سياسية

أمريكا مستعدة لتعزيز الإجراءات الأمنية بميناء بورتسودان


أنهى وفد من خفر السواحل الأمريكي، زيارة للسودان اقتصرت على الموانئ البحرية الرئيسية بولاية البحر الأحمر، وأعلن رئيس الوفد ستيفن بول، استعداد بلاده لتعزيز الإجراءات الأمنية بميناء بورتسودان، مؤكداً مطابقة الميناء للاشتراطات المتصلة بالجوانب الأمنية والسلامة.
وقال بول  في ختام زيارتهم لميناء بورتسودان، إن الوفد وقف على حجم العمل بالموانئ السودانية والإجراءات الأمنية المتبعة بها، مؤكداً أن الجانبين سيعملان معاً من أجل مزيد من التنسيق والدفع في هذا المجال.
وأضاف “الموانئ السودانية تعمل بشكل جيد ولدينا الفرصة لتعزيز الإجراءات الأمنية بميناء بورتسودان ونحن نرغب في تعاون مستقبلي مع السودان في ظل العلاقة الجيدة القائمة الآن”.
من جهته أوضح المدير العام لهيئة الموانئ البحرية بالسودان، جلال الدين شلية، إن الوفد الأمريكي سيقدم لهيئة الموانئ تقريراً مفصلاً عن نتائج زيارته للسودان بعد وصوله إلى بلاده.
وتوقّع أن يشيد التقرير بأداء الموانئ السودانية، منوهاً إلى أن وفد خفر السواحل الأمريكي أشاد بالعمل الأمني في ميناء بورتسودان.
وقال شلية، إن رئيس الوفد ذكر أن الموانئ السودانية تطبّق الإجراءات الأمنية بصورة جيدة، ويُعتمد عليها في الجانب الأمني  مشيراً للتطور الملحوظ في  الجوانب الأمنية.

شبكة الشروق


‫16 تعليقات

  1. بكره يرجعو يردمونا بسنه سنتين عقوبات جديده
    اخير نقنع من عرس ابوالدرداق للقمره ده

    1. كل ما ذكره في حق الميناء والإجراءات الأمنية المتبعة بأنها “جيدة” حا يطلع كلام للإعلام السوداني فقط وعند وصوله بلده وكتابة التقرير سوف يكتب شئ مغاير تماما لما قاله وحا تشوفوا بكرة التقرير…..

  2. ههه دي الحاجه الوحيده اللي ممكن تنجح فيها حكومتنا وبامتياز كمان كلو الا الامن

  3. ﻗﺎﻋﺪﻩ ﻟﻀﺮﺏ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻨﺒﻴﻞ ﺍﻟﻤﺴﻠﻢ

  4. التفسير تمهيد لي قاعدة امريكا السودان الدولة الوحيدة حتكون امان السعودية حتقوم فيها حرب الجنوب مشكلتوحتتحل

  5. *** نقدر نقول الآن قد بدأ التدخل الأمريكي في شؤون السودان ، وسجل يا تاريخ بداية النهاية لحكومة الإنقاذ ، والغريبه الجماعة مبسوطين ، غلطة الشاطر بعشرة ، وش دخلهم يجو يتفقدوا ميناء بورتسودان ، بدينا نترنح ، الظاهر مافي مستشارين ؟ ولا خطوط ملونه ، والله حاجه غريبه … لا سيادة دوله ولا حتى بواب يوقفهم ، صحيح بلد ماعندها سيد ، كنا فاكرين الحكاية بضع سنين ، الظاهر طيارتكم قربت

  6. مخطط صهيونى بحت طيب لما انتو تشيدو بالعمل الأمنى فى الميناء فلماذا العمل سويا ماتخلونا فى حالنا لالالالالالالالالالالاوالف لالالالالا
    لاتدقس ياحكومة السودان والأ نهايتكم قاربت وشارفت

  7. ومن الذي قال لكم أننا في حاجة لكم لتأمين موانئنا؟ جئتم للتجسس فقط لا غير الله يكفينا شركم، على الحكومة السودانية ألا تنخدع بهذا الكلام المعسول الذين يخفي بباطنه سم زعاف سوف يندم السودان إذا سمح لهم بالمساعدة في تأمين الموانئ. هم قاطعونا وحاصرونا لأكثر من عقدين ومنعوا منا حتى الدواء والمعدات الطبية ويأتوا أخيرا قبل أيام ليرشونا بحفنة جوالات من الغذاء الفاسد ويقولون لنا معونة لشعب السودان لنسمح لهم بالتجسس على موانئنا؟ ومتى كانت علاقتنا معهم جيدة كما يقول السيد بول؟ وما الفائدة التي سوف نجنيها من تقريرهم وهو يشيد بأداء الموانئ السودانية يا سيد شلية؟ إلا إذا كان كلام الاستاذ اسحق فضل الله صحيح!!!!!

  8. اي علاقة جيدة تحكوا عنها واي تقارير يتم اصدارها بشأن الميناء ؟ كلام فارغ يا ناس ازدواجية المعاير تحاصروا كل منتجاتنا وفي نفس الللحظة انتم اكبر مستورد للصمغ العربي . علي الحكومة ان تعي بان هنالك مخطط جاي قريبا ضد السودان , امريكا عايزة تجد مكان في السواحل السودانية بالذات بعد الاحداث في اليمن خشية من تسريب الصورايخ اليمنية الي السودان وتمدد ايران في المنطقة . وهي تريد ان تحمي امن ربيبتها فقط , الان امريكا لديها قواعد في جيبوتي وبعض المراكز الاستراتيجية في ارتريا وجاء دور السودان لما له من موقع استراتيجي في ظل المشاكل التي تعصف بالمنطقة, وكذلك في توقعات كبيرة بتشير الي مواجهات حتمية بين ايران ودول الخليج اذا لم يكن في تدارك للوضع الراهن في المنطقة بشكل عاجل , لذلك امريكا تسعي الي موانيء لاجلاء سفنها الحربية الموجودة في المنطقة . واهم من يقول ان سفنهم وجيوشهم في المنطقة لحماية حلفائهم الخليجين . علي الحكومة ان تكون واضحة في علاقاتها مع امريكا ,اذا اردتم علاقات غير مسمومة فارفعوا عنا الحصار في كافة المجالات , لا لعلاقة العصاء والجزرة ونعم لعلاقات متميزة تكفل حقوق الجانبين في الاحترام وتبادل المنافع .

  9. ***نقدر نقول الآن قد بدأ التدخل الأمريكي في شؤون السودان ، وسجل يا تاريخ بداية النهاية لحكومة الإنقاذ ، والغريبه الجماعة مبسوطين ، غلطة الشاطر بعشرة ، وش دخلهم يجو يتفقدوا ميناء بورتسودان ، بدينا نترنح ، الظاهر مافي مستشارين ؟ ولا خطوط ملونه ، والله حاجه غريبه … لا سيادة دوله ولا حتى بواب يوقفهم ، صحيح بلد ماعندها سيد ، كنا فاكرين الحكاية بضع سنين ، الظاهر طيارتكم قربت
    ***ياخسارة رئيسنا بقى عامل زي المخبر أو شيخ الغفر وخيال المآتة أبو وجهين ، يتلقى الأوامر من أسياده ويقول سم طال عمرك وينفذ فورا
    ***الدول تتقدم علميا وتغنيا وإداريا ومنهم من يسعى ليكون في مصاف الدول العظمى التي يشار لها بالبنان ، حتى صارت يحسب لها ألف حساب إمكانيات عسكرية هائلة و نظام إقتصلدي متين مؤسس ، ونحن في ظل حكومة الإنقاذ أصبحنا سفينه في مهب الريح ويحسب لنا ألف هباب ، دوله ضعيفة تسعى لإرضاء الغير بحفنة دولارات كبائعات الهوى في الملاهي الليلية
    ***دولة تحترق مثل السجارة والسوس ينخر في جسدها الواهن الضعيف ، مخدرات وفساد ونفاق وحروب بالوكالة وفوضى كوارثية في الطريق
    ***قاعدة أمريكية في السودان ، لدفن النفايات ولإرهاب الدول الآمنة وبسط يد أمريكا في المنطقة ، ومعروف إذا دخلت أمريكا أي منطقة خربتها ودمرتها ونشرت الفوضى والدمار والإرهاب والأمراض فيها ، فما بالك دخولها للسودان عبر قاعدة … والآن قد فهمنا زيارتهم لمنطقة بورتسودان والمواني السودانية والمناطق الساحلية ، لكي يختاروا المكان المناسب لتشييد قاعدتهم العسكرية
    ***حكومتنا من ورق ودلاقين وحكامنا خرابيط وضعفاء وجبناء يختارون مصلحتهم الشخصية ولسان حالهم يقول وباقي السودان يتحرق بجازولين
    ***ضياع حلايب وشلاتين ، والحريات الأربعة ، وبيع ملايين الأفدنة إستثمار بلوشي للمصريين ، كل هذا يمكننا أن نعيده بسهولة ويسر
    ***جلب الأمريكان وتمكينهم من بناء قاعدة عسكرية في السودان ، فهذا معناه الخيانة العظمى أيها الإنقاذيين الإنتهازيين وتجار الدين ومحبي وسخ الدنيا

  10. نقدر نقول الآن قد بدأ التدخل الأمريكي في شؤون السودان ، وسجل يا تاريخ بداية النهاية لحكومة الإنقاذ ، والغريبه الجماعة مبسوطين ، غلطة الشاطر بعشرة ، وش دخلهم يجو يتفقدوا ميناء بورتسودان ، بدينا نترنح ، الظاهر مافي مستشارين ؟ ولا خطوط ملونه ، والله حاجه غريبه … لا سيادة دوله ولا حتى بواب يوقفهم ، صحيح بلد ماعندها سيد ، كنا فاكرين الحكاية بضع سنين ، الظاهر طيارتكم قربت
    ***ياخسارة رئيسنا بقى عامل زي المخبر أو شيخ الغفر وخيال المآتة أبو وجهين ، يتلقى الأوامر من أسياده ويقول سم طال عمرك وينفذ فورا
    ***الدول تتقدم علميا وتغنيا وإداريا ومنهم من يسعى ليكون في مصاف الدول العظمى التي يشار لها بالبنان ، حتى صارت يحسب لها ألف حساب إمكانيات عسكرية هائلة و نظام إقتصلدي متين مؤسس ، ونحن في ظل حكومة الإنقاذ أصبحنا سفينه في مهب الريح ويحسب لنا ألف هباب ، دوله ضعيفة تسعى لإرضاء الغير بحفنة دولارات كبائعات الهوى في الملاهي الليلية
    ***دولة تحترق مثل السجارة والسوس ينخر في جسدها الواهن الضعيف ، مخدرات وفساد ونفاق وحروب بالوكالة وفوضى كوارثية في الطريق
    ***قاعدة أمريكية في السودان ، لدفن النفايات ولإرهاب الدول الآمنة وبسط يد أمريكا في المنطقة ، ومعروف إذا دخلت أمريكا أي منطقة خربتها ودمرتها ونشرت الفوضى والدمار والإرهاب والأمراض فيها ، فما بالك دخولها للسودان عبر قاعدة … والآن قد فهمنا زيارتهم لمنطقة بورتسودان والمواني السودانية والمناطق الساحلية ، لكي يختاروا المكان المناسب لتشييد قاعدتهم العسكرية
    ***حكومتنا من ورق ودلاقين وحكامنا خرابيط وضعفاء وجبناء يختارون مصلحتهم الشخصية ولسان حالهم يقول وباقي السودان يتحرق بجازولين
    ***ضياع حلايب وشلاتين ، والحريات الأربعة ، وبيع ملايين الأفدنة إستثمار بلوشي للمصريين ، كل هذا يمكننا أن نعيده بسهولة ويسر
    ***جلب الأمريكان وتمكينهم من بناء قاعدة عسكرية في السودان ، فهذا معناه الخيانة العظمى أيها الإنقاذيين الإنتهازيين وتجار الدين ومحبي وسخ الدنيا