رياضية

بالصورة.. (عقرب) المريخ بكري المدينة يظهر في المدينة المنورة مرتدياً (الجلابية) بعد أدائه مناسك العمرة


ظهر نجم المريخ ومهاجمه الأول بكري عبد القادر في المدينة المنورة بعد ذهابه لها قاصداً أداء مناسك العمرة.

ويبدو أن اللاعب الملقب بــ(العقرب) ينوي بداية دور المجموعات الأفريقية بمعنويات عالية, خصوصاً وأن الجماهير الحمراء تعول عليه كثيراً لحسم الأندية الجزائرية والتي وقع المريخ معها في مجموعة واحدة.

صورة المدينة وجدت تجاوباً كبيراً داخل مواقع التواصل, ومما لفت انتباه البعض ارتداء بكري للجلابية السودانية.

11311684_984465074927023_889431722_n

 

ياسين الشيخ _ الخرطوم

 

النيلين

 


‫7 تعليقات

  1. طيب عايزينو يلبس شنو!!!!!طبيعي بكري دا ماهندي عشان لبس الجلابية يكون مستغرب

  2. وبعدين !!! يا ياسين الشيخ , المدينة المنورة ليست بهــــا عمرة بل بينها وبين مكة المكرمـــة حيث الحج والعمرة ح 400 كيلو متر كما هو معروف والعمرة التي يظن بعض الناس أنها (يؤتى ) بها من المدينة المنورة هي تشتمل على الفروض الآتية : أولاً الإحرام أي نية أداء العمرة بأن يقول المعتمر : نويت العمرة وأحرمت بها لله ويلبس المعتمر لباس الإحرام ويحرم لها من الميقات , وميقات أهل المدينة ومن مر بها هو آبار على ( ذوالحليفة ) وهو أبعد المواقيت ثم إذا وصل مكة المكرمة شرع في طواف العمرة وهو ركنها الثاني بعد النية , ثم إذا فرغ من السبعة الأشواط بالطواف حول الكعبة ( يبدأ الطواف من محاذاة ركن الحجر الأسود ويشير إليه مع التكبير إذا لم يتمكن من تقبيله ولا ينبغي الاعتقاد بأن الكعبة تنفع لذاتها أو تضر بل هي مبنى بنته الملائكة أولاً ثم رفعه نبي الله إبراهيم وابنه إسماعيل على نبينا وعليهما الصلاة والسلام بنيت من حجارة لا تنفع ولا تضر , فلا يتمسح بها ولا يحلف بها , لكنها في الحقيقة هي بيت الله وهي أشرف مكان على الأرض وهي بقعة مباركة كما قال الله تعالى : ( إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركاً وهدى للعالمين فيه آيات بينات مقام إبراهيم ومن دخله كان آمناً …الآية ) فإذا فرغ المعتمر من الطواف حولها عمد إلى السعي بين الصفا والمروة , فيبدأ بالصفا ويمشي سعياً منها إلى المروة فإذا صعد تلة المروة يكون قد أنهى الشوط الأول , ثم ينحدر عائداً إلى الصفا , فإذا صعد إلى تلتها يكون قد أنهى الشوط الثاني وهكذا إلى أن يكمل السبعة الأشواط , فالذهاب شوط والإياب شوط , ويبدأ السعي بالصفا وينتهي بالمروة ,فإذا أنهى هذه الأشواط فقد انتهت عمرته بالحلق أو التقصير بعد ذلك , ويلاحظ في بعض المواسم أن الزحام في السعي أشد من الزحام عند الطواف , وهذا راجع والله أعلم إلى أن بعض الناس يظن أن شوط السعي الواحد مكون من الذهاب والإياب بين الصفا والمروة أي يكون قد أدى 14 شوطاً وهذا غير صحيح وهو جهل !! ومن الجهل أيضاً أن يظن بعض الناس أن العمرة بالمدينة النبوية والمدينة هي مقر ومثوى رسول الله صلى الله عليه وسلم ويزورها الناس للزيارة وللصلاة في مسجد الرسول عليه الصلاة والسلام , ولهذا فإن من الطبيعي أن لا يكون الشخص لابساً لياس الإحرام في المدينة إلا أن يكون ذاهباً إلى مكـــة أو قادماً منها ولم يصل بعد إلى مقر إقامته , ومن تكريس الخطـــإ عندنا نحن السودانيين الحجاج او المعتمرين هو أن يذهبوا مباشرة من الخرطوم أو جـــدة إلى المدينة النبوية مع أن مكة أقرب إليهم وبإمكانهم أن يذهبوا إلى المدينة بعد الفراغ من الحج أو العمرة , حتى لا تظن عجائز النساء الأميات السودانيات أن العمرة في المدينة , ودمتم

  3. حلوة عمرة في المدينة دي

    و تخيلو يا اخوان سبحان الله سبحان كنت ماشي لقيت واحد سوداني لابس عمة وجلابية وشال . تخيلو و شال كمان سبحان الله

  4. بالله يا أخونا سيبك من الأخبار الا موضوعي دي وخلينا رواد للنيليين وأخبارها الحلوة والصادقة والأمينة في تناول المواضيع الملموسة وطرح الأفكار النيرة التي تخدم البلد بدل متابعة أخبار المشاهير .