منوعات

5 أعذار مقنعة لعدم ردك على الجوال


مع تطور الهواتف النقالة وظهور عدة نماذج منها أصبحت الخصوصية أمر من الماضي وأصبح بإمكان أي شخص أن يتحدث معك في أي وقت من الأوقات وصار الرجل يتمنى الحصول على وقت مقتطع لنفسه.

من أجل ذلك جمعنا لك بضعة أعذار تساعدك على عدم الرد على الاتصالات الهاتفية خاصة عندما تعرف أن المتصل يريد الدردشة لتمضية الوقت ، المسالة لا تتعلق بممارسة الكذب وانما بتحصين وقتك وخصوصيتك دون جرح مشاعر الاخرين.

1- عندما يرن الهاتف ولا ترغب بالرد عليه يمكنك أن تعتذر لاحقاً من الشخص المتصل بالقول إنك كنت تقود السيارة. فمن المعروف أن قوانين السير تحتم على السائق عدم الرد على هاتفه النقال وإلا سيواجه غرامة مالية كبيرة.

لكن هذه الحجة قد لا تنفعك في حال كنت تمتلك سماعات بلو توث عندها عليك البحث عن حجة جديدة.

2- عذر آخر يمكنك اللجوء إليه وهو أن هاتفك تبلل لسبب من الأسباب وأنك اضطررت إلى نزع بطاريته ووضعها مع الهاتف في وعاء من الأرز كي تجف. هذا العذر يجنبك الرد على الاتصالات الهاتفية لكن لها جانب سلبي وهي أنها ستمنعك من الرد على أي اتصالات خلال هذا اليوم فقد يلجأ المتصل اللحوح إلى الطلب إلى أشخاص آخرين أن يتصلوا بك.

3- من الأعذار الأخرى التي يمكنك أن تستعملها أن تقول أنك في اجتماع عمل فالكل يعلم أن الرد على الهاتف ممنوع خلال اجتماعات العمل. وفي هذه الحالة يمكنك استعمال زر الصمت أو البريد الصوتي أو تحويل المكالمات. ولكن للاستفادة من هذه الحجة عليك أن تستخدمها خلال فترة الدوام.

4- هناك عذر رابع ينجح دائماً وهي أن تقول أنك كنت تستحم وكان صوت المياه عالياً فلم تتمكن من سماع رنين الهاتف. لكن إذا كرر الشخص الاتصال بك أكثر من مرة لن يمكنك التحجج بالاستحمام إذ لا يعقل أن تستحم طوال اليوم!!!

5- العذر الخامس الذي ينفع في عدم الإجابة على الهاتف هو عندما يكون لديك أولاد. هذا العذر مفاده أن أحد الأولاد كان يلعب على هاتفك وقام بإقفاله وتغيير كلمة السر بطريقة ما فلم يعد بإمكانك الرد على هاتفك.

لكن هذه الحجة لا تنفع مع شركائك أو مديرك في العمل فهذا يظهرك بمظهر غير محترف.

مجلة الرجل


‫4 تعليقات

  1. دي شنو الاعذار البايخة دي اي واحد ضرب ليك وما عايز ترد ليه قوليه ما سمعت جوال وبس عجبوا عجبوا ما عجبوا يفاارق

  2. اجمل من الحق مافي ما عايز ترد قوالي ما عايز ارد سايق قواليه كنتا سايق بس لا تكذب لا حاجه

  3. لا داعي للكذب وعلى المتصل معرفة انه من حق المتصل عليه عدم الرد إذا كان لا يرغب مثل الاستئذان إن أذن لك وإلا فارجع ، قال تعالى : ” وإن قيل لكم ارجعو فارجعو هو أزكى لكم”
    ولا تحرج المتصل عليه بسؤاله لاحقا عن سبب عدم رده فالمسلم يلتمس لاخيه العذر أما بالنسبه لمن يتهرب من التزامات أو حقوق فهذا لا يعذر ويجب ملاحقته وإنتزاع الحق منه