منوعات

مفاجأة.. طبيب يكشف سر جمال “كيم كارداشيان” الخادع!


هل يمكن أن تصدق أن جمال نجمة تليفزيون الواقع “كيم كارداشيان” طبيعيًا، تلك المرأة التي ألهبت المواقع الاجتماعية بصورها، بل أنها غيرت مقاييس الجمال في العالم، وصار البنات يلهثن وراء العمليات للحصول على تضاريس جسد كارداشيان!.

وأكدت “كيم” من جهتها بأنها ليست ضدّ عمليات التجميل، بل أنها نفت تجريبها من قبل، مشيرة فقط إلى أنّها أجرت حقن البوتوكس ولم تعاود التجربة بعد ذلك، لكنّ الغريب في الأمر الى أن التغييرات الواضحة في أنفها، تؤكّد حسب الأطباء، أنّ هناك سببًا أساسيًا وراء تغيّر شكلها.

كما اعترفت بأنها تضايقت طويلًا من حجم أنفها الكبير الذي تعتبره مضحكًا، ولهذا فقد ذهبت إلى الطبيب للحصول على الجراحة التجميلية، حيث عرض عليها صورًا محتملة لملامحها بعد العملية المفترضة، لكن الأمر لم يرقها كثيرًا، الشيء الذي جعلها تعود عن قرارها، ولم تجري عملية على أنفها.

وقد أثبت الدكتور Douglas Taranow صحة كلام “كيم”، الذي يقر بأن أنف كيم يبدو أرقّ بكثير مما كانت عليه في صور سابقة، الشيء الذي يؤكّد أنها أجرت جراحة الأنف التجميلية التي نفتها بالكامل.

إلى جانب عملية الأنف، تدور إشاعات بشأن التجارب والمحاولات التي أجرتها كيم لشدّ البطن، فبعد أسبوعين من الولادة، بدأت باتّباع تقنية CoolSculpting لتجميد الدهون في البطن، وهذا الأمر تنفيه نفيًا قاطعًا، وهي تقول إنها لم تسمع بتاتًا بهذه التقنية.

ويوضح الدكتور بروس كاتز، أنه قد تكون كيم قد استخدمت حشوة Voluma الجديدة، لمنطقة منتصف الوجه لملء الوجنتين، بالإضافة إلى حقن البوتوكس لرفع تقويسة الحاجبين، وفيما يخص شفتيها، فإن الدكتور “يون” يرجّح فرضية حشو شفتيها، إذ إنّ شفتيها بقيتا منتفختين حتى بعد الولادة، الشيء الذي أنكرته كيم، بل لم تعترف بإجراء عملية تكبير الصدر، وأرجعت الأمر إلى الرضاعة فقط، ولا تزال كيم حتى اليوم تنفي اجرائها عملية شد الأرداف وحتى تجميل الأنف.

Image1 5201525171249

Image2 5201525171249

Image3 5201525171249

 

بوابة القاهرة


‫2 تعليقات

  1. حالتك عملتي عملية تجميل لأنفك، الذي ما أنفكّ شكله غير جميل بس ياريت لو تاخدي إجازة مفتوحة لأننا ملّينا من شوفتك يومياً.

  2. يا سلاااااام، معلومات قيمة جدا في استقبال رمضان، وكمان تيسر المعيشة، والحمدلله اوقفت الحرب والتضخم، وعالجت السلم التعليمي المتآكل
    الذي اسقط اجيالا من شباب بلادي، شكرا للصحافة التنويرية التي تؤدي عملها على اكمل وجه.