سياسية

غندور: جهود لوزارة الخارجية لعودة الطلاب الذين التحقوا ب(داعش)


كشف البروفسير ابراهيم غندور وزير الخارجية عن جهود تنسيقية بين الوزارة وسفارات السودان في انقرة ودمشق لعودة الطلاب والطالبات الذين التحقوا بما يسمى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش.)
واكد غندور في تصريحات صحفية اليوم عقب جلسة الهيئة التشريعية القومية ، ان الطلاب الذين غادروا والتحقو بداعش برغم انهم يحملون جوازات سفر اجنبية الا انهم سودانيين وابنائنا.
وعلي صعيد آخر وحول دفع المحكمة الجنائية الدولية تقريراً لمجلس الامن تلاحق فيه السودان ورمز سيادته اكد غندور ان المحكمة الجنائية الدولية لا تلاحق السودان فحسب بل تلاحق كل القادة الافارقة واعتبره امراً مؤسفاً مبينا ان القارة الإفريقية قادرة على وضع الامور في نصابها بالتعاون مع الاسرة الدولية المحبة للسلام .

سونا


‫8 تعليقات

  1. هؤلاء يحملون وثائق سفر اجنبية لذا اتركوهم للدول التى يحملون جوازات سفرها هم ادرى بهم
    كفاية علينا صفة الارهاب التى ظلت ملازمة للسودانى منذ قدوم الانقاذ

  2. الاخ فارس عبد الرحمن
    لماذا كل هذا الحسد و الحقد و الجهل اتق الله و قل خيراً او اصمت.
    فهؤلاء الذين تتحدث عنهم هم يحملون جنسيات سودانية بالاضافة للجنسيات الاخرى و ذلك وفقاُ لقانون الجنسية السوداني و الذي يسمح بازدواجية الجنسية فبالتالي هم سودانيون وفقاً للقانون شئت انت ام ابيت.

    1. هم سودانيون ولكنهم دخلوا لمناطق داعش بجوازات سفر اجنبية ، فبالتالي علي تلك الدول ان تتابع مشكلتهم ، وعلى السودان ان يدعم اهل وسفاراتهم فقط ،،، فأين الحقد هنا يا ALMOOR علينا ان نحترم اراء بعضنا البعض بدون إساءة .

    2. طيب فهمنا يا ALMOOR عايز الحكومة تعمل ليهم شنو؟ ديل صعاليق ما عندهم موضوع، اهلهم تعبانين فيهم وهم ما عندهم اي حس مسئولية، انا رأي يخلوهم ياكلو نارهم وخلي ناس داعش ياكلوهم ويريحونا منهم ومن الافكار الشاذة المتطرفة، البلد ما ناقصة مشاكل

  3. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    هذا موجه إلى الإخوة وزير الخارجية وأمين شؤون المغتربين بصفة خاصة وإلى جميع المعتبرين كولاة أمر بصفة عامة

    هنالك خطر جسيم يتمثل في انتقال السودانيات إلى دولة خليجية لممارسة الدعارة؛ فالخارجية تمنح التأشيرات دون تدقيق، وأمانة المغتربين لا تراعي حرمة الاغتراب السوداني. وكلاهما بهذا الخنوع ودفن الرؤوس في الرمال مشتركان في هذا الإثم.

    لذلك نأمل العمل على لملمة ما تبقى لنا كمسلمين من سمعة ومحاصرة هؤلاء الداعرات باتخاذ اجراءات صارمة بالنسبة لخروج الفتاة في زيارة من غير محرم.. وحتى الذين خرجن ووصلن إلى تلك الدويلة التي يمارسن فيها الدعارة، لابد من التنسيق مع شرطتها لإرجاع هؤلاء المجرمات وإرجاعهن من حيث أتين.

    ونأمل أن تتخذ حكومتنا إجراءات عاجلة لتطبيق الشريعة فهذه فرصتكم.. ولا تخشوا في الله لومة لائم.. ولا تنسوا أن الله قد نصركم وأنتم أذلة في بدايات ثورة الإنقاذ أيام استشراء حرب الجنوب.. فكنتم متمسكين بشرع الله فأيدكم من حيث لا تحتسبوا؛ ولكن الآن هانت عليكم الشريعة فوالله إنكم بذلك تستدعون غضب الله وتتخلون عن الأمل في نصره.. وبتالي تقودون أنفسكم والبلاد بأسرها نحو الهاوية. نسأل الله السلامة لنا ولبلدنا وللمسلمين.

  4. المسئولية تقع على وزارة الداخلية أولا في منح التأشيرة ، والسفارات والقنصليات بالخارج. وبكل أسف السفارات والقنصليات عايشة بره الموضوع ، وبحكم القانون يقول لك القنصل ان رعاية المواطن بالخارج هي مسئولية جهاز المغتربين .. هذا الجهاز الذي لايمثل شيء في حياة المغترب وكل يوم مسرحية جديدة بنفس الممثلين القدماء وواكلين الجو. وظاهرة الوجود السوداني المتلفلت بالخليج لم يجد السفير او القنصل السيف الذي يحسم الامر من أولو. وكما كررنا دائما جهاز المغتربين في عهد د. كرار التهامي والسفير الان بالخارجية لملم كل الملفات وأحتفل بها بحدائق الجهاز. والحكومة تعاين في أجهزة كثيرة ماعندها غير (الحكي) ولدكتور غندور مع الاحترام والتقدير الرجاء البدء بتأهيل السفارات والقنصليات لتقديم الرعاية الواجبة .. وتوجيه جهاز المغتربين (برعاية) غنم إبليس بعد أن ضيع كل الغنائم.. وقال حسين خوجلي يجو عايدين اخوانا المغتربين (بـ غنمايتين) .

  5. بالتوفيق والنجاج في دبلوماسية سودانية يكون همها الاول رعاية المواطن. سعادة الدكتور غندور السفارات والقنصليات تحتاج لتأهيل من أ ب ت . أما جهاز المغتربين فهذا فصل اخر .. يجب فصل صلاحياته عن الاعمال القنصلية الدبلوماسية

  6. الإخوة والأخوات في كل موقع من مواقع المسؤولية ببلادنا: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أرى أن كثيراً من الإخوة يشاركوننا الغيرة على ديننا وسمعتنا وسمعة بلادنا وعلى حرماتها وعروضها، خاصةً في موضوع هؤلاء العاهرات اللائي فتحنا لهن المجال يعبثن باسم السودان في أخلاقنا وموروثاتنا في كثير من البلاد العربية – مصر وسوريا ودبي وغيرها من بلاد الله. لذلك أرجو من النواب الكرام أن يرفعوا موضوع انتشار الداعرات السودانيات في الخارج كمسألة مستعجلة يُسْتَدْعَى لها كافة المسؤولين المعنيين من وزارة داخلية وخارجية وجهاز مغتربين وغيرهم.

    فالمسألة أصبحت ظاهرة، ولئن لم نتعامل بها بما يجب فسيأخذننا الله بعذاب من عنده، والعياذ بالله.

    أيها الإخوة،نسمع هذه الأيام كثيراً من المسؤولين يتكلمون عن أن همهم هو “قفة الملاح” .. نعم هذا مهم ولكن الأخلاق أهم من قفة الملاح. فلنسع إخوتنا لحلحلة مشاكلنا جميعها، ولنطبق شريعة ربنا.. فهذه فرصتكم إن ضيعتموها أضعتم السودان كله. والله المستعان.