وإمتدت مسيرة الهبوط .. بين (وقعة) قرقوري و(مكاواة) شكر الله عز الدين

هؤلاء الشباب قرقوري وشكرالله ليسوا بفنانين والكتابه عن سقطاتهم وسقوطهم وانفلاتهم وتفلتاتهم اعطاهم زخم وهاله اعلاميه زادت من شهرتهم واستفادوا من هذه الضجه بطريقة مبتذلة ورخيصة..

والاسوا من هذا ان الاعلام الساقط زاد ايضا من شهرتهم واعطاهم دفعه اعلاميه للظهور اكثر واكثر..من هو هذا القرقوري وماذا يغني؟؟؟ النتيجة لااجد يعرفه وليس له اي حضور فعال في اوساط الفن الراقي ولا اي تاثير على خارطة الفن الاصيل ومثل هذا السقط اوذاك او غيرهم ماهم الا عبارغوة صابون او فقاقيع الهواء التي يلهو بها الاطفال وسرعان ما تذوب وتتلاشى بمجرد ان تلامس الهواء

كل زمان وليهو طريقتو وليهو اسلوبو في الغناء واغاني زمان برضو كان فيها الكثير جدا من الغناء الهابط والكلمات الركيكة والسوقية والخادشة والكثير من غناء الحقيبة مكتوب في الغلمان وده شئ معروف للجميع ومثل بسيط للغناء الهابط من السماء ولفنان يعتبر اسطورة في زمانه تقول كلمات الاغنية
قابلتو مع البياح ** هرب مني
ناديتو قال لا لا لا هداك أبوي مراقبني
والكثير جدا من الاغنيات والكلمات لفنانين كبار هابطة هبوط شديد هابطة ببرشوت
مثل القطار المرة مرة فيهو حبيبي
الاشرجي تراه
للاشارة اداهو
فتحوا السنفور
لمروره براهو

السلامة سلامة
ياليل سلامة سلامة

اه خلاص جنيتا
في المحطة بكيتا
يا القطار تدشدش

وخلوها مستورة

افي الغناء الاهم من الكلمات اللحن
اللحن هو من يحدد هل الاغنية ناجحة أم لا وليس الكلمات
والدليل المابو السوداني وكده كده يالتريلا اشهر اغاني سودانية منتشرة خارج السودان