احلام مستغانمي

لكَ وحدَكَ


كانت كلماتي تخلعُ خِمارَها
والقلبُ تحتَ خيمتِكَ
يجلسُ أرضاً ضيفَ حبٍّ
تُطعِمُهُ بيدِكَ

كم احتفاءً بي
نحرْتَ من غنيمة
ثمّ ذاتَ غَيْرةٍ
بيدِكَ تلك جَوْراً نحَرْتَني