سياسية

الأمم المتحدة وصول ٣٨ ألف لاجئ جنوبي الى السودان


أعلنت الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عن وصول أكثر (38,000) لاجئ من دولة جنوب السودان إلى السودان خلال شهر يونيو مسجلين بذلك أكبر معدل وصول شهري للسودان منذ اندلاع النزاع في شهر ديسمبر عام 2013، أي ما يمثل أكثر من 1,000 شخص من الوافدين يومياً.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية “أوتشا” في نشرته الأسبوعية التي تحصلت عليها “الجريدة” من المتوقع أن يرتفع العدد الإجمالي للوافدين في عام 2015 إلى 72,296 لاجئ إلى ولايات النيل الأبيض، وجنوب، وغرب كردفان ومنها الى ولاية الخرطوم، وأشارت الى وصول 2,368 لاجئ آخرين إلى خرسانة، في ولاية غرب كردفان، ليصل إجمالي التدفق الأخير إلى 15,110 لاجئ.
ووصل إلى ولاية جنوب كردفان 2,576 لاجئ، إتجه معظمهم إلى مدينة أبو جبيهة، وكذلك إلى قرية الجريد. أما في ولاية النيل الأبيض، فقد وصل إليها 1,822 لاجئ. ووفقاً للمفوضية، يقف العدد الإجمالي للوافدين من دولة جنوب السودان إلى السودان الآن عند حدود (187,747) لاجئ، من بينهم أكثر من (101,000) قد تلقوا شكلاً من أشكال المساعدة الإنسانية.

صحيفة الجريدة


‫6 تعليقات

  1. ليس غريباً وصول اللاجئين الجنوبيين في حنوب الولايات المتاخمة لحدود دولتهم ، ولكن الأغرب وصولهم للخرطوم ؟ ولماذا يُسمح لهم بالوصول للخرطوم بينما المفروض ( وضعهم) في معسكرات اللاجئين لسهولة تعامل منظمات الأمم المتحدة لللاجئين في المعسكرات لحين هدوء الأحوال في بلدهم ، والخوف الأكبر مما يُسمى بالحُريّات الأربعة ، التي يستفيدون منها أكثر من إستفادة مواطني السودان من الحريات الأربعة في جنوب السودان!!! وهذا هو الوجع الأكبر! لا تستقبلوا باقان أموم ، لن تحتمل قلوب الشعب السوداني ضغطاً من نوع هذه الزيارة. لا تستقبلوه. لا تستقبلوه. لا تستقبلووووووووووووه.

  2. حبابكم عشرة بلا كشرة. إحنا في الأصل كنا شعب واحد وطول عمرنا حنكون شعب واحد، و هي بداية لوحدة على اسس جديدة و تكوين كونفدرالية لمناطق السودان الخمس.

    1. سجم الطلقوها .. وبالها في الرجوع .

      وحدة جديدة ؟ جربت لحست كوعك ؟؟

  3. نريد تطبيق الشريعة الاسلاميه على كل الموجودين في السودان … بلدنا واحنا احرار

  4. البتقول حبابكم خليهم يسكنو معاك في بيتكم
    ما قالو هم درجة تالته في السودان ودايرين الانفصال
    تاني الجابهم شنو
    لا كنا شعب واحد ولا حنكون

  5. اهلا بهم و سهلا فرغم تعرضهم للخديعة من سياسيهم و رغم ما صدر من بعضهم من اساءات الا اننا تحكمنا اخلاق الاسلام و عسى ان يخرج منهم من يعبد الله بل هم فيهم فعلا اخوة لنا مسلمين و كمسلمين نرحب بهم جميعا كاخوة في الانسانية و حسنا فعلت الحكومة بعدم اعتبارهم لاجئن حتى تفتح للمنظمات الاستخباراتية بدخول البلاد فمرحبا بهم في وطنهم و مرحبا بهم في شهر الصوم و لعن الله السياسة سبب التعاسة