سياسية

رئيس الهيئة التشريعية يهنىء الشعب السودانى والامة العربية والاسلامية بحلول عيد الفطر المبارك


تقدم بروفيسور ابراهيم احمد عمر رئيس الهيئة التشريعية القومية – المجلس الوطني ومجلس الولايات – بخالص التهاني والتبريكات للشعب السوداني قاطبة وللأمتين العربية والاسلامية بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك ,
و أعرب عن أمله بأن ينعم جميع المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها بالأمن والاستقرار متمنياً للسودان مزيدا من التقدم والنمو والإزدهار .

 

 

سونا


‫3 تعليقات

  1. حزب الشياطن أسياد الترابي الصهاينة الامريكان عايزنو يكون هو البديل بعد أن تأكدو أنو نظام الرقاص انتهى. ومتأكدين كمان انو البديل ح يكون من المسلمين فيا لسودان وما ح يكون بديل غير مسلم ..عشان ما يكون البديل هو الدولة الاسلامية .. عشان كدا لزو الترابي من جديد ولمعوه عشان يكون هو المركز البتجتمع عليه المسلمين مرة اخرى لانو عارفين الترابي فاسد ومفسد وما عندو علاقة بالاسلام.. ودا ليقطعو الطريق على المسلمين في السودان من انهم يفتشو عن البديل الحقيقي وهو الدولة الاسلامية.. لعنة الله على حزب الشيطان والماسون والاخوان….عن أي اسلام انتم تتحدثون أيها المنافقون؟ عن أي مسلمين انتم تفاخرون أيها الكاذبون؟ ماذا كان يحدث طوال ربع قرن من الزمان هل هو الاسلام الذي نعرفه معرفتنا بآبائنا وامهاتنا؟ لا ومليار لا .. اسلامكم الذي تدعونه ايها الكيزان المنافقون الاخوان المجرمون هو اسلام امريكي فصلته لكم ماما امريكا وانتم على اثره سائرون. لا تتحدثوا باسم الاسلام ولا تستشهدوا بآيات القرآن ولا أحادث النبي الكريم(ص) لأنكم أولى الناس بالقتال من اليهود والنصارى فأنتم حلفاء الروافض الكفار النجوس أعداء عائشة ام المؤمنين لاعني الصحابة ابوبكر وعمر وعثمان والعشرة المبشرين بالجنة.. نعم انتم ايها الكيزان المؤتمر الوثني الاخوان المستسلمين انتم حلفاء الروافض الشيعة ايران النجوس فانتم اولى بالقتال في السودان كما هم اولى بالقتال في العراق وسوريا وجميع العاالمم.. صبرا يا من اتخذتم الاسلام لعبا ولهوا وغرتكم الحياة الدنيا وغركم بالله الشيطان يا اتباع الشيطان في السودان الذي تحول شعبه إلى رقاصين ومغنين وكورنجية وداجلجة وسحرة…. صبرا يا من تلاعبتم بدين الله الذي سخر له رجال الدولة الاسلامية .. هم الآن بالقرب منكم ويرصدونكم ويسجلون كل ما تفعلون حتى يحين موعد العقاب وتطبيق الحدود … فانتظروا ايها الشعب اللاهي اللاعب اللئيم… فجندنا هم الغالبون …