ثقافة وفنون
راداً على الأئمة أحمد المك: نقد عرض برامج رمضان الغنائية مجرد رأي شخصي
قال الموسيقار أحمد المك رداً على بعض الخطباء والأئمة الذين دعوا إلى عدم عرض المسلسلات وبرامج الأغاني في رمضان، قال: “إن الخوض في هذا الموضوع يعد رأياً شخصياً، ولا صلة له بالإجماع، بيد أن الحكم في مثل هذه الأمور يحتاج إلى سند مقنع، مربوط بحقيقة التصريح، ودعا المك إلى الانصراف عن مثل هذه المواضيع والانشغال بأمور أكثر أهمية، مقارنة بالأوضاع الاقتصادية والاجتماعية التي وصل إليها حال الشعب السوداني”.
وأضاف الموسيقار أن هذه البرامج مثل “أغاني وأغاني” معروفة بالتوثيق، ولم تنبنِ عليها تصرفات انعكست سلبياً على الشارع العام أو الأخلاق .
صحيفة التغيير
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
اخونا الله يهديك . مالقيت بنيه تتبناها تبنيت النصح والارشاد. تقدر تقول طلعت من الغناء بي شنو…..البنت حققت منك ما تريد واخدت الولد وخلتك تبكي وحدتك. بعدين الوضع الاقتصادي البتتكلم عنو دور كم شنو في اصلاحه. اما الوضع الاجتماعي فانا ادرى الناس به. يا اخونا اعملو العاوزنو لكن النصح والارشاد والدين مالعب .
شن بلم القمري مع السنبر؟ شهر قرآن أم شهر غناء؟
ملحن الستات بقيت مفتى
امشى سوى لحن واحد كويس بعدين تعال أتكلم
وقول لى مكارم بلشى الكنارية عملتى لينا صداع وارتجاجوفىوالمخ بى حركاتك الروشا دى
بسم الله الرحمن الرحيم
يجب ان لا ينبري للرد علي العلماء والخطباء جاهل والسلوك السالب للشارع العام لا يخفي علي احد من انحطاط في الاخلاق والدليل المفردة التي يتغني بها اهل الفن انظر الي اين وصلت والرقص الخليع والاختلاط المنكر والذوق الموقل في الدونية , امسك عليك ردك القبيح , وكل عمل قبيح اصبح الناس ترميه علي الحكومة حتي سوكياتهم البهيمية , وانا اعلم سوف يظهر اكثر من قانع وعاطل ليرد نيابة عن هذا الدعي
عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “سيأتي على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب و يكذب فيها الصادق و يؤتمن فيها الخائن و يخون فيها الأمين و ينطق فيها الرويبضة قيل: وما الرويبضة؟ قال: الرجل التافه يتكلم في أمر العامة.
قال الألباني . هذا هو الرد على احمد المك .
أحمد المك ….وما أدراكم من أحمد المك
كان لاعب كورة
ثم صار ملحنا
وهاهو الآن مفتيا
ولربما صار طبيبا ….!!!
حسبنا الله ونعم الوكيل