سياسية

إلغاء وزارة البيئة والترقية الحضرية بالجزيرة


أصدر والي الجزيرة محمد طاهر إيلا قراراً بالرقم (47) قضى بإلغاء وزارة البيئة والترقية الحضرية، كما أصدر قراراً بإنشاء وزارة الشباب والرياضة، بعد أن كانت تحت مسمى المجلس الأعلى للشباب والرياضة.
وحسب متابعات (الجريدة) أمس، فقد أصدر الوالي قراراً آخر قضى بإنشاء وزارات ولائية، وقرر إنهاء العقودات الخاصة بتكليف موظفين بالخدمة المدنية وعدم التعاقد مرةً أخرى، بالإضافة الى إنهاء خدمة المؤقتين بالخدمة المدنية.

صحيفة الجريدة


‫4 تعليقات

  1. فعل سليم وللامام يا إيلا ربنا ينصرك لتسعد المساكين ويوفقك لخدمة إنسان الجزيره الصابر.

  2. عكس والى الخرطم لم يحرك ساكنا شكلها المفاجاة الجمته . وين مشاريع الخضر وين التقل النهرى وين السكة حديد وين الباصات وين وو ين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ حتى فضائية الخرطوم صمتت .

  3. يا ابو احمد ده بشقل لكم بالنظر ..نسيتو نظرية الدفاع بالنظر

  4. ولا اذا لم يعلم مواطن الجزيرة شيئا عن وزارة البيئة فهذا هو الفشل الذريع بكل معنى الكلمة
    وزارة عمرها 5من السنين لا انجاز حقيقي وكل انجازاتاها ورقية لذا لم تتحمل عاصفة التغيير وتناثرت في الهواء
    اولا
    قانون حماية البيئة هو فانون قديم وضع من قبل جمعية حماية البيئة السودانية وقد ادخلت عليه وزارتكم تعديلات طفيفة ثم ادعت ملكيته وملئت الدنيا فخرا بما لم تفعل
    لم تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا ان تقولوا ما لا تفعلون
    ثانيا
    محكمة البيئة اسست قبل انشاء الوزارة وقد هاجمها كثيرا السيد وزير البيئة وطالب باغلاقها
    ثالثا
    اللوايح المنظمة
    لم تكن هذه الوﻻية تسير خبط عشواء في انتظار موظفين في مدخل تلخدمة المدنية ليضعوا لها لوائح من محركات البحث في الانرنيتgooglr وغيرها
    توجد اوائح منظمة قبل انشاء الوزارة بوقت طويل وضعت من قبل خبراء مع الاستعانة برجال القانون
    رابعا
    تقييم الاثر البيئي والتنمية
    ادارة تقييم الاثر البيئي لم تساهم في التنمية السليمة انما كانت وعاء جباية ومعوق للتنمية
    والمبيدات كانت مشكلة قبل اشاء الوزارة وبعدها
    واكاد اجزم ان خبرة منسوبي الوزارة في انواع المبيدات وخصائصها ولاي غرض تستخدم هي صفر
    هذا مجال يخص وزارة الزراعة لا نها تعرف الانواع المناسبة للمحاصيل المختلفة ومعدل الجرعة وغيرها
    اما التوعية البيئية وجمعيات اصدقاء البيئة غير موجودة الا في رد الاخت بت بلد
    اما على ارض الواقع لا شئ اطلاقا
    اما عن الفساد والترهل الاداري فحدث ولا حرج
    مثلا هولاء ال 79 موظفا ممن استوعبتهم الوزارة لا يحصل على العمل والحوافز والتدريب الا عصبة يتجاوز عددهم اصابع اليد الواحدة ومجموعة من المتحصلين الذين يتحصلون من مواطن ام يقدموا له اي خدمة
    واخر الفساد حادثة السكر اذا اخذت الوزارة منحة ب160 جوال سكر وزعت حسب هوى الوزير وعلى طريقة فرق تسد البعض جوال والبعض نثف جوال والبعض نصيبهم الحرمان حتى اﻻاد الله اعفاء لبعطى هولاء نصف جوال ﻻغم وفرة السكر حتى الان
    نعم استوعبت الوزارة شباب اكفاء لكن سياسة فرق تسد المقيتة اورثتهم الاحباط بعد ان كانوا شعلة شاط
    كان قرار السيد الوالي صائب تماما
    البيئة ليست وزارة البيئة مفهوم يجب ان يدخل كل بيت وهذا ما فشلت فبه هذه الوزارة تمااما