منوعات

خالد أبوالنجا يضع علم المثليين على صورته ويواجه هجومًا عنيفًا


يبدو أن الفنان المصري خالد أبوالنجا، أراد أن يقحم نفسه في جدال من جديد عبر مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.

أبوالنجا عبر عن تأييده لزواج المثليين، لم يصرح بذلك شفاهية أو كتابة، ولكنه قام بإضافة شعار ألوان الطيف على صورته الشخصية، على صفحته الخاصة على أحد مواقع التواصل الاجتماعي، دون كتابة أو تعليق.. وهي صورة الألوان الشهيرة التي تدعم حقوق المثليين عبر العالم.. وقد اتخذ المثليين ألوان الطيف شعاراً لهم بعد أن سمحت الولايات المتحدة الأمريكية بزواجهم.

الإعلامي المصري وائل الإبراشي، هاجم أبوالنجا بشدة وقال -خلال تقديم برنامج “العاشرة مساء”، المذاع عبر فضائية “دريم”: إن ما فعله بوضعه شعار زواج المثلية الجنسية على صفحته الشخصية بموقع “فيسبوك”، لا يتماشى مع تقاليد المجتمع المصري.. إن الحرية لا تدفع أي شخص إلى رفع مثل هذا الشعار خاصة وأننا في مجتمع له تقاليده.


القدس العربي


‫6 تعليقات

  1. عادي جداً ، ماذا تنتظرون من الديمقراطية و العلمانية و الليبرالية و غيرها من زبالات الغرب ، و المرحلة التالية ستكون المطالبة بحرية العلاقات الجنسية بين البشر و الحمير!!
    افيقي يا امة محمد ، آن لنا ان نطبق الشرع و نكفر بالقوانين الوضعية الكفرية.
    سانقل لكم فتوى مختصرة عن الديمقراطية الشركية من موقع اسلام ويب
    ———————-
    ﺍﻟﺤﻤﺪ ﻟﻠﻪ ﻭﺍﻟﺼﻼﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻋﻠﻰ ﺁﻟﻪ ﻭﺻﺤﺒﻪ ﺃﻣﺎ ﺑﻌﺪ :
    ﻓﺎﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻛﻠﻤﺔ ﻳﻮﻧﺎﻧﻴﺔ ﻣﺮﻛﺒﺔ ﻣﻦ ﺟﺰﺃﻳﻦ ‏( ﺩﻳﻤﻮﺱ ، ﻛﺮﺍﺗﻮﺱ ‏) ﻭﺗﻌﻨﻲ : ﺣﻜﻢ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻧﻔﺴﻪ ﺑﻤﺎ ﺷﺎﺀ .
    ﻭﻫﻲ ﻧﻈﺎﻡ ﻏﺮﺑﻲ ﻇﻬﺮﻋﻠﻰ ﺃﺛﺮ ﻃﻐﻴﺎﻥ ﺍﻷﺑﺎﻃﺮﺓ ، ﻭﺇﻗﺮﺍﺭ ﺍﻟﻜﻨﺴﻴﻴﻦ ﻟﻬﺬﺍ ﺍﻟﻄﻐﻴﺎﻥ ، ﻓﻮُﺟﺪ ﻣﻦ ﻳﺪﻋﻮ ﺇﻟﻰ ﺟﻌﻞ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺸﻌﺐ ، ﻭﻧﺰﻋﻪ ﻣﻦ ﺍﻷﺑﺎﻃﺮﺓ ﺍﻟﻜﻨﺴﻴﻴﻦ .
    ﻭﻋﻠﻰ ﻫﺬﺍ ، ﻓﺎﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺗﻨﺎﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ ، ﻓﺈﻥ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻟﻠﻪ ﻭﺣﺪﻩ ، ﻭﺃﻣﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻓﺎﻟﺤﻜﻢ ﻟﻠﺸﻌﺐ ، ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ : ‏( ﻭَﻻ ﻳُﺸْﺮِﻙُ ﻓِﻲ ﺣُﻜْﻤِﻪِ ﺃَﺣَﺪﺍً ‏) ‏[ ﺍﻟﻜﻬﻒ 26: ‏] .
    ﻭﻗﺎﻝ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ : ‏( ﺇِﻥِ ﺍﻟْﺤُﻜْﻢُ ﺇِﻟَّﺎ ﻟِﻠَّﻪِ ﺃَﻣَﺮَ ﺃَﻟَّﺎ ﺗَﻌْﺒُﺪُﻭﺍ ﺇِﻟَّﺎ ﺇِﻳَّﺎﻩُ ‏) ‏[ ﻳﻮﺳﻒ 40: ‏] .
    ﻭﻗﺎﻝ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ : ‏( ﺃَﻓَﺤُﻜْﻢَ ﺍﻟْﺠَﺎﻫِﻠِﻴَّﺔِ ﻳَﺒْﻐُﻮﻥَ ﻭَﻣَﻦْ ﺃَﺣْﺴَﻦُ ﻣِﻦَ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﺣُﻜْﻤﺎً ﻟِﻘَﻮْﻡٍ ﻳُﻮﻗِﻨُﻮﻥَ ‏) ‏[ ﺍﻟﻤﺎﺋﺪﺓ 50: ‏] .
    ﻭﺍﻵﻳﺎﺕ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻌﻨﻰ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﺟﺪﺍً .
    ﻓﺈﻥ ﻗﻴﻞ : ﺇﻧﻪ ﻻ ﻓﺮﻕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻭﺍﻟﺸﻮﺭﻯ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ، ﻓﻴﻘﺎﻝ : ﺇﻥ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ ﺃﻛﺒﺮ ﺍﻟﻔﺮﻕ ، ﻓﺈﻥ ﺍﻟﺸﻮﺭﻯ ﻓﻴﻤﺎ ﻻ ﻧﺺ ﻓﻴﻪ ، ﺃﻭ ﻓﻲ ﺗﻨﺰﻳﻞ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﺩﺛﺔ ﺍﻟﻤﻌﻴﻨﺔ .
    ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻓﻠﻠﺸﻌﺐ ﺃﻥ ﻳﻠﻐﻲ ﺍﻟﺜﻮﺍﺑﺖ ، ﻭﻣﺎ ﻭﺭﺩﺕ ﺑﻪ ﺍﻟﻨﺼﻮﺹ ، ﻭﺣﻜﻢ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻓﻮﻕ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ .
    ﻛﻤﺎ ﺃﻥ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﺸﻮﺭﻯ ﻟﻬﻢ ﺻﻔﺎﺕ ﻣﻌﻴﻨﺔ . ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻓﻼ ﻓﺮﻕ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﺃﺣﺪ ﻭﺃﺣﺪ ، ﻭﺍﻟﻜﻞ ﺃﻫﻞ ﻟﻬﺎ .
    ﻭﺇﻥ ﻗﻴﻞ : ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻧﺄﺧﺬ ﻣﺤﺎﺳﻦ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻭﻧﻬﺬﺑﻬﺎ ﻓﻨﺴﻤﻴﻬﺎ ﺩﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺇﺳﻼﻣﻴﺔ ، ﻓﻴﻘﺎﻝ : ﺇﻧﻨﺎ ﻟﺴﻨﺎ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﺣﺘﻰ ﻧﻬﺬﺑﻬﺎ ، ﻭﻛﻞ ﻣﺎ ﻫﻮ ﺣﺴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻭﻫﻮ ﻗﻠﻴﻞ ، ﻓﺈﻥ ﻋﻨﺪﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻣﺎ ﻫﻮ ﺃﺣﺴﻦ ﻣﻨﻪ ، ﻭﺇﺫﺍ ﻫﺬﺑﻨﺎ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻓﻠﻦ ﺗﺒﻘﻰ ﺩﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ، ﻭﺳﺘﺼﻴﺮ ﺷﻴﺌﺎً ﺁﺧﺮ ، ﻓﻠﻨﺴﻤﻪ ﻣﺎ ﻧﺸﺎﺀ ، ﻏﻴﺮ ﺃﻻ ﻧﺴﻤﻴﻪ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ . ﻭﻟﻠﻤﺰﻳﺪ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻳﻨﻈﺮ ﻛﺘﺎﺏ : ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻃﻴﺔ ﻟﻤﺤﻤﺪ ﺷﺎﻛﺮ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ .
    ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺃﻋﻠﻢ .

  2. عليك الله شوف قال شنو : “إن ما فعله بوضعه شعار زواج المثلية الجنسية على صفحته الشخصية بموقع “فيسبوك”، لا يتماشى مع تقاليد المجتمع المصري.”

    طيب اها كيف قيم الدين الأسلامي والفطره السليمة مابتهمك ؟ ولا بقت اهم من تقاليد المجتمع المصري !؟

    ياسيد المجتمع المصري من تقاليدو انو كان يعبد فرعون زمان اها دي تتماشو معاها ولا كيف !!؟

    عشان نحن ما ماسكين في دين الله تمام عشان كده ماشين لي ورا، وصدق الذي قال “من ابتغي العزه في غير الإسلام أذله الله”

    الأخ جندي الدوله الإسلامية، ارجوا ان ترد على السؤال في الرابط التالي
    https://www.alnilin.com/12696071.htm#comment-260472

    1. تصحيح:
      العبارة “طيب اها كيف قيم الدين الأسلامي والفطره السليمة مابتهمك ؟ ولا بقت اهم من تقاليد المجتمع المصري !؟”

      خاطئة والصحيح:

      طيب اها كيف قيم الدين الأسلامي والفطره السليمة مابتهمك ؟ ولا بقت تقاليد المجتمع المصري اهم من قيم الدين الأسلامي والفطره السليمة !؟