جرائم وحوادث

باكستاني يدخل البلاد عبر مطار الخرطوم بأوراق مزورة


تمكن مواطن باكستاني من دخول البلاد بأوراق ثبوتية مزورة فجر أمس الأول قادماً من باكستان عبر الخطوط الخليجية، ووجهت السلطات بمطار الخرطوم بالتحقيق في حادثة هروب الباكستاني من المطار. وأبلغ مصدر مطلع «آخر لحظة» أن مواطناً باكستانياً يحمل جوازي سفر أحدهما باسم «ناب أحمد» والآخر «خالد أحمد» وفيزا تحمل الرقم (327575) وإذن دخول بالرقم (4147) وصل مطار الخرطوم فجر أمس الأول. وأضاف المصدر أن الباكستاني تمكن من الهرب من المطار بعد اكتشاف السلطات أن أوراقه مزورة وقررت إرجاعه لبلاده، وأكد المصدر أن سلطات الجمارك وجهت بتشيكل مجلس للتحقيق في الحادثة.
من جهة أخرى كشف ذات المصدر عن استبعاد السلطات الإسرائيلية (3) سودانيين من أراضيها دخلوا بطرق غير شرعية، وقال المصدر إن المبعدين وصلوا مطار الخرطوم أمس قادمين من تل أبيب عبر القاهرة.

 

 

صحيفة آخر لحظة


‫5 تعليقات

  1. شيء عادي بأن يحدث مثل هذا في مطارنا الذي اصبح مثل مواصلات الكلاكلة

  2. كيف يعنى هرب من المطار ما عيب الكلام دا يا شرطة ويا امن مفروض مدير الصالة ومدير امن المطار يقدموا الاستقالات فورا

  3. ***مسؤولية سلطات المطار ، وين أمن المطار وجوازات المطار
    ***تحدثنا عن موضوع الأجانب الموجودين في السودان من يأتي من شرق آسيا مثل الباكستانيين مروجين مخدرات ، وده أكيد معاه مخدرات
    ***الباكستانيين مروجين مخدرات ، والبنقال مجرمين بدرجة خطر جدا تزوير وضعارة ونصب ، والهنود إجرام مغنن ويدمرون الإقتصاد بهدوء
    ***الحريات الأربعة … أم المصائب جلبت النبت الشيطاني المصريين أمراض وجريمة مركبة ومخدرات ونصب وإحتيال ، والإثيوبيين والأرتريين ضعارة وخمور وفساد
    ***يجب الغبض على هذا الباكستاني ، عدد الباكستانيين في البلاد معروف ، يجب البحث عليه في أوساطهم وفي الأماكن التي يعملون فيها حملات متواصله والغبض عليهم
    ***لماذا لا يكون هنالك وحدات خاصة ولا أقصد جهاز المخدرات أو البحث الجنائي
    ***لماذا لا يتم تقسيم جهاز الأمن لمجموعتين ، وكفاية إذلال للشعب السوداني والصرف على هذا الكم من الكوادر الذي لا هم لهم سوى مراقبة الناس وإلحاق الأذي بهم ، خصوصا أبناء البلد ، يجب تقسيم جهاز الأمن العام إلى قسمين جزء معني بالأمن العام والخاص ، وجزء خاص لمراقبة الوجود الأجنبي داخل السودان ورصد تحركاتهم بالكامل ، ومن أهم كوادرة تيم وحدة البحث والمتابعة الأمنية … يجب أن لا نستهين بوجود هؤلاء الأجانب ، كثير منهم معدوم الضمير ومجرم خلقه ولا هم له سوى جمع المال بشتى الطرق وبأسرع وسيلة منها تجارة المخدرات والتزوير والتهريب … وأخطرها المجموعات المنخرطة في المنظمات الإرهابية وتكوين خلايا مدعومة ماديا ولوجستيا ، ومن ضمن الدول التي ينظرون لها حاليا لإيجاد ملاذ آمن لها السودان ، ويعتبرون السودان لبنه خصبة لتحقيق مآربهم ، وبيئة خصبة لتجنيد الشباب للإنضمام إليهم بعد غسل أدمغتهم وشحنها بالمخدرات التي لا يستطيع الإفلات منها إلا عن طريق جلسات علاج متخصصة ، يسيطرون على دماغه ويوجهونه كيفما شاءوا
    ***هذه الفئة الضالة لا تريد إلا الدمار والقتل ، فهم اناس لايخافون الله هدفهم الوحيد المخططات التخريبية وزعزعة الامن وقتل الناس وازهاق ارواح بريئة وتدمير ممتلكات الدولة والمواطنين
    ***الفئة الضالة المضلة بفكرها المنحرف لاتخدع الا الجهلة والسذج … فيجب على الدولة الإنتباه لذلك قبل فوات الأوان

  4. ***مسؤولية سلطات المطار ، وين أمن المطار وجوازات المطار
    ***تحدثنا عن موضوع الأجانب الموجودين في السودان من يأتي من شرق آسيا مثل الباكستانيين مروجين مخدرات ، وده أكيد معاه مخدرات
    ***الباكستانيين مروجين مخدرات ، والبنقال مجرمين بدرجة خطر جدا تزوير وضعارة ونصب ، والهنود إجرام مقنن ويدمرون الإقتصاد بهدوء
    ***الحريات الأربعة … أم المصائب جلبت النبت الشيطاني المصريين أمراض وجريمة مركبة ومخدرات ونصب وإحتيال ، والإثيوبيين والأرتريين ضعارة وخمور وفساد
    ***يجب الغبض على هذا الباكستاني ، عدد الباكستانيين في البلاد معروف ، يجب البحث عليه في أوساطهم وفي الأماكن التي يعملون فيها حملات متواصله والغبض عليهم
    ***لماذا لا يكون هنالك وحدات خاصة ولا أقصد جهاز المخدرات أو البحث الجنائي
    ***لماذا لا يتم تقسيم جهاز الأمن لمجموعتين ، وكفاية إذلال للشعب السوداني والصرف على هذا الكم من الكوادر الذي لا هم لهم سوى مراقبة الناس وإلحاق الأذي بهم ، خصوصا أبناء البلد ، يجب تقسيم جهاز الأمن العام إلى قسمين جزء معني بالأمن العام والخاص ، وجزء خاص لمراقبة الوجود الأجنبي داخل السودان ورصد تحركاتهم بالكامل ، ومن أهم كوادرة تيم وحدة البحث والمتابعة الأمنية … يجب أن لا نستهين بوجود هؤلاء الأجانب ، كثير منهم معدوم الضمير ومجرم خلقه ولا هم له سوى جمع المال بشتى الطرق وبأسرع وسيلة منها تجارة المخدرات والتزوير والتهريب … وأخطرها المجموعات المنخرطة في المنظمات الإرهابية وتكوين خلايا مدعومة ماديا ولوجستيا ، ومن ضمن الدول التي ينظرون لها حاليا لإيجاد ملاذ آمن لها السودان ، ويعتبرون السودان لبنه خصبة لتحقيق مآربهم ، وبيئة خصبة لتجنيد الشباب للإنضمام إليهم بعد غسل أدمغتهم وشحنها بالمخدرات التي لا يستطيع الإفلات منها إلا عن طريق جلسات علاج متخصصة ، يسيطرون على دماغه ويوجهونه كيفما شاءوا
    ***هذه الفئة الضالة لا تريد إلا الدمار والقتل ، فهم اناس لايخافون الله هدفهم الوحيد المخططات التخريبية وزعزعة الامن وقتل الناس وازهاق ارواح بريئة وتدمير ممتلكات الدولة والمواطنين
    ***الفئة الضالة المضلة بفكرها المنحرف لاتخدع الا الجهلة والسذج … فيجب على الدولة الإنتباه لذلك قبل فوات الأوان

  5. ***مسؤولية سلطات المطار ، وين أمن المطار وجوازات المطار
    ***تحدثنا عن موضوع الأجانب الموجودين في السودان من يأتي من شرق آسيا مثل الباكستانيين مروجين مخدرات ، وده أكيد معاه مخدرات
    ***الباكستانيين مروجين مخدرات ، والبنقال مجرمين بدرجة خطر جدا تزوير وضعارة ونصب ، والهنود إجرام مقنن ويدمرون الإقتصاد بهدوء
    ***الحريات الأربعة … أم المصائب جلبت النبت الشيطاني المصريين أمراض وجريمة مركبة ومخدرات ونصب وإحتيال ، والإثيوبيين والأرتريين ضعارة وخمور وفساد
    ***يجب الغبض على هذا الباكستاني ، عدد الباكستانيين في البلاد معروف ، يجب البحث عليه في أوساطهم وفي الأماكن التي يعملون فيها حملات متواصله والغبض عليهم
    ***لماذا لا يكون هنالك وحدات خاصة ولا أقصد جهاز المخدرات أو البحث الجنائي أو جاهز الإستخبارات
    ***لماذا لا يتم تقسيم جهاز الأمن لمجموعتين ، وكفاية إذلال للشعب السوداني والصرف على هذا الكم من الكوادر الذي لا هم لهم سوى مراقبة الناس وإلحاق الأذي بهم ، خصوصا أبناء البلد ، يجب تقسيم جهاز الأمن العام إلى قسمين جزء معني بالأمن العام والخاص ، وجزء خاص لمراقبة الوجود الأجنبي داخل السودان ورصد تحركاتهم بالكامل ، ومن أهم كوادرة تيم وحدة البحث والمتابعة الأمنية … يجب أن لا نستهين بوجود هؤلاء الأجانب ، كثير منهم معدوم الضمير ومجرم خلقه ولا هم له سوى جمع المال بشتى الطرق وبأسرع وسيلة منها تجارة المخدرات والتزوير والتهريب … وأخطرها المجموعات المنخرطة في المنظمات الإرهابية وتكوين خلايا مدعومة ماديا ولوجستيا ، ومن ضمن الدول التي ينظرون لها حاليا لإيجاد ملاذ آمن لها السودان ، ويعتبرون السودان لبنه خصبة لتحقيق مآربهم ، وبيئة خصبة لتجنيد الشباب للإنضمام إليهم بعد غسل أدمغتهم وشحنها بالمخدرات التي لا يستطيع الإفلات منها إلا عن طريق جلسات علاج متخصصة ، يسيطرون على دماغه ويوجهونه كيفما شاءوا
    ***هذه الفئة الضالة لا تريد إلا الدمار والقتل ، فهم اناس لايخافون الله هدفهم الوحيد المخططات التخريبية وزعزعة الامن وقتل الناس وازهاق ارواح بريئة وتدمير ممتلكات الدولة والمواطنين
    ***الفئة الضالة المضلة بفكرها المنحرف لاتخدع الا الجهلة والسذج … فيجب على الدولة الإنتباه لذلك قبل فوات الأوان