منوعات

توفيق عكاشة: المسجد الأقصى الحقيقي تحت الأرض وأنا الوحيد اللي عارف مكانه


زعم الإعلامي المصري توفيق عكاشة، أن المسجد الأقصي المتعارف عليه من الجميع ليس المسجد الحقيقي، وإنما المسجد مغارة تحت الأرض وتم طمث تلك الحقيقة من علماء بني صهيون، موضحاً أن المسجد المتعارف عليه الآن هو مسجد الوليد بن مروان وتم بناؤه بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم.

وتابع عكاشة، خلال حواره مع الإعلامية حياة الدرديري، في برنامج « مصر اليوم» المذاع عبر فضائية «الفراعين» أن المكان الذي صلى الرسول به إماما بالأنبياء في حجر داود، وبعدها بـ 150 مترا يوجد هيكل سيدنا سليمان عليه السلام، ولو تم الحفر في تلك المنطقة لوجدوا الهيكل ولكن بني إسرائيل يروجون لتلك الأكاذيب لاستمرار الصرعات.

وادعى الإعلامي توفيق عكاشة، أن المسجد الأقصي، ليس بناء له أعمدة كما هو متعارف عليه، إنما هو مغارة، فالحقيقة أن تزييف التاريخ مستمر ليس من اليوم ولكن منذ عهد صلاح الدين الأيوبي، الذي أقنعوه آنذاك أن مسجد الوليد بن مراون هو المسجد الأقصى، موضحاً إن المكان الحقيقي للمسجد تحت باطن الأرض، وأنا الوحيد الذي يعرف مكانه.

وتابع عكاشة، أن التعديلات التي جرت علي المسجد الأقصي في عهد الأمويين نتج عنها نقل المسجد الأقصي وهمشوا المسجد الأقصي، موضحاً أنه بحث عن مهندسي الدولة الأموية واتضح أنها يهود متأسلمين.

وأكد عكاشة أن صلاح الدين فتح مسجد الوليد بن مروان على أنه المسجد الأقصي.

القدس العربي


‫9 تعليقات

  1. لعنة الله عليك يا خنزير يا ضااااااااااااااااااااااااال

  2. ايوه يا شاطر انت الوحيد ال بتعرف مكانه ايه الحكاية بالظبط خرفت ? ولا كنت مع الرسول والانبياء عندما صلوا فى المسجد ومن بعد توفى الكل وبقيت انت الوحيد منهم على قيد الحياة ? ولا ايه بقيت تعلم الغيب والذى لايعلمه الا الله ?

  3. مش لما تعرف كوعك من بوعك و تعرف تغسل سنانك بعدها تعال اذكر المسميات الطاهرة هذه

  4. من المعلوم أن المسجد الأقصى كان القبلة قبل أن تتحول القبلة إلى المسجد الحرام فليس من المعقول أن تكون القبلة التي يهتدي إليها الناس مخبأة تحت الأرض ، كما قال تعالى ( سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا ) فهذا مسجد وذاك مسجد ! لأن الله تعالى ذكر الكهف وذكر الغار في القرآن الكريم ولو كان المسجد الأقصى مغارة ربما جاء ذكر ذلك في القرآن الكريم لأهميته الكبيرة وقدسيته خاصة بعد حادثة الإسراء والمعراج ، كما قال تعالى (الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا) أي بالأنهار والثمار فتلك من الآيات ، فكيف تحيط الأنهار والأشجار بمغارة تحت الأرض يا فرعون الفراعين !!

  5. الاتنين مساطيل هو والتانيه اللي اسمها حياة الدرديري …داهية تأخدهم هم الأتنين.