ثقافة وفنون

وصفها البعض بــ”فورة لبن” مكارم بشير تسجل تراجعاً بعد نجومية امتدت لشهور


سجلت المغنية الشابة مكارم بشير تراجعاً مخيفاً عن المستوى الذي كانت عليه في الفترة السابقة، وذلك بعد نجومية عالية فتحت لها آفاق الاستماع وكونت عبرها جمهوراً عريضاً طوال أشهر.

إلا أنها عادت وخذلت التوقعات في الاستمرارية بنفس المستوى والصعود لأعلى، وذلك باعتمادها على ترديد أغنيات الغير، وعدم استغلال الفرصة لإظهار أعمالها الخاصة التي تمكنها من خلق مكانة ثابتة ومستقرة في نفسية المستمع السوداني ووجدانه، مما جعل البعض يصفها بــ(فورة اللبن) التي لن تستمر طويلاً وفقاً للمنافسة الحامية التي تشهدها الساحة.

 

صحيفة التغيير


‫8 تعليقات

  1. يا عم بلا مكارم بشير بلا مخارم كبير هؤلا مجموعة من الصايعات اللاتي يبحث عن الفلووووووووووووووووس فقط لا غير وكما قال المثل ما طار طائر وارتفع الا كما طار وقع.

  2. لانها ما عندها اى موهبة
    صوتا خالى من اى ترطيب كواريك وبس
    لكن احمد ألمك الجاهل كل يوم جايب لينا مصيبة وفاكيها فينا
    والمساكين يصدقوا ويقلدوا بعض فى الإعجاب لأنهم ما عندهم ذوق

  3. والله البلد اتملى مغنواتيه ومغنواتيات كرهتونا

    تفتح كل القنوان السودانيه ماعندهم غير الغناء
    اما مستضيفين ضيف ومعاهو غناى او غنايه وكل يوم وش جديد

    تعرف انو قنواتنا ما فيها موضوع ولا رساله مفيده للمشاهد لانهم اصلا ارسهم فاضى

    الله يكون فى العون

    1. من العلامات الصغرى للساعة :
      ( ظهور المعازف والمغنين ) الذين تُملَّح أسماؤهم ويقال ” إنهم فنانون ” وهم في الحقيقة ” مغنون ” قال النبي صلى الله عليه وسلم كما عند ابن ماجة من حديث سهل بن سعد ( سيكون في آخر الزمان خسف ) يعني أناس يخسف بهم تحت الأرض ( وقذف ) تقذف عليهم الحجارة من السماء ( ومسخ ) يعني يمسخون قردة وخنازير ، قالوا متى ذلك يا رسول الله ؟ قال إذا ظهرت المعازف والقَيْنات ) يعني المغنيات .
      وعند البخاري يُبيِّن عليه الصلاة والسلام أن الأغاني تكون بمثابة الأشياء المباحة عند كثير من الناس ، بل كما سمعنا في هذه السنوات من أفتى – وللأسف – بإباحة الأغاني ( ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحِرَ والحرير والخمر والمعازف ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى قيام الساعة )

  4. هل تلاحظ أن كل القنوات لا يوجد بها برنامج مسابقات واحد يستفيد منه الشباب علمياً وفكرياً وهل تلاحظ أن كل الضيوف في كل القنوات اسماء مكررة ومعروفة سواء في الجال السياسي أو الاجتماعي أو غيره مما يدل على أن الحكاية كلها مجاملة في مجاملة كأنما السودان قد عقم.

  5. هذه البنت لا موهبة لها ولا شيء وانما لها بحة رجولية في صوتها وربما كانت شبب انه يكون مختلف ..
    الاسوأ هذه البنت لاتنطق اي كلمة صحيحة اسمعوا اغنية غيرة للمرحوم سيد خليف
    فهي لا تعرف تفرق بين الذكرى والزكرى مازا علينا وماذا علينا ازا نزرنا وكلمات قولها غلط ولا تعرف اللام الشمسية من القمرية سمعتها مرتين انسدت نفسي
    والسر قدور هذا العجوز المخرف فقط ياتي باي كلام عشان يتحدث ويقهقه
    كثير من المسميات بمغنيات كانهن لم يدخلن اي مدارس ..
    يا جماعة وقسما بالله لم تقول امنى الفؤاد ازاء تمنى اقرب استفرغ