منوعات

تربية الخرطوم تتعهد بعدم عودة العقاب البدني للتلاميذ


التزم وزير التربية والتعليم ولاية الخرطوم د.عبد المحمود النور بعدم عودة العقاب البدني للتلاميذ، مشيراً إلى أنهم يسعون لإيجاد بدائل جديدة بشأن استنباط عقوبات أخرى في حال وقوع أخطاء من قبل التلاميذ.

وشدد النور في احتفال منظمة رعاية الطفولة السويدية ومعهد حقوق الطفل لكوكبة من المدارس التي انتهجت التعزيز الإيجابي أمس، على وقوفهم التام مع كل قضايا الطفولة. وقال يجب أن تتشكل لدى المعلمين والناس قناعات حقيقية للإيمان بالتعزيز الإيجابي في تغيير السلوك ليكون ثقافة عامة، وأعلن عن منح جائزة لتطبيق التجربة وتوظيفها للسلوك والتحصيل والبيئة المدرسية، مؤكداً تصميمهم على جعل المدارس ورياض الأطفال جاذبة من خلال تهيئة البيئة وتحسين السلوك العام بها.

صحيفة الصيحة


‫4 تعليقات

  1. تقلدوا في الخواجات تقليد اعمى وقد انتهج الرسول صلى الله عليه وسلم الضرب في التربية (بضوابط)،ونتائج تجربة هذا المنهج الغربي واضحة للعيان بداية بامريكا التي لا تستطيع ان تربي فيها ابناءك ،الى الدول العربية الخليجية التي اتبعت هذا النهج وصار التعليم ومكانة المعلم في الحضيض.

  2. الطلبه ديل كما ساقوهم سواقه خلاوي م بقرو … هسع انت يا دكتور مش دقوك دق العيش اها الحصل ليك شنو وكمان بقيت وزير

  3. الوزير عندنا بدل يحل المشكلات الحقيقة البتعاني منها الوزارة يمشي علي طول الي قضايا هامشيه لانو ما عارف شغلو شنو….المدارس بتعاني من مشكلات خطيرة أهم من ضرب الطلاب بكثير يا وزير السرور.

  4. كل من يتحدث عن الغاء الضرب في المدارس لا علاقة له بالتربية أو هو لا يفهم في التربية شيئا ..
    لا منهج الرسول قال بهذا ، ولا منهج القرآن ، ولا المنهج التربوي ..
    التربية ثقوم على طرفين ثواب وعقاب والتربية الحكيمة هي التي تسخدم معادلة الثواب والعقاب استخداما سليما مضبوطا .
    أنت لا تستطيع أن تقول للوالد في البيت ألغ الضرب لينشأ ابنك سليما ، والمعلم حمل أمانة الوالد والمربي معا
    إن لم نضربهم اليوم بهدف تربيتهم ضربونا هم في الغد وهذا ما يحدث في دول الخليج وفي الدول الغربية
    وحينها لن ينفع الدم ..
    المطلوب تنظيم العقاب وليس الغاؤه يا سيادة الوزير
    « لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر، وذراعا بذراع، حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه ».

    فقلنا: يا رسول الله اليهود والنصارى؟

    قال النبي صلى الله عليه وسلم: « فمن؟ ».

    رواه مسلم من حديث زيد بن أسلم .