سياسية

البشير يوجه سفراء السودان الجدد بتعزيز العلاقات وخدمة المصالح المشتركة


وجه المشير عمر احمد البشير رئيس الجمهورية سفراء السودان الجدد لدى عدد من الدول بضرورة العمل علي تطوير العلاقات الثنائية وتعزيز التعاون مع تلك الدول بما يخدم المصالح المشتركة.
وأكد رئيس الجمهورية لدي وداعه السفراء الجدد بمكتبه بالقصر الجمهوري ظهر اليوم بحضور البروفيسور إبراهيم غندور وزير الخارجية عظم المسئولية الملقاة على عاتق السفراء الجدد تجاه دعم وتعزيز علاقات السودان الخارجية.
وقال وزير الخارجية (لسونا) إن السفراء استمعوا إلى توجيهات الرئيس فيما يهم علاقات السودان الخارجية ، مبينا ان البشير لفت الانتباه إلى دور السودان الإقليمي المهم وأهمية ان يلعب السفراء دورا كبيرا لتعزيز العلاقات الاقتصادية والتواصل مع أفراد الجالية السودانية باعتبارهم سفراء لبلادهم.
من جانبهم أكد السفراء لرئيس الجمهورية حرصهم علي بذل كل الجهود لدفع العلاقات السودانية الخارجية إلي الأمام وتحسين صورة السودان خارجيا.
وتشير (سونا) إلي ان السفراء الذين تم وداعهم لمباشرة مهامهم هم:
السفير محمد الأمين الكارب سفيرا لدي الإمارات العربية المتحدة.
العبيد مروح سفيرا لدي تونس.
السفيرة رحمة العبيد سفيرا لدي هولندا.
احمد يوسف سفيرا لدي البرازيل.
حمدى حسب الرسول سفيرا لدي اليونان.
محمد عبد الحميد سفيرا لدي اسبانيا.
ياسر عبد الله سفيرا لدي اليابان.
عادل إبراهيم سفيرا لدي إيران.
السفير نادر يوسف سفيرا لدي روسيا.
السفير إبراهيم بشرى سفيرا لدي نيجيريا.
السفير عبد العزيز حسن صالح سفيرا لدي تشاد.
السفير عبد الرحمن خليل سفيرا لدي البحرين.
السفير عمر دهب مندوب السودان الدائم لدى الأمم المتحدة بنيويورك.

سونا


‫2 تعليقات

  1. نرجو من فخامة الرئيس توجيه السفراء بدول الخليج لتعزيز التعاون بينهم والمواطنين هناك . فخامة المشير لادبلوماسية بدون إقتصاد واقتصاد مانع. ما المانع من جذب خبرات ومدخرات ملايين المواطنين بالخارج وهي تكفي وزارةالاستثمار عناء السفر وكآبة المنظر وهم (يشحدون) وشايلين الماء والارض الخصبة بغرض (تشجيع) الاستثمار مما أدى إلى (تشييع) الاستثمار. فخامة الرئيس لماذا جفت البنوك السودانية من حسابات المغتربين ؟ ومؤتمرات ولقاءات لاقتصادات الهجرة وخرجت بالتوصية أنه لابد من (تحسين) سعر الجنيه. فكيف يتحسن سعر الجنيه بدون زراعة وصناعة وصادرات وقفل باب استيراد الصلصة؟ فخامة الرئيس نرجو الامر (بحل) جهاز المغتربين وإنشاء (الهيئة الوطنية للمدن الصناعية) “همة” واقامة مدن صناعية بكل الولايات كل حسب مايناسبها من صناعات . وتشجيع وتحفيز وكسر رقبة كل مواطن يمتلك أسهم في هذه الشركات. اللهم لطفك.

  2. عفوا فخامة المشير البشير لقد تركناك وحيدا .. أجهزة هامة انشئت حتى لاتكون هناك (أزمة) لكنها اصبحت تنتج الازمة .. فخامة المشير (جهاز رعاية السودانيين العاملين بالخارج) – والسفارات والقنصليات بس تعاين – أبا إلا أن يقلد باقي الاجهزة التي تنتج الازمة وانتج منتج فريد من نوعه من خمسة مليون مغترب انتج منهم (مهاجرين) بلا هوية ولا طعم ولا لون اخر انجازات امين المغتربين (السابق) والحالي (سايق) في الدرب – عقد مؤتمر مع ديوان الزكاة لا لكي يدعم الديوان في المشاريع لاستراتيجية التي تهزم الفقر والمرض والجوع .. طالب سيادة امين المغتربين بصرف زكاة المغتربين للمغتربين بحجة ان عدد كبير من المغتربين اصبحوا فقراء ومعوذين . ولا يسأل احد ما الذي افقرهم وأمرضهم ؟؟ وزاد الطين بلة بمطالبته وزارة المالية وديوان الزكاة والاوقاف وصندوق دعم الولايات ليساهموا في دعم صندوق دعم المغتربين
    .. فخامة الرئيس خمسة مليون مغترب لو وجدوا القوي الامين (بالسفارات والقنصليات بالخليج ) الذي يدير مدخراتهم وخبراتهم لوطنوا صناعة الغذاء والدواء والكساء وشيدوا الجامعات والمدن السكنية ولشاركوا في مشاريع استراتيجية بوطنهم .
    . الجهاز الاستثماري ضرورة وعاجل جدا .. بعد كل هذه الأماسي السعيدة برعاية جهاز المغتربين النائم والحالم (بالعفش) هاهو اليوم يصحو (الراعي) ليجد المآسي ويشكو من ضياع (السعية) وبعد ان جف الضرع وما في زول سأل وضاع (السعن) وما في زول يحاسب هاهو اليوم يعترف بضياع السعية والموجود منها متعثر يطلب دعم الدولة . متى توضع نقطة على اخر (السطو) ويرحل هذا الجهاز وإنشاء الجهاز الاستثماري للمغتربين يشيد المدن والجامعات والمزارع والمصانع وترحل خبرات ومدخرات المغتربين لوطنهم هذا الوطن الذي يعلن عن عطاء (لاستيراد مواطن) اللهم لطفك . نأمل من القائمين على الامر تنظيم اماسي بالسفارات والقنصليات لتصحيح المسار لكي يسمع المغترب الخبر السار خبر تكوين الشركات الزراعية والصناعية والتعليمية خبر تدشين المدن الشاملة تلم شمل المغتربين بوطن النيل والنخيل وقائدنا البشير كاللهب والحرير ولاشيء ينقصنا سوى الارادة والارادة وبسم الله نبدأ وخير بداية الذكر الحكيم والحكم ببطلان جهاز رعاية
    المغتربين . .والله من وراء القصد .