ود حسونة “فيديو شرق النيل” من صنع المتطرفين
إتهم الشيخ عمر الخليفة حفيد الشيخ ود حسونة جماعات متطرفة ببث الفيديو الذي تناولته وسائل التواصل الاجتماعي والذي يظهر بعض اهالي شرق النيل بمظهر الجاهل بالاسلام وقال ود حسونة ان ما بث فى الفيديو الغرض منه الفتنة وتشويه الصوفية والتصوف وقال : “ان الذين قاموا ببث الفيديو قاموا بتصوير نار “التقابة” وقالوا اننا عبدة النار”.
فيما وصف الشيخ العبيد الشيخ الكرار بدر جهات لم يُسمها بالسعي إلى خلق فتنة والنيل من الصوفية، من خلال الفيديو الذي ورد فيه اسمه، وذكر الكرار أن منطقة ألبان جديد بها ما يفوق ال(25) من مسجد و زاوية، لافتاً إلى أنهم لا يملكون سُلطة دينية كما يحدث في بعض والمح الى مسئولية الدولة في تفشي الأمية الدينية قائلا إن التعليم مسئولية الدولة مؤكداً أنه لا يوجد تقصير من جانبهم، وقال إن ما حدث فرقعة إعلامية مدسوسة، وأضاف إن الأمية موجودة ولكن لا وجود لطواف حول القبور وليست هنالك ممارسات تدل على الكفر.
صحيفة التيار
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
بالأمس في أحدى القنوات الفضائية السودانية إتصل شخص يدعى بلة سوداني يعمل بالسعودية على أحد المشايخ يستفتيه بقوله أنه قبل قدومه للسعودية لم يكن يعلم من امور دينه شيئا لا عن الصلاة ولا الصيام ولا كيفية قراءة القرآن ولكنه الآن تعلم ذلك ويسأل عن ما فاته قبل تعلمه من الصلاة والصيام وكيف قضاء ذلك؟ ومن نبرات صوته وطريقة كلامه يدل على منطقته التي قدم منها فأين المشايخ والعلماء من توعية أمثاله بإمور دينهم وتبصيرهم بأبسط مبادئ الإسلام من صلاة وغيرها حتى يعبدون الله على بصيرة وحتى لا تعطى الفرصة لأمثال مصوري مثل هذه المقاطع.
لا يا شيخ
نحن نعيش وسط بيئة صوفية ويعلم الله هم أبعد الناس عن تعليم الدين بل ليس في مساجدهم دروس نهائيا
ثم الذين نشروا الفيديو يعلمون التقابة تماما ولم يقولوا إطلاقا أن هؤلاء عبدة النار انا أعرفهم شخصيا هم اصحاب ورع وبعيدون عن الكذب وهي ليست المرة الأولى التي يذهبون فيها للمنطقة لأن لهم دروسا بالمنطقة وهذه الفيديوهات صوروها في طريقهم
ولو أنكم علمتموهم لما عرفوكم أكثر من رسول الله صلى الله عليه وسلم
انتم من سلب عقول الناس وجعلتموهم تبعا لكم
العالم كله تفاعل معها وانت تريد حجب قرص الشمس
إنها الحقيقة أيها الشيوخ الغالبية منّا يجهل امور دينه دونكم برامج الإفتاء لتدركون ذلك من نوعية الأسئلة التي ترد لهذه البرامج وتكون من النوع الذي يجب معرفته من قبل العامة وماهو يجب أن يعرف بالضرورة.