الهندي عز الدين

قصة النشالة المعتوهة “سارة منصور”!!


{ من غرائب آخر الزمان أن يحدثك عن الشرف والكرامة وفضائل أخلاق وقيم الشعب السوداني، اللصوص والنشالات، والقوادون، وصبية وصبايا المراهقة السياسية!!
{ في العام 2006، وإبان غاراتنا الأولى على مناضلي الوهم الذين كانوا يتخندقون من كل بقاع المهاجر في موقع (سودانيز أون لاين)، وحينها كتبت سلسلة من (11) مقالاً بعنوان: (صعاليك أون لاين)، رن ذات مساء هاتفي الجوال وظهر على الشاشة مفتاح “أمريكا”..!!
{ يا ترى من الطارق.. من وراء الأطلنطي..؟! وماذا يريد؟!
{ على الطرف الآخر.. جاءني صوت امرأة سودانية.. صوت ثقيل.. و(عوير).. والسودانيون يعرفون (عوارة) الشخص.. أحياناً من طريقة كلامه ومخارج حروفه، دون حاجة إلى رؤيته، والتفرس في ملامحه وتتبع حركاته وسكناته.
{ عرّفتني المتصلة بنفسها وهي تمط صوتها المترهل: “معاك.. سارة منصور”، رحبت بها.. ثم قلت: “لم أعرفك”.. قالت إنها كانت “عضوة” بموقع (سودانيز أون لاين)، ولديها معركة مع صاحب الموقع “بكري أبو بكر” وشلته- وهو مقيم أيضاً بأمريكا- وأخذت ودون إحم ولا دستور، تحكي لي قصصاً وحكاوي عن فضائح مدير وأعضاء الموقع وتغوص في أعراضهم وسيرهم الشخصية.. بدت لي السيدة وكأنها معتوهة.. حاولت إنهاء المكالمة.. لكنها واصلت اندفاعها وطلبت مني الانضمام لعضوية موقع جديد أنشأته هي باسم مشابه للأول، وأنها مستعدة لنشر كل مقالاتي التي أعجبتها وسرت بالها.. فأنا- حسب زعمها وقتذاك- رجل والرجال قليل.. وفارس لا يعرف الخوف قلبه.. أو كما قالت.. قبل أن تنزع عني أوصافها وتسحب كلامها الآن.. فهي وحدها مانحة أختام الذكورة والأنوثة.. عاهرة “منيسوتا” الأشهر!!
{ اعتذرت لها بحسم.. بأنني لا أرغب في عضوية أي منبر إسفيري، وأن لديّ في الصحيفة منبراً أوسع وأقوى وأكثر تأثيراً، ولو لم يكن كذلك لما “قومت الدنيا وقعدتها” في كل شبكاتهم ومنتدياتهم بعمود واحد.. يفورون بعده لأسابيع.. كما يفور (الأندروس)!!
{ لم تقتنع السيدة اللزجة.. ظلت تلح عليّ في قبول عضوية منبرها المأفون، فرغم أنني لم يكن يربطني بها سابق معرفة، إلا أن منطقها المعوج.. منطق المنابر الضرار.. لم يعجبني، فبما أنني أعارك خصومها الذين فصلوها لسوء السلوك- تخيل- من موقعهم المسيء، فهذا يعني بالضرورة أن أكون معها!! أليس منطقاً يضج (عوارة )؟!
{ لم تيأس.. وفاجأتني بعرض أدهشني حد العجب.. قالت لي: (أنا مستعدة أكلم ليك وزير الداخلية في السودان.. يساعدك عشان تقيف ضد الجماعة ديل)!!
{ يا ربي.. ما علاقة هذه المعتوهة بالسيد وزير الداخلية.. وكيف هي (واصلة) للدرجة دي.. في عمق أعماق نظام (الإنقاذ).. وفي ذات الوقت هي معارضة شرسة وناشطة منبرية.. وطالبة لجوء سياسي.. وحاملة جواز أمريكي؟!
{ لكنها ذات تناقضات مناضلي زمن العبث، إذ تجد بعضهم والغاً في (البزنس) مع بعض رجال (المؤتمر الوطني) في أول النهار، ومعارضاً جسوراً في آخر النهار!!
{ المهم.. شكرتها على أنني لست في حاجة لدعم وزير الداخلية.. ثم أنه لا علاقة له بالموضوع.
{ انتهت المكالمة بإصرار على الاعتذار عن عضوية المنبر الذي لا يقل سوءاً ووضاعة عن سابقه.
{ لكن المرأة الموتورة زورت عضوية ومشاركات في منبرها باسمي.. ودون رسمي!!
{ لم آبه للموضوع، فكثيراً ما زوّر وحرّف.. أمثال هؤلاء الحقائق وانتهى الأمر إلى خانة النسيان بعد أسابيع، ثم فقد المنبران كثيراً من عضويتهما بسبب الإسفاف ولغة المراحيض المستخدمة في كليهما، فلم يعد لهما ذكر.
{ بعد سنوات، أصدرت الماجنة “سارة منصور” ما سمته كتاباً.. طبعته ووزعته لها إحدى دور النشر المصرية المغمورة سعياً وراء تحقيق أرباح هائلة على حساب سمعة الشعب السوداني، تحت بصر وسمع سفرائنا وسفارتنا في القاهرة!!
{ وما زال الكتاب التافه الركيك المكتوب بلغة (أولاد الابتدائي) يباع على أرصفة الشوارع ومكتبات “القاهرة” باعتباره من المرغوبات الممنوعات شأنه شأن المخدرات!!
{ كتاب (بنات الخرطوم) لصاحبته العاهرة “سارة منصور”، عبارة عن قصص قصيرة ضعيفة السبك، مهزوزة المتن، ادعت أنها حكايات واقعية تمثل حقيقة نساء السودان من “الخرطوم” إلى “جدة” و”القاهرة” و”دبي” وبقية مدن وعواصم العالم.
{ ومن يطالع (عنوان) الكتاب الفضيحة والمسخرة من مواطني الدول الأخرى، العنوان فقط.. دعك من الغوص في تفاصيله المنتنة.. يتخيل أن كل بنات ونساء السودان يمارسن الرذيلة ويأتين الفاحشة على قارعة الطرقات!!
{ الجنس عقدة هذه المريضة النجسة التي لا تعرف إلاً ولا ذمة، لا دين لها ولا حياء، ولا رجال يمنعون عهرها وفحش لسانها عن عباد الله المتوضئين والمتوضئات، فالرجال عندها (شواذ) والنساء في قاموسها (مومسات)!! وأهلنا يقولون: (الفيك بدربو). ولا شك أن عقدة الجنس المتأصلة داخل هذه المرأة العاهرة.. لها خلفياتها وتواريخها المرضية ومسبباتها.
{ كل هذا ليس مهماً، فكل ابن آدم أدرى بسريرته، أعلم بحاجاته وميوله ورغباته، سوية كانت أم شاذة، ولست هنا في مقام بطولات وتحديات، كما أن المجاهرة بما ستر الله من أشد الكبائر.
{ لكن المثير الخطير هو ما كشفنا بالبحث المضني عن حقيقة “سارة منصور”.. وكيف أنها مجرد (نشالة) تم ضبطها بالبوليس وما وثقته الكاميرات.. وهي تسرق (شبط) من أحد محال ولاية منيسوتا الأمريكية!! (شبط)..؟! يا لوضاعتك!!
{ وقيدت الواقعة في محاضر الشرطة هناك وتم توجيه الاتهام بواسطة مسؤول الأمن بالمحل!!
{ بلاغ آخر ضد المدعوة “سارة منصور” إذ اتهمتها سيدة جنوبية مهاجرة في أمريكا بسرقة غوائشها الذهبية!! وتم توجيه التهمة والتحقيق مع (الحرامية) وفق البلاغ المفتوح من المجني عليها.
{ بلاغ ثالث قيدته ضدها الشرطة نفسها.. إذ إنها أوعزت لأطفالها بالكذب ادعاءً أن أحد جيرانهم اختطفهم، لتلفق له جريمة.. مواطن أمريكي مسكين!! لكن الشرطة (الما خمج) حققت مع الأولاد، فاعترفوا بأن والدتهم حرضتهم على الكذب، فأدانتها المحكمة وقضت بحبسها شهراً في بيتها ومراقبتها إلكترونياً، وذلك بعد أن دفع محاميها بمستندات تؤكد أن موكلته- “سارة منصور”- تعاني من مرض نفسي وحالة اكتئاب حادة!!
{ وبعد كل هذا وذاك، وغيره من المخبوء ما تعف عن ذكره صحيفتنا الطاهرة، فإن هذه النشالة الساقطة تخرج كل يوم على شعب السودان العفيف الكريم الذي شوهت سمعته وداست كرامته في الوحل، بتسجيلات وكتابات تافهة، مرة عن عزيزة من عزيزات السودان، وثانية عن علم من أعلام الإعلام السوداني مثل أستاذنا “حسين خوجلي”، وثالثة عن وزير صاحب فكرة مثل الدكتور “المتعافي” و…. وعاشرة عن “الهندي عز الدين”.. حيث اختارت هذه المرة- ولشقاوتها- العنوان الخطأ!!
{ ارعوا بقيدكم جميعاً.. والزموا الأدب مع أشرافكم.. فإنني قادر على كتابة (60) حلقة أخرى لكشف تفاهاتكم.
{ وبعد.. تجدون- سادتي- في جزء من هذه الصفحة تفاصيل بلاغات وتحقيقات الشرطة الأمريكية ضد المسيئة لشعب السودان النشالة “سارة منصور”.


‫19 تعليقات

  1. اعتذرت لها بحسم.. بأنني لا أرغب في عضوية أي منبر إسفيري، وأن لديّ في الصحيفة منبراً أوسع وأقوى وأكثر تأثيراً،)طالما عندك البمبر داك لماذا انت هنا في جريدة النيلين ياسيد الهندي كل يوم ناط ليناااااليه؟؟؟

  2. كل ادلتك انها نشالة .. فلماذا تصفها بالعاهرة .. حاسب علي نفسك حتي لا تصلك لعنة الله بعد ان تعرضت لي لعنات معظم الشعب السوداني بكلامك عن شباب شارع الحوادث .. ارحم نفسك

  3. انت يالهندى بديت بى اولاد شارع الحوادث وقلت ديل حرامية والبت مانافعة والفاتح جبرة ده صعلوك طيب انت كيف عاوز الناس تدخل فيك برضو بالأعراض بس اعرف كم تدين تدان بعدين الشعب مامحتاجة الحقيقة منك امبارح فى زول كاتب ليك زول شرق النيل المطبلاتى الليلة عرفتا تكتب بارك كيف خليك عندك الشجاعة وقول أنا الكاتب كلام امبارح والليلة بعدين اخبار جريدتك شنو انشاء الله الليلة مراجعت عشان لو رجعت عندى مطعم وعاوز الجريدة البايرة الف بيها سندوشات

  4. الى وقت قريب كنت اعتقد ان الصحفيون الاذكياء عفيفي اللسان ولكن قويي الحجة ويجندلون خصومهم بكلمات بسيطة وحاذقة ولا يدخل في السباب الشخصي والكلمات البذيئة احتراما لقرائه ومتابعيه لكن الاخ الهندي قلب المفاهيم ورايت كيف انه كالرداحات او المفلسين الا من كلمات السباب والشتم البذيء
    نعم نعرف سارة منصور من زمن بعيد ومن قبل ان يكون للهندي صحيفة واخذت مايكفيها وما اسقطها كمعارضة وكما تدعي نعم وجدت الهجوم الكاسح الذي جندلها واسكتها فترة طويلة
    الان الهندي وجد موضوعا انصرافيا من المضوع الذي اثاره ووجد حيطة يتكي عليها ويسيل سيل السباب والشتم الذي لايفرق عن سارة منصور

  5. السيد الهندى والهنود منك براء أنت لا تعرف من الصحافة الا لسانه والتزمت جانب لسانه القذر متدثرا ببعضا من عبارات الانشاء ولا تخلو مقالاتك من التناقضات المعيبة لمهنة الصحفي فأنت تارة نلزم مقدمة صفوف المطبلين للنظام ثم تعود تارة للمشاكسة الرقيقة حين ينفض الناس من حولك
    1- في هذه المقالة تقوم بسرد أدق التفاصيل عن كتاب سارة منصور والذي تري فيه عيوب الكون كله وتستطرد تقول بأن سطور كتابها الآبق يمس بسمعة ونقاء السودانيات وتنسي أنك وبما خطت يداك عن شباب شارع الحوادث لم تختلف عنها في سب شهامة وترابط شباب السودان بل واستنكرت علي المرأة السودانية الكادحة تكريما لا يليق بها بل وجعلت الحق فيه لمن تطبل وتصفق لهم وهنا كان التصفيق حادا أما في هذه المقالة فأنت تشاكس النظام بعبارات رقيقة خجولة
    2- تري ما لا يراه كل شعب السودان حينما تذكر حسين أو المتعافي وكأنك سفير لسانهما بكل هذا الخير
    نحن كنا في السودان حينما وعندما هاجر الرجال نبتم أنتم فهذا زمانكم أو تصدق أنك وبردك القبيح لسارة منصور ظهر البتزالك

  6. لسيد الهندى والهنود منك براء أنت لا تعرف من الصحافة الا لسانه والتزمت جانب لسانه القذر متدثرا ببعضا من عبارات الانشاء ولا تخلو مقالاتك من التناقضات المعيبة لمهنة الصحفي فأنت تارة تلزم مقدمة صفوف المطبلين للنظام ثم تعود تارة للمشاكسة الرقيقة حين ينفض الناس من حولك
    1- في هذه المقالة تقوم بسرد أدق التفاصيل عن كتاب سارة منصور والذي تري فيه عيوب الكون كله وتستطرد تقول بأن سطور كتابها الآبق يمس بسمعة ونقاء السودانيات وتنسي أنك وبما خطت يداك عن شباب شارع الحوادث لم تختلف عنها في سب شهامة وترابط شباب السودان بل واستنكرت علي المرأة السودانية الكادحة تكريما لا يليق بها بل وجعلت الحق فيه لمن تطبل وتصفق لهم وهنا كان التصفيق حادا أما في هذه المقالة فأنت تشاكس النظام بعبارات رقيقة خجولة
    2- تري ما لا يراه كل شعب السودان حينما تذكر حسين أو المتعافي وكأنك سفير لسانهما بكل هذا الخير
    نحن كنا في السودان حينما كان الرجال وعندما هاجر الرجال نبتم أنتم فهذا زمانكم أو تصدق أنك وبردك القبيح لسارة منصور ظهر البتزالك

  7. لاتعليق بعد تعليقك يا(MUBARK ALI) فكيف لامر هذا البلد ان يستقيم ما دام مايسمون نفسهم كتاب الراي العام بهذا المستوي من الكتابة التى لاتليق ان يكتب بها مداد فالاثنيين ( هندي وسارة) اساءوا للشعب السوداني بذلك التراشق الغير محترم

  8. أنتما لا تشبهان الشعب السوداني في شئ…

    فلا تتحدثون بإسمه لو سمحتما…..لاأدري أين تربيتم ومن أين أتيتم؟؟؟؟

    قال صحفيين وسياسيين ومعارضين…….أسلوبكما أسلوب يوحي بأنكم تخرجتم من بئة آسنة تحمل كل ما هو هو متعفن ولا يصلح لشئ من ضروب الحياة….

    أصمتوا لو سمحتم خلو الشعب السوداني في الفيهو..

  9. الآن فقط تيقنت من كل كلمة قالتها سارة وفهمت كل ايحاء جاءت به عن شخصيتك ونوعك يا هندي ، فقذارة لسانك التي تتباهى بها لا تأتي الا من امثال أولئك الذين وصفتك بهم سارة وقديما حينما كنا على ابواب المراهقة نتحاشى السير في شارع بيتهم ونجري ونركض عندما يشتبكون مع أحد حتى لانسمع القاذورات التي تطلها ألسنتهم ، والعياذ بالله الآن صارت تلك المناظر على صفحات الصحف واصبحوا اكثر جرأة

  10. سبق وان قلت لكم ان هذا المدعو الهندي يريد صنع فرقعة اعلامية ليس الا وفتح مواضيع وخلافات شخصية .. فليكتب مايشاء في صفحاته الخاصة.. رجاءاً ابتعدو عن مايكتبه فليس فيه نفع لكم واتقو الله فهذا المقال لايجب ان ينشر في صحيفة والله مهزلة من مهازل الزمن ان تنشر مثل هذه الحكايات في صحيفة ادعي انها عين الشعب مهزلة ومصيبة حلت علينا .. استحالة اصدق ان هذا الهراء نشر في صحيفة يومية تابعة لمجلس الصحافة ولرقابة امنية مشددة فكان من الاولي مصادرة هذا البؤس والتردي المريع فهذا يحط من قدرنا كسودانيين .. اوقفو هذا العبث اوقفووووووووووووه. والله العظيم هذه نهاية اخلاقنا..

  11. معقول يكون الهندي عزالدين هو تلميذ الصحفي البارز الراحل حسن ساتي . لا اصدق . لأن المرحوم حسن ساتي عفيف اللسان وحاضر البديهة عرفته الفضائيات واستمتعنا بتحليلاته . ولكن ما هذا الذي نقرأ . أكاد لا أصدق .

    1. وانا افتخر ان الاستاذ حسن ساتي درسني فترة من الزمان بالمدارس الوسطى وفعلا كان استاذا بمعنى الكلمة وهو ابن منطقة واهل ويعرف انه الاكثر تادبا بين زملائه واهله واستحالة ان يكون مثل هذا الهندي تتلمذ على يديه ,, المرحوم حسن ساتي حتى خصومه لم يلتفت اليهم ليبادلهم السباب والشتم

  12. طيب ما دام هي هكذا ما تخليك زول ودقبايل وتسكت

    المرة هي عرض الراجل مهما كانت

    الول ده ما عندو أهل يهدو

  13. ( ارعوا بقيدكم جميعاً.. والزموا الأدب مع أشرافكم.. فإنني قادر على كتابة (60) حلقة أخرى لكشف تفاهاتكم.)
    انت في الحقيقة تكتب عن نفسك وتعريها وتكشف سوءاتها ولن تسعفك أوراق جريدتك لتخسف عليها
    زكى نفسك كيف تشاء وباى صورة تريد , ذلك لك………….وحق البصق واشاحة الوجه لنا

  14. وذلك بعد أن دفع محاميها بمستندات تؤكد أن موكلته- “سارة منصور”- تعاني من مرض نفسي وحالة اكتئاب حادة!!
    #كيف تناطح مريضا نفسيا وليس على المريض حرج….
    #خايف عليك من اهلها جد.
    #رئيس تحرير يناطح فتاة من وراء اعالى البحار….دة مسلسل.
    #خلينا فى قصص برلين الجميلة….
    #اخاف ان تدخل المجهر دارنا..
    #صحافة صفراء.
    #نتفرج ونصفق للمنتصر..
    #هكذا صحافة العالم الثالث….

  15. في العام 2006 اى بعد تسع سنوات جاى تنشر محادثة تلفونية خاصة بئس الرجل انت

  16. كل المعلقين عواليق ؛ مجرد خريات ومخانيث تدافعون عن الفاجرة سارة منصور التى مرمطت سمعة السودان والسودانيات في الارض ؛ اما انكم انصاف رجال كما قالت ؛؛ اخخخخخخخخخخ تفووووووو على هكذا اشباه رجال