منوعات

نقابة المحامين تكرم الاديب محمد المكى ابراهيم والشاعرة روضة الحاج


أوضح وزير الثقافة الأستاذ الطيب حسن بدوي أن تجديد رئاسة الجمهورية الثقة في وزارته هي ثقة لأهل القطاع الثقافي والفكري الواسع داعياً الى جعل التثقيف القانوني احد الوسائل التي تثبت الحقوق والواجبات لأهل السودان .
و قال في حديثه في الليلة الثقافية الكبرى التي نظمتها أمانة الفكر والثقافة بدار إتحاد نقابة المحامين السودانيين أمس لتكريم المبدعين الأديب محمد المكي إبراهيم والشاعرة روضة الحاج بحضور نقيب المحامين الأستاذ الطيب هارون وعدد من الأدباء والمفكرين والمبدعين والمهتمين بالجانب الثقافي أن
الثقافة شأن مجتمعي داعيا الإتحاد الى التضامن والتدافع لجعل المشروع الثقافي الوطني أساسا للتنمية الشاملة والمستدامة خدمة للبلاد وتعزيزا للريادة الثقافية في المحيطين الإقليمي والدولي .
الى ذلك ترحم الوزير على أراوح الذين رحلوا الى الدنيا الباقة من الحركة النقابية الذين خدموا البلاد بجهد وتفان .
من جانبه أشار نقيب المحامين الأستاذ الطيب هارون أن الشاعرين المكرمين شرفوا السودان في عدد من المحافل الدولية كما أنهما مصدر فخر للسودانيين على المستويين المحلي والدولي.

 

 

السياسي


تعليق واحد

  1. طيب , لماذا يكرم في كل مرة جاء فيها إلى السودان , محمد المكي إبراهيم , ففي العام الفائت كرمه والي ش/ كردفان , أحمد هارون , ومحمد المكي لم يقدم لشمال كردفان شيئاً يكرم من أجله , وهو لم يعوض هارون والولاية شيئاً سوى كلامه غير المقبول , فقد تبرأ من الولاية عندما كرر قوله بأنه من مواليد قرية أزحف قرب البشيري غرب بارا ولكن أصوله ترجع إلى الولاية الشمالية وأنه من الجوابرة أو البديرية هذولك أو الركابية لا فرق!!!! هل هناك من داع لهذا بعد مرور ما يقرب من 150 عاماً أو اكثر منذ أن نزح أجداده من هناك إلى هنا بسبب القحط أو غيره !! ثم لماذا يكرم على شعره آلأكتوبريات ؟ أم على قصيدته (قطار الغرب… !!!) التي نبز وعيّر فيها مواطني منطقة الجزيرة الخضراء !! محمد المكي يقول في السودان شيئاً ثم يقول عندما يذهب إلى أمريكا شيئاً آخر , نحن السودانيين نتعامل بالعواطف , ندعي أن الفيتوري منا مع أنه لم يقل ذلك , وأن محمد المكي شاعر فحل مع أنه ليس أكثر من شاعر عامي يقول شعراً سياسياً وينكر أنه منتم , ولكن هذه هي الشللية أو الثللية والعاطفية !! هل كان محمد المكي يعمل في وزارة الثقافة أم أنه كان يعمل في الخارجية وترك العمل فيها وذهب إلى أمريكا كراهة في النظام الجديد , مع أنه لم يفعل ذلك في عهد الرئيس الأسبق جعفر النميري / رحمه الله ) يا أحمد هارون : محمد المكي إبراهيم ليس من كردفان ولا يملك فيها منزلاً كما قال , فلا تكرمه على هذا الأساس !!