند أنفسنا، أو من خلال دراساتنا فحسب، بل كان المعتمد في ذلك بالأساس على نبوءةٍ ورد ذكرها في السنّة، تحدّثت عن هذه الانتكاسة الأخلاقية باعتباره من أشراط الساعة، فأين ورد ذلك؟

  8. البت دافعة لك ا س الشخ عشان تلمعة كده. ليك اكتر من سنة بتنشر فى اخبار عنها غر مهمة وما لها داعى سوى انها مدفوعة الثمن . مع انه فى اعلامات كثر داخل وخارج السودان لا تنشر عنهن شئ . وا لتك تنشر عنها اشياء مفيدة انت فقط تسطوا على صفحتها فى الفيس بوك وتنشر صورها الخاصة التى لا تعنينا فى شئ. يعنى لعبها بالتراب سيحل مشاكل الشعب السودانى الذى يعانى من نقص كل شئ حتى ماء الشرب فى حين ان بارضه 57 مجري مائى غير مياه الامطار.

  9. البت دى مختلة على ولى امرها الذهاب بها الى معالج نفسانى