سياسية

الصادق المهدي: من الحماقة ان ينتظروا حتى يقع الفأس في الرأس


دعا زعيم حزب الأمة القومي الصادق المهدي القوى السودانية المتطلعة لنظام جديد أن توحد كلمتها وتحدد خريطة طريقها لهذا النظام الجديد. وقال الصادق في رسالة رمضان “أفضل ما يمكن أن يفعلوه هو الاستجابة لمطالب الشعب السوداني المشروعة في سلام عادل شامل وتحول ديمقراطي حقيقي، ما يفتح الباب لتسوية سلمية للقضية عن طريق مجلس الأمن. من الحماقة أن ينتظروا حتى يقع الفأس في الرأس”.
وذكر خطاب المهدي في خطاب تلفت الجريدة نسخة منه إن العولمة وقضايا الاقتصاد والتجارة وغيرها من العوامل وحدت هموم العالم في قضايا المصير العالمي في مسألة الإرهاب، والهجرات، واللجوء غير القانوني، قضايا لا يمكن أن تعالج قطرياً، ولا أن تحصر في مناطق معينة بل هي هموم تتطلب تشخيصاً وعلاجاً دولياً. وقال “هذا ما اقترحناه لنادي مدريد ليجمع كافة الأطراف المعنية في ملتقى جامع للاتفاق على تشخيص مشترك للأزمات وخطة موحدة لمواجهتها”.

صحيفة الجريدة


‫5 تعليقات

  1. الراجل دا بخرف وعامل لايكات بشدة ….. عولمة شنو سوف ليك سبحة وامشى الجامع هريتنا هري .. وضيعت امم .. على كل الله يهديك .. ويريح السودان منك ونسيبك… عاملين لينا وجع مناخير …

  2. والله انت جنيت يا عم. شنو مدريد المانيا سويسرا يوغندا حكايتك شنو……انت خلاص ياشيخنا انتهيت كلامك كلو مأمنو فايدة ذيك كدة .بالواضح كدة قدم استقالتك وريحنا منك ومن نظرياتك….دة شنو دة ياخي لا تمرض لا تقول كلام مقنع. ….انت أناني اناني. …انت والمعارك في مذبلة التاريخ

  3. مرحب مرحب بالامام، اذا كانت النفوس كبارا تعبت في مرادها الاجسام.
    دائما ما يسبق كلامك وتحذيرك الاحداث! ما كان من انتشارالسلاح بدارفور، من اتفاق نايفاشا وانه يؤدي للتقسيم، والتحذير من ان عدم العدالة فيما يحدث بدارفور يعني التدخل الخارجي قانونيا وقد نتج عنه الجنائية، والتحذير من تفلت….ما سجنت لاجله، وكشف زيف الربيع العربي في حينه، ما لم يفهمه احد ساعتئذ، وقد نصحت قومي فما استبانوا نصحي الا غداة الغد، “قد اسمعت لو ناديت حيا لكن لاحياة لمن تنادي!!!

  4. الشخص الوحيد البيقرأ الأحداث في السودان ..
    مؤلم انه ده يكون في المعارضة والبشير الأهطل وبكري سطلة وعبد الرحيم أب ريالة يكونوا ماسكين البلد ..

  5. السيد الامام موسوعة وسياسى حازق يتميز اسلوبه بالرصانة والبعد عن الاسفاف والمهاترات لكن فى زول كدا كاتم نفسنا من خمسة وعشرين سنة مابتطلع منو بجملة مفيدة .