جرائم وحوادث

فتاة تلقى حتفها على يد عشيقها وشقيقاته بإمدرمان


لقيت فتاة مصرعها على يد عشيقها وشقيقاته ضرباً مما ادى لوفاتها وأبلغ عن الجريمة والد القتيلة الذي وجه الإتهام لشاب بإنه قام بقتل ابنته البالغة من العمر 30 عاماً واستندت الشرطة على اقوال الشاكي في القبض على المتهم لتكشف التحريات بان هناك علاقة غير شرعية تربط الفتاة والمتهم وانها تقيم معهم بالمنزل وان مشاجرة نشبت بين الفتاة والعشيق قام بضربها بيد ان التحريات اشارت لمشاركة شقيقات المتهم في الإعتداء عليها فاوقفتهن رهن تحرياتها تحت طائلة القتل العمد واستجوبت الشرطة والد الفتاة الذي كشف بإن ابنته على علاقة بالمتهم وانه حدثهم بانه يريد الزواج منها واجبرها على الأقامة معهم واخبرهم بانها ماتت وعرف بان الشاب قام بالإعتداء عليها وضربها .

صحيفة الأهرام اليوم


‫11 تعليقات

  1. ليس الجديد هو الخبر في نفسه ولكن المفردات الجديده مثل عشيقه تقيم معه بعلم والدها وأنه اجبرها على الإقامه.

    صياغة الخبر هكذا تعطيك معلومه مؤكده أن مثل تلك العلاقه والاقامه شي عادي وإنما الحدث الجديد هو القتل.

    لذلك سنهتم كلنا هل اخواته مشتركات في القتل أم هو لوحده وهل ضربته كانت السبب أم أنها تعاني من مشاكل قلبيه.

    أما عشيقه ومقيمه بعلم أهلها أهله لا تثير اهتمام أحد.

    إنها فلسفة الإعلام الجديد الذي يسعى إلى نشر الفضيله في المجتمع

  2. أشك في صحة هذا الخبر ، المجتمع السوداني لم يصل هذا الدرك السحيق من السقوط الأخلاقي …. معقول أب يرضى أن تسكن بنته مع شاب ليس زوجها ؟؟؟؟؟؟؟؟ ي ناس النيلين يدينوا تخرمجوا ، وشغلكم بقى دفن الليل أب كراعاً برة

  3. هذا أمر غريب , وأن تقيم معه في بيت أهله بعلم ذويها دون رابط هو أشد غرابة !! وأظن أن ذلك بتأثير الإعلام والمسلسلات والأفلام !! وعلى أية حـــال فإنه يستبعد أن يكون هذا العشيق هو القاتـــل بل اليقين أن القاتل هن شقيقاتـــه وادّعى أنه هو القاتل لكيلا يقع العقاب على الجميع وفي ذلك سوابق قضائية اعترف فيها الجناة عن آخرين كابن عن أبيه أو أخ عن إخوانه …إلخ أو أراد أن يتحمل هو الجرم لكونه من تسبب في إحضارها إلى البيت!! ولذلك ينبغي أن يتجه التحقيق إلى الشقيقات وإعادة التحقيق معهن مرات ومرات حتى يتبين الفاعل والقاتل الحقيقي, وفي جميع الأحوال فإن هذا تطور سيئ تصبح فيه البنت التي قد ترتكب الجريمة (الناعمة) في الغالب , تتجه إلى ارتكاب الجريمة العنيفة أو تعمد إلى المشاركة في القتال الدولي مثلما حصل لدى الداعشيات من البنات اللواتي خرجن من السودان وغيره للانضمام إلى الفتنة الهوجاء المسماة (داعش ) نسأل الله بقوته وحفظه أن يحفظ بناتنا وأبناءنا ويجنبهم الفتن ويخرج بلادنا من المشاكل والفتن الراهنة التي أنهكتها وأن يقضي على المتمردين ويكف شرهم ويعصم الدماء التي سالت أنهـــاراً بلا قضية / ولو ادُّعيت / تلك الدماء التي سالت بالتقاتل القبلي العبثي الذي طال معظم قبائل دارفور بين بعضها مع بعضها الآخر , وهذا من علامات الساعة ( …. يكثر الهرج حتى لا يعرف القاتل أو المقتول , فيم قتل أو لم قتل .. ) وهي الفوضى ( الخلاّقة ) !!

  4. ياجماعة الخير انتو نسيتوا ان في مجتمعنا السوداني ناس غير مسلمين وسودانيين كمان الحاجات دي عادية جدا فشغلوا مخكم شوية

  5. الاعلامى الناجح هو من يوصلك للمعلومه كاملة غير منقوصة ولا اعتقد ان هذه الجريمه حدثت فى السودان لان مجتمعما السودانى لايسمح لاى علاقة مع زوج المستقبل قبل عقد الزواج

  6. لا يوجد شيئ كهذا عند السودانيين
    ديل جنسهم شنو
    من اين اتى هؤلاء

  7. كلام البرنس دا صحيح هناك قبائل وثقافات القصة دي عندها عادية
    خلاف لذلك اسلوب الصحبة والمعايشة دا من زمان موجود واسالوا اباءكم من الكلام دا انا حاليا في قلب الخرطوم في حيننا عدد من الشباب عايشين بالطريقة دي

  8. الخبر كاذب وظااااهر لاي شخص عاقل انه كذب وافتراء علينا نحن السودانين

    من سابع المستحيلات عندنا انه فتاة تسكن مع شاب غريب بدون وجود رابط وهو الزواج .. والاغرب ذكر الخبر انه بعلم زويها

    ياااااخ معقوله بس بعلم اهلها ووالدها تحديدا