رأي ومقالات

الهندي: قصة النشالة المعتوهة “سارة منصور”!!..عاهرة “منيسوتا” الأشهر..الرجال عندها (شواذ) والنساء في قاموسها (مومسات)!!


من غرائب آخر الزمان أن يحدثك عن الشرف والكرامة وفضائل أخلاق وقيم الشعب السوداني، اللصوص والنشالات، والقوادون، وصبية وصبايا المراهقة السياسية!!

{ في العام 2006، وإبان غاراتنا الأولى على مناضلي الوهم الذين كانوا يتخندقون من كل بقاع المهاجر في موقع (سودانيز أون لاين)، وحينها كتبت سلسلة من (11) مقالاً بعنوان: (صعاليك أون لاين)، رن ذات مساء هاتفي الجوال وظهر على الشاشة مفتاح “أمريكا”..!!
{ يا ترى من الطارق.. من وراء الأطلنطي..؟! وماذا يريد؟!
{ على الطرف الآخر.. جاءني صوت امرأة سودانية.. صوت ثقيل.. و(عوير).. والسودانيون يعرفون (عوارة) الشخص.. أحياناً من طريقة كلامه ومخارج حروفه، دون حاجة إلى رؤيته، والتفرس في ملامحه وتتبع حركاته وسكناته.
{ عرّفتني المتصلة بنفسها وهي تمط صوتها المترهل: “معاك.. سارة منصور”، رحبت بها.. ثم قلت: “لم أعرفك”.. قالت إنها كانت “عضوة” بموقع (سودانيز أون لاين)، ولديها معركة مع صاحب الموقع “بكري أبو بكر” وشلته- وهو مقيم أيضاً بأمريكا- وأخذت ودون إحم ولا دستور، تحكي لي قصصاً وحكاوي عن فضائح مدير وأعضاء الموقع وتغوص في أعراضهم وسيرهم الشخصية.. بدت لي السيدة وكأنها معتوهة.. حاولت إنهاء المكالمة.. لكنها واصلت اندفاعها وطلبت مني الانضمام لعضوية موقع جديد أنشأته هي باسم مشابه للأول، وأنها مستعدة لنشر كل مقالاتي التي أعجبتها وسرت بالها.. فأنا- حسب زعمها وقتذاك- رجل والرجال قليل.. وفارس لا يعرف الخوف قلبه.. أو كما قالت.. قبل أن تنزع عني أوصافها وتسحب كلامها الآن.. فهي وحدها مانحة أختام الذكورة والأنوثة.. عاهرة “منيسوتا” الأشهر!!
{ اعتذرت لها بحسم.. بأنني لا أرغب في عضوية أي منبر إسفيري، وأن لديّ في الصحيفة منبراً أوسع وأقوى وأكثر تأثيراً، ولو لم يكن كذلك لما “قومت الدنيا وقعدتها” في كل شبكاتهم ومنتدياتهم بعمود واحد.. يفورون بعده لأسابيع.. كما يفور (الأندروس)!!
{ لم تقتنع السيدة اللزجة.. ظلت تلح عليّ في قبول عضوية منبرها المأفون، فرغم أنني لم يكن يربطني بها سابق معرفة، إلا أن منطقها المعوج.. منطق المنابر الضرار.. لم يعجبني، فبما أنني أعارك خصومها الذين فصلوها لسوء السلوك- تخيل- من موقعهم المسيء، فهذا يعني بالضرورة أن أكون معها!! أليس منطقاً يضج (عوارة )؟!
{ لم تيأس.. وفاجأتني بعرض أدهشني حد العجب.. قالت لي: (أنا مستعدة أكلم ليك وزير الداخلية في السودان.. يساعدك عشان تقيف ضد الجماعة ديل)!!
{ يا ربي.. ما علاقة هذه المعتوهة بالسيد وزير الداخلية.. وكيف هي (واصلة) للدرجة دي.. في عمق أعماق نظام (الإنقاذ).. وفي ذات الوقت هي معارضة شرسة وناشطة منبرية.. وطالبة لجوء سياسي.. وحاملة جواز أمريكي؟!
{ لكنها ذات تناقضات مناضلي زمن العبث، إذ تجد بعضهم والغاً في (البزنس) مع بعض رجال (المؤتمر الوطني) في أول النهار، ومعارضاً جسوراً في آخر النهار!!
{ المهم.. شكرتها على أنني لست في حاجة لدعم وزير الداخلية.. ثم أنه لا علاقة له بالموضوع.
{ انتهت المكالمة بإصرار على الاعتذار عن عضوية المنبر الذي لا يقل سوءاً ووضاعة عن سابقه.
{ لكن المرأة الموتورة زورت عضوية ومشاركات في منبرها باسمي.. ودون رسمي!!
{ لم آبه للموضوع، فكثيراً ما زوّر وحرّف.. أمثال هؤلاء الحقائق وانتهى الأمر إلى خانة النسيان بعد أسابيع، ثم فقد المنبران كثيراً من عضويتهما بسبب الإسفاف ولغة المراحيض المستخدمة في كليهما، فلم يعد لهما ذكر.
{ بعد سنوات، أصدرت الماجنة “سارة منصور” ما سمته كتاباً.. طبعته ووزعته لها إحدى دور النشر المصرية المغمورة سعياً وراء تحقيق أرباح هائلة على حساب سمعة الشعب السوداني، تحت بصر وسمع سفرائنا وسفارتنا في القاهرة!!
{ وما زال الكتاب التافه الركيك المكتوب بلغة (أولاد الابتدائي) يباع على أرصفة الشوارع ومكتبات “القاهرة” باعتباره من المرغوبات الممنوعات شأنه شأن المخدرات!!
{ كتاب (بنات الخرطوم) لصاحبته العاهرة “سارة منصور”، عبارة عن قصص قصيرة ضعيفة السبك، مهزوزة المتن، ادعت أنها حكايات واقعية تمثل حقيقة نساء السودان من “الخرطوم” إلى “جدة” و”القاهرة” و”دبي” وبقية مدن وعواصم العالم.
{ ومن يطالع (عنوان) الكتاب الفضيحة والمسخرة من مواطني الدول الأخرى، العنوان فقط.. دعك من الغوص في تفاصيله المنتنة.. يتخيل أن كل بنات ونساء السودان يمارسن الرذيلة ويأتين الفاحشة على قارعة الطرقات!!
{ الجنس عقدة هذه المريضة النجسة التي لا تعرف إلاً ولا ذمة، لا دين لها ولا حياء، ولا رجال يمنعون عهرها وفحش لسانها عن عباد الله المتوضئين والمتوضئات، فالرجال عندها (شواذ) والنساء في قاموسها (مومسات)!! وأهلنا يقولون: (الفيك بدربو). ولا شك أن عقدة الجنس المتأصلة داخل هذه المرأة العاهرة.. لها خلفياتها وتواريخها المرضية ومسبباتها.
{ كل هذا ليس مهماً، فكل ابن آدم أدرى بسريرته، أعلم بحاجاته وميوله ورغباته، سوية كانت أم شاذة، ولست هنا في مقام بطولات وتحديات، كما أن المجاهرة بما ستر الله من أشد الكبائر.
{ لكن المثير الخطير هو ما كشفنا بالبحث المضني عن حقيقة “سارة منصور”.. وكيف أنها مجرد (نشالة) تم ضبطها بالبوليس وما وثقته الكاميرات.. وهي تسرق (شبط) من أحد محال ولاية منيسوتا الأمريكية!! (شبط)..؟! يا لوضاعتك!!
{ وقيدت الواقعة في محاضر الشرطة هناك وتم توجيه الاتهام بواسطة مسؤول الأمن بالمحل!!
{ بلاغ آخر ضد المدعوة “سارة منصور” إذ اتهمتها سيدة جنوبية مهاجرة في أمريكا بسرقة غوائشها الذهبية!! وتم توجيه التهمة والتحقيق مع (الحرامية) وفق البلاغ المفتوح من المجني عليها.
{ بلاغ ثالث قيدته ضدها الشرطة نفسها.. إذ إنها أوعزت لأطفالها بالكذب ادعاءً أن أحد جيرانهم اختطفهم، لتلفق له جريمة.. مواطن أمريكي مسكين!! لكن الشرطة (الما خمج) حققت مع الأولاد، فاعترفوا بأن والدتهم حرضتهم على الكذب، فأدانتها المحكمة وقضت بحبسها شهراً في بيتها ومراقبتها إلكترونياً، وذلك بعد أن دفع محاميها بمستندات تؤكد أن موكلته- “سارة منصور”- تعاني من مرض نفسي وحالة اكتئاب حادة!!
{ وبعد كل هذا وذاك، وغيره من المخبوء ما تعف عن ذكره صحيفتنا الطاهرة، فإن هذه النشالة الساقطة تخرج كل يوم على شعب السودان العفيف الكريم الذي شوهت سمعته وداست كرامته في الوحل، بتسجيلات وكتابات تافهة، مرة عن عزيزة من عزيزات السودان، وثانية عن علم من أعلام الإعلام السوداني مثل أستاذنا “حسين خوجلي”، وثالثة عن وزير صاحب فكرة مثل الدكتور “المتعافي” و…. وعاشرة عن “الهندي عز الدين”.. حيث اختارت هذه المرة- ولشقاوتها- العنوان الخطأ!!
{ ارعوا بقيدكم جميعاً.. والزموا الأدب مع أشرافكم.. فإنني قادر على كتابة (60) حلقة أخرى لكشف تفاهاتكم.
{ وبعد.. تجدون- سادتي- في جزء من هذه الصفحة تفاصيل بلاغات وتحقيقات الشرطة الأمريكية ضد المسيئة لشعب السودان النشالة “سارة منصور”.

الهندي عز الدين- المجهر السياسي


‫38 تعليقات

  1. أين الدولة من هذه الكلمات النتنة التى اصبحت تطل علينا من الصحافة ومن صحفيين كنا نعتقد انهم صحفيين بجد … ارحمونا ياناس …

    1. قول ليه طالما وأن لديّك في الصحيفة منبراً أوسع وأقوى وأكثر تأثيراً،) وطالما عندك البمبر داك لماذا انت هنا في جريدة النيلين ياسيد الهندي كل يوم ناط ليناااااليه؟؟؟

  2. ما لنا بهذا الكلام الفارغ ومغامراتك مع النسوان … الصحفى الناجح يتناول المواضيع التى تهم المواطن من صحة وتعليم واقتصاد . ولكن هيهات فاقد الشىء لا يعطية

  3. جبته سيرة المتعافى الماكيشه وكمان صاحب فكره والله خربتها خالص يا اخى اختشى

  4. معقوله بس دا اسلوب صحفي وعندو جريده وبتتوزع وبقروها الناس ولسه مسموح ليهو يكتب يا حليل السودان عشان مسحو بيهو ارض النفايات لما اطاول علي الشرفاء شباب شارع الحوادث وبرضو عملو ليهو حاله نفسيه لما كتب مقاله التاني انت عارف يا الطين انو انتهيت دي فرفرة المزبوح وقال شنو ياتو اشراف ديل البتتكلم عنهم غايتو محن.

  5. كان افضل ان لاتتناول هذه المواضيع فى صحيفتك التى لها قراءها ومن يكن لك الاحترام طالما هى استخدمت النت واساءت اليك بتسجيل فيديو كان لك ان ترد فى صفحتك على الفيس او تويتر او اى وسيلة تواصل اجتماعى ولكن ان تخلق لها كيان ومساحة فى صحيفة سودانية مقروءة فقد اخطاءت خطأ كبير جدا انا شخصيا لم اسمع باسم هذة المرأة إلا من صحيفة المجهر شاهدتها فى اليوتيوب ولكن اعتبرتها زيها زى اى واحد كهران ولو اى انسان يسئ ليك ستواجهه عبر صحيفتك اكيد حتتعب جدا وتفقد قواعدك من القراء اتمنى ان لا تتناول موضوعها مجددا ولك ماتشاء من وسائل التواصل الاجتماعى

  6. المتنبئـئ وتكبر في عين الصغير صغارها وتصغر في عين الكبير العظائم انت وضيع اذا كانت من تنبش سقطاتها حرمة وان شئت سمها لكن العيب علي اجهزة الثقافه التي من المفترض تجعل لك حدا

  7. يجب على كل من الاخ الهندى والاخت سارة ان يلتزما بالادب والاخلاق فى حضرة السودان والسودانيين وعزتهما وكرامتهما , فى المعركة الكلامية والمسطورة بينهما .
    والافضل الا ينسيا او يتناسيا ان السودان فيه قانون ويمكن لكل مظلوم ومتظلم منهما اللجوء اليه . فان القانون يطول ارجاء المعمورة .
    فنحن نحب ا لا يتكلم احد منهما باسم السودان , ولا يوجه عباراته الدنيئة الساقطة للسودان ولشعبه وعزته .

    فالشخص المحترم يحترم نفسه باحترامه لالفاظه وعباراته وافعاله , اينما حل ورحل وبذلك يفرض على الناس ان يحترموه .
    فمن ظن منهما ان موقعه الاجتماعى او بعده عن الطرف الاخر يكسوه مهابة ويحول بينه وبين ملامة المجتمع له فهو على وهم وباطل

  8. يا الهندي يا اخوي العارف عزو مستريح وداير تكملوا اسكت هملوا
    فلماذا تتعب نفسك بالرد على السفهاء فيزدادوا سفاهة ويطلعوك ….وما عندك حتى شهادة ثانوية!

    1. والله لكن خطير يا ابو أيوب، ضرب تحت الحزام 100% ، بس يستاهل البنغالي دا طلع علبة وما عنده شهادة ثانوية (بس عنده شنطة مكياج ودا المهم)!!!!! غايته الاثنين ديل ذكرونا أيام زمان زمن الزقاق لمن تلاقي واحد من الجماعة إياهم وواحدة والشكلة مدورة بيناتهم، وفي النهاية ينهزم الواحد لأنه لا لامي هنا لا هناك

  9. سبحان الله .. الواحد بقارن بين حال صحافتنا هسى وصحافة زمان .. لمن كنا تقريباً فى عمر الطاشرات كان الوالد رحمة الله عليه بجيب معاهو وهو راجع من الشغل مجموعة من الصحف فكنا بنقرأ مقالات ومساجلات ومعارك فكرية لصحفيين غاية فى الأدب ومنهم تعلمنا ان اختلاف الرأى لا يفسد للود قضية .. وكان الوالد بخلينا نقرأ الصحف بدون ما يخاف اننا ممكن نقرأ كلام خارج حدود الأدب .. لكن فى زمنا دا الفيهو زى الهندى دا بقى صحفى مستحيل أخلى أولادى وبناتى يقروا أى صحيفة أو على الأقل صحيفة المجهر السياسى بتاعتو دى قبل أراجعا كويس .. لأنو بكل بساطة حتفسد على عيالى وحتفسد ذوقم بالمستوى المنحط الوصل ليهو زى الهندى وسارة ديل.

  10. يا خوي قوم لف كان خريت هنا برضو ما بنقتنع لانك تسلقي نفعي مرتزق

  11. الشي الغريب الاصناف الزكرها هندي السودان هي نفس الاصناف الي تربي وسطها وهي نفس الاصناف الحاكمه البلد

  12. السلام عليكم يا جماعة يا الهندي عزالدين ويا سارة محجوب دي بالله عليكم اتق الله فينا ياخي كرهتونا ام الاعلام اصلو ما ممكن هذا مشكلة شخصية بينك وبينها يا خي ما ممكن دا هنا منبر ثقافي وليس لي الشتائم البزيئة الحاصلة بينك وبين المرة دي يا خي انت ما عارف نفسك منو خلاص يا خي يكفي كل مرة ناطين لينا اتنين عاملين ليهم مشكلة ما صدقنا مشكلة اسحق فضل الله انتهت مع المراة ديك تظهر لينا انت كما ياخي اتق الله في الشعب السوداني المغلوب علي امرة دا هو جري العيشة طلع عينو عايزين تفقروة تاني كمان يا جماعة النيلين والله حرام عليكم الشئ البحصل دا اتقو الله انتو برضو مشتركين بالذنب

  13. هذه كلها قضايا انصرافية عن الجلطة التي جلطتها مع شباب شارع الحوادث ، مالنا نحن هذه المرأة؟!! ان كل من هب ودب (يتصعلق) ويقل في أدبه وحين (يتزنق) يدعي انه فعل ذلك من اجل البلد وخصوصا انت أيها الفاشل، من الأفضل لك ان ترعوي يا تافه،

  14. البداية كانت مجرد رأي أبداه شخص في كيفية افتتاح مرفق صحي وهو حر في رأيه ووجهة نظره …. فانهالت عليه – وعلي غيره ممن لم يدخلوا في هذه المعركة أصلاً – السباب والشتائم من كل أصقاع الدنيا حتى اتهم في عرضه …. ما الذي يجري في بلادنا بربكم؟ وما الذي أصاب (بعض) بني جلدتنا؟ وأي جريمة اقترفها من يعبر عن رأيه حول موضوع معين … أليس هذا إرهاباً يجب محاربته يا بتوع الحرب على الإرهاب؟

    اعتقد يا الهندي أن الجماعة نجحوا في جرك إلى “مستنقعهم ” الذي يجيدون السباحة فيه …… وكان الأولى عدم الرد على مثل هؤلاء فعدم الرد أبلغ. علي أي حال سنستمر في متابعة هذا المسلسل الكوميدي حتى نهايته وأدعو الأخوة القراء أن يقترحوا له أسماً مناسباً.

    ولله در القائل:
    أحبُّ مـكارمَ الأخلاق جَهدي *** وأكـره أن أَعـيب وأن أُعابا
    وأصفح عن سباب الناس حلماً *** وشرُّ اللناس من يهوى السبابا

  15. إتقي الله يا الجميعابي ، شباب يقومون بمثل هذا العمل بدل أن يشكروا ويكرموا ويفرد لهم هذا (الهندي وفي الهنود كيرلا) صفحة كاملة يشكرهم فيها ، يقوم يشطح و يتبجح ويقول فيهم ما لم يقله مالك في الخمر, مالكم كيف تحكمون.أما هذا المستنقع تسبح فيه أنت وهذا الهندي وهذه السارة.

    1. استغفر الله يا أخوي كمبال … لا تقولني ما لم أقل. الجماعة سعيهم مشكور نسأل الله أن يوفقهم ويبارك فيهم. أما “المستنقع” الذي قصدته فهو بتاع سارة ومن لف لفها … أترضى أن تصفك واحدة بمثل تلك الأوصاف التي وصفت بها الهندي؟ أليست هي البادئة؟ ألا ترى حرفت النقاش من مبادرة شباب شارع الحوادث خالص وأصبح سباب شتائم. أنا أتكلم في الموضوع من هذه الزاوية فقط ولا أنتقص من عملهم.

  16. المتوضئين والمتوضئات .. صحيفتنا الطاهرة .. كلمات اتت ضمن هذا المقال النتن .. الوضوء مقدمة للشروع فى اقامة الصلاة لوقوف العبد امام الخالق عز وجل نظيفا نقيا .. والطهر معناه نقاء القلب وعف اللسان .. من يكتب مثل هذا الكلام القذر والكريه لا يستحق غير كلمة نجس والعياذ بالله .. الهندى يتوهم النجاح ويفاخر دوما بارقام التوزيع وينسى ان النجاح معناه تمام الخلق و رجاحة العقل .. قد ينجح من اراد السرقة وهو لص .. وقد ينجح من يتسلق للوصول الى منصب وهو انتهازى .. لآ استبعد ان يكون اللمبى هو وزير الداخلية المعنى بحديث سارة منصور .. خوجلى والمتعافى والهندى اسماء يشار اليها بالبنان .. يا سبحان الله !!!!

  17. هذه تحليل غير موضوعي ولا يليق ان ينشر حتي ولو مبني علي حقائق
    ويجب لنقابة الصحفيين محاسبة هكذا صحفيين
    فأصبح الموضوع تافه وكانه ردح في بيت موم…..ات (اماكن مشبوهة) لا تليق بأي صحيفة

    فلقد مسح هذا الصحفي كل تاريخه بهذا الموضوع وموضوع شارع الحوادث

    فأنا ادعو كل السودانيين لمقاطعة صحيفة المجهر حتى تحاسب هذا الصحفي

    وأناشد المسؤولين بمحسبة هذا الصحغي فاما ان باتي بأربعة شهدا واما ان يجلد 80 جلدة

    والا فستصبح سلطة فكل من هب ودب يمكن أن يسى ويقذف من يشأ

  18. يا جماعة الولد ده مفروض يمسكوه ويجلدوه خمسين جلدة ويتفوا ليهوا فى خشمو

  19. اخى الهندى للمرة الثانية نقول ليك انسى الموضوع مافى داعى للمهاترات

  20. حرام عليكم كفاية مهزلة أتقوا الله و أحذفوا هذا الموضوع وأتركوا الخلق لخالقها. وإلا تفعلوا أخشى علينا جميعاً من غضب الله وعقابه.

  21. ماذا نستفيد من هذا المقال ساره منصور نشالة ولاقوادة ولاشنو ولا الهندي بيوصف لينا في مكانها ولا عندو معاها مشكلة ولا الحاصل شنو
    والله قرات المقال كلو ولم افهم غير إفلاس ومعارك لاوجود لها وكلام فارق
    غايتو بيتنا فيهو شجرة ليمون كاربة ووالدة واي زول داير نديهو طوالي

  22. خْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ السُّلَيْطِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْبُوشَنْجِيُّ ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَمْرٍو الْفُقَيْمِيِّ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ : ” لَيْسَ الْمُؤْمِنُ بِالطَّعَّانِ وَلا اللَّعَّانِ وَلا الْفَاحِشِ وَلا الْبَذِيءِ ” .

  23. والسودانيون يعرفون (عوارة) الشخص.. أحياناً من طريقة كلامه ومخارج حروفه، دون حاجة إلى رؤيته، والتفرس في ملامحه وتتبع حركاته وسكناته.
    ههههههههههههه لقد ابكيتني ضحكا في هذه قبل ان اتم المقال صادق فيها انت للحد البيعد ….

    والله يا هندي كنت ستغرق في مقالك عن ست الشاي لو لا ان مدت لك سارة منصور طوق النجاة فيجب ان تحمدها على ذلك كره الشعب السوداني لها رجج الكفة لصالحك ولكن ليس حبا في سواد عينيك

  24. سارة منصور وأشباهها هم الذين يؤججون الحرب بجنونهم وهم للأسف الذين يعكسون صورة السودان بأمريكا فلا بد من أن تقف أمريكا بهذا العداء للسودان والسودانيين لأنهم فى نظرها أقزام كالمدعوة سارة منصور التى يجب تسميتها ضاره مهزوم
    يا الهندى برغم إختلافى معك فى كل مقالاتك وبالذات موقفك من شباب الحوادث إلا أننى أقول لك كما قال الشاعر وإذا أتتك مذمتى من ناقص فهي الدليل لكم بأنى كامل ردا على ضاره مهزوم…

  25. أين هذا الصحفي من اصحاب القلم الرصين الذين لم نسمع يوما سبوا احد او سبهم احد أمثال عبد الرحمن مختار ومحجوب محمد صالح وأين مجلس الصحافة من هذه المهاترات التي توحي للشخص من اي بيئة اتي هؤلاء

  26. ياهــنـــــدى أنت سبب كــل البـلاوى والمشاكل دى … أنت من أشعل الفتنــة .. أنت انسان غريب متأفف مغطب الجبين في عنجهية وكأنك أنت الحارس الأمين على القيم والفضيلة وشعب السودان … أصمت وتأدب قليلا وأترك الشتائم انت صاحب جريدة ولا غــــــــرزة … وكفي مافعلته بهؤلاء الشباب الذين يساعدون المرضي بينما من تطبل لهم يتفرجون ويصرفون في بزخ على أنفسهم وحاشيتهم البغضيه …. أما المدعوة سارة فلكل منا أن يصدر حكمه على لسانها وفق مايراه …

  27. كان الله في عون القارئ السوداني ان تصل مستوي الصحافه الي هذا الشكل ، لا حياة ولا استحيى.

  28. يا اخوانا بس سؤال:
    الواحد ليه ما يطلع الاسرار الا لمن يختلف؟ يعنى الكلام القالو الهندى فى البت دى ليه ما قالو من بدرى؟ لو فعلا هو خايف على كرانة الشعب السودانى مش كان اسح يكتبو من بدرى؟ و لة كرامتو اغلى و اهم؟

    و بنفس الشى سارة منصور ليه ما ورتنا انو الهندى شاذ من زمان؟

    الاسلوب المستخدم طبعا ما عندى فيهو تعليق غبر نقول على السودان السلام

  29. يا اخوانا انا قريت كلام الهندى كلو والتعليقات كلها وكنت متوضيء للصلاة اها اقوم اصلي ولا اتوضى تاني ؟