منوعات

بالصور: هموم الموظفين في لقطات طريفة و معبرة جداً


قرر الفنان الأمريكي الشاب، ديريك لين، أن يحكي خواطر الموظفين وإحباطاتهم وتوترهم في مجموعة من الصور لتماثيل مصغرة، نشرها على حسابه على انستجرام، حيث لاقت إعجاباً كبيراً، وتناقلها كثير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي.
ووفقا لموقع 24 يعمل لين اليوم بعد تخرجه أخيراً من كلية التصميم والفنون، في وكالة إعلانية في بوسطن، ويقول: “كثيراً ما نصاب وزملائي بالقلق والتوتر، وعوضاً عن جعل هذه حالة دائمة، قررت ألا أسمح لها بأن تنال منا، لذا قمت بجلسة تصوير فوتوغرافية مع الزملاء، باستخدام تمثيل مصغرة، وأفكار منوعة، تعبر عنا، وتضفي جواً من المرح”.

 

من المستحيل أن تحوز انتباه الزملاء مع وضعهم للسماعات.

 

يأتي يوم الدوام بسرعة حين تكد كل الأسبوع في العمل.

 

نعتقد أن أقلام التخطيط السوداء يجب أن تمنع في غرف الاجتماعات ذات اللوحات البيضاء.

 

حين تخطط لزيارة عميل في جولة نهارية، هي فو الواقع جولة ليلية لك، كونك تستيقظ في الرابعة صباحاً!

 

من الجميل أن يحميك الزملاء ويقفون بجانبك ( في الواقع العكس).

 

مهما تدربنا لوقت طويل، سنبقى متوترين قبل العرض التقديمي.

 

أحياناً نشعر برغبة شديدة في إلقاء كل شيء بعيداً.

 

نحن في الهواء قبل شروق الشمس.

 

لا أصدق أننا يجب أن نذهب للعمل رغم الجو القاسي.

 

غالباً تحتاج الأفكار لوقت طويل حتى تلاحظها إدارتك، وأحياناً لا يحدث ذلك إطلاقاً.

 

من الصعب جداً العثور على سيارة أجرة.

 

أحياناً تدفع لك الشركة فقط لتقوم بإعادة تدوير الأفكار الجيدة.

 

من الجميل أن يقبل الناس أحياناً دعوتك لاجتماع، لكن الأجمل أن يأتوا فعلاً.

 

لسنا بحاجة ولا لنا قدرة للمصارعة معك بداية الأسبوع (الحديث للمدير)

 

من المزعج أن تجلس متسمراً على مكتبك.

 

لا وقت لتقليم الأظافر حتى!

 

المصري اليوم


تعليق واحد

  1. رائع جدا إبداع دا نتيجة المناهج الدراسية المتطورة في مدارس الاطفال التي تتبني علي اثارة مخيلة الطفل وليس قائمة علي الحفظ فقط مثل مايحدث في السودان فأرجو من وزارة التربية تراجع مناهجها وتجعله يتواكب مع التطور الذي يحدث في العالم وكل هذا يؤدي الي تطور وتقدم سوداننا الحبيب الغالي _ اللهم بلغت اللهم فأشهد