اقتصاد وأعمال

ولاية الخرطوم تفتتح عدداً من المشاريع عقب عطلة العيد


تزمع ولاية الخرطوم على افتتاح مشاريع تنموية يجري تنفيذها حالياً، عقب عطلة عيد الفطر المبارك، بعد أن وقفت سلطات الولاية على الاستعدادات الجارية لفصل الخريف، ومشروع تطوير عدد من أحياء الولاية، وسفلتة وتبليط الشوارع، ورصفها وإنشاء المصارف.

ووقف يوم الأحد، وزير التربية والتعليم بولاية الخرطوم د. عبدالمحمود النور المشرف، على أداء غرفة الطوارئ بمحلية الخرطوم يرافقه معتمد محلية الخرطوم اللواء عمر نمر. واطلع على الاستعدادات الجارية لفصل الخريف ومشروعات التنمية الجاري تنفيذها ومجمل الأداء والإشكالات التي تعيق العمل وسبل حلها.

وشملت الجولة الميدانية بمحلية الخرطوم مشروع تطوير حي الزهور الذي يأتي تنفيذه بالشراكة مع لجنة تطوير المنطقة والذي يشمل سفلتة وتبليط الشوارع ورصفها وإنشاء المصارف وسبع حدائق أسرية، بجانب الوقوف على مشروع تشييد مدينة الديوم الرياضية المتكاملة التي يأتي تنفيذها بالتنسيق مع جهاز الأمن والمخابرات.

إلى ذلك، تفقَّد الوزير المشرف مشروع تشييد مدرسة سمية بنت الخياط بالسجانة ومدرسة الحارة الخامسة بالجريف غرب، مشروع إعادة تشييد سوق اربعة بالبراري، ميدان المولد بالسجانة، الخطة الإسعافية للخريف بكل من شارع الجامعة ومصارف منطقة الطائف التي تم تشييدها مؤخراً وأداء المحطة الوسيطة لتجميع النفايات.

شبكة الشروق

شبكة الشروق


‫4 تعليقات

  1. يا معتمد أمدرمان سوق امدرمان والسوق الشعبي اصبحوا كوشة كبيرة وشارع العرضة بدلاً من شارع تجاري اصبح منطقة صناعية…تنحى افضل لك ولنا او اقله يا والي الخرطوم.

    1. السوق براهو ؟

      السوق ده من ظهر ف الوجود ما اتطور و بالعكس كل يوم برجع الف سنه لوراء

      و الظاهر الساده المسؤليين مولعين بثقافه القرن الحجري
      ياخي السوق كلو بقي شوالات و طبالي و في اي مكان تفرش و فرش ما باقي الا اصدقو راس الناس للفرش

      يا خي تخاف علي نفسك من دخول السوق خلي الحريم ح اعملو شنو
      دي مش ام دفسو دي سوق الاغتصاب بالذات ايام الاعياد و المناسبات
      ضيقو المضيق بدل اوسعو

      لكن ابشرك بعد التحصيل الالكتروني مافي ماكله تاني لو كان ف و ماف تصديقات كل الشوالات و التصديقات تمشي
      الزباله و اوسعو و اكبرو الشوارع
      المنطقه و لا الجزر و لا السوق الشعبي لو راجل خشها ف النهار كانك رجعتا الف سنه لوراء

      بعدين ف حفر و مطبات ليها الف سنه تسافر وتجي تلقاها ف مكانها

      الناس دي ما بتشوف و لا بتسمع و لا بحكوا ليها