منوعات

بالصور.. ظاهرة فريدة.. اشجار تثمر خبزا بالعاصمة السودانية


اعتاد أهالي إحدى ضواحي العاصمة السودانية الخرطوم أن بعض الفقراء يأتونهم طلباً للخبز والغذاء، و ليغنيهم الناس عن طرق الأبواب و كلف المسألة و إحراج السؤال صار الأهالي يعلقون أكياس مملؤة بالخبز وغيره مما زاد عن حوجتهم في الأشجار أمام منازلهم مما جعل الظاهرة تعم العديد من الأحياء السكنية.

ويقول الغزالي عبد الله لموقع”النيلين” (على طول شارع بيتنا لاحظت أن كل الأشجار تثمر خبزاً.. فأرى أكياس الخبز تتدلى من الأشجار يومياً، السودان بلد جميل ).ويقتبس الغزالي مقطع من الأغنية الشهيرة لفرقة عقد الجلاد ويقول(الناس فى بلدي يصنعون الحب..
كلامهم أنغام..
و ثغرهم بسام..
و حين يتقابلون يبدأون بالسلام).

الخرطوم/معتصم السر/النيلين
خبز2


‫17 تعليقات

  1. والله كذبكم دا مفضوح وحتروحو النار ياسوادنة بعد حاعمل معاكم القلاشة

    1. سبحان الله .. انت جنسك شنو ؟؟
      لأنك مستحيل تكون سوداني .. شوف هنا السودان دا يمكن من افقر الدول نعم ..
      لكن ناسو من اكرم الناس في العالم اجمع ودا شئ نحنا بنشوفوا عادي جدا
      واذا مشيت لأهلنا العرب الرحل حتلاقى كرم ضيافة رغم قلة حيلتهم اضف الى ذلك بقية اهل السودان الكرام
      حتى السودانيين بالخارج وخصوصا بالخليج لانو يعتبر بقعة غنية تجد السوداني المكفول دا يكرم ابناء البلد الغريب القاعد فيهو

      فنحنا ما محتاجين شهادة منك ولا من اشكالك ..

      1. ما تطلمة لانه ما عارف الحاصل شنو وما يعرف عربي كويس بالرغم من انه عربي فهم على ان الشجر يثمر خبز وما فهم ان السوداني يحضر بكيس من الخبز ووضعه في الشجرة عن طريق الخفاء ليتي من يحتاج اليه لاخده

      2. يا حسن ما تتعب نفسك الشخص ده سوداني متقمص شخصية أجنبي لأنو مرة كتب كلمة زول بالذال (ذول) وهو دليل كافي لفضحة شخصيته.

      3. علي حسب متابعتي لي تعليقاتو
        الشخص دا سوداني بس داخل في كفر ما قدرو مره يتكلم خليجي ومره يتكلم شامي
        والغريبه ما قادر يظبط اي واحده بطريقه صحيحة .

    2. بلادي أنا
      بلاد ناسا في أول شئ
      مواريثهم كتاب الله ،
      وخيل مشدود،
      وسيف مسنون حداه درع،
      وتقاقيبهم تسرج الليل مع الحيران
      وشيخا في الخلاوي ورع
      وكم نخلات تهبهب فوق جروف الساب
      وبقرة حلوبة تتضرع وليها ضرع ،،،
      وساقية تصحّي الليل مع الفجراوى..
      يبكى الليل ويدلق في جداولو دمع
      يخدر في بلادي سلام ..
      خدرة شاربي موية النيل ..
      تزرد في البوادي زرع
      بلادي أنا بتشيل الناس وكل الناس
      وساع بخيرها لينا يسع،
      وتدفق مياه النيل علي الوديان
      بياض الفضة في وهج الهجير بتشع،،،
      بلادي سهول ،،بلادي حقول،،
      بلادي الجنة للشـافوها ،أو للبرة بيها سمع ،،
      بلادي أنا بلاد ناساً تكرم الضيف
      وحتى الطير يجيها جيعان
      ومن أطراف تقيها شبع ،،
      بلادي الصفقة والطنبور ،،
      وبنوتاً تحاكي الخيل
      ،يشابن زيي جدي الريل،
      وشبالن مكنن في طريفو ودع ،،
      بلادي أمان ،،بلادي حنان،،
      وناسها حنان ،يكفكفوا دمعة المفجوع ،
      يبدوا الغير علي ذاتهم ،
      يقسموا اللقمة بيناتهم ،
      ويدوا الزاد ،حتى إن كان مصيرهم جوع ،
      يحبوا الدار ،
      يموتوا عشان حقوق الجار ،
      ويخوضوا النار عشان فد دمعة ،،
      وكيف الحال كان شافوها
      سايلة دموع ؟؟،،،،
      ديل أهلى..
      البقيف في الداره وسط الداره
      وأتنبر وأقول للدنيا ديل أهلي
      عرب ممزوجة بي دم الزنوج الحارة..
      ديل أهلي
      ديل قبيلتي لما أدور أفصل للبدور فصلي..
      أسياد قلبي والإحساس
      وسافر في بحار شوقم زمان عقلي
      أقول بعضى..
      ألاقيهم تسربوا فى مسارب الروح بقو كلي
      محل قبلت ألقاهم معايا معايا زي ضلى
      لو ما جيت من زي ديل..
      كان أسفاي وأسفاي وآمأساتي وآذلي.
      تصور كيف يكون الحال
      لو ما كنت سوداني وأهل الحارة ما أهلي
      تصور كيف يكون الحال؟

  2. هذا من باب احترام النعمة
    ويافهد حتى وإن كذبنا فإن الله هو الذي يحاسب عبادة ماالك انت ؟
    هو خبر منشور لك ان تصدقة أو لا

  3. هذا ليس كرماً إنما متبقي الخبز البايظ والنافد نتيجة الهلع والجشع وهذه ظاهرة صارت قبيحة وهي أن يدخل ميسوري الحال للبقالة أو الفرن ويشتري ما يحتاجة ومالايحتاجة وخصوصاً الطعام فيرفع الأسعار وبعد فترة يرميها في القمامة ولقد رأيت بعيني وأنا أقف لشراء خبز بمبلغ 2 جنية هؤلا الميسورين يشترون الخبز بعشرة جنيهات كأقل واحد فيهم وهذه هي النتيجة هدر للموارد المشتركين فيها كلنا علما بأن الموراد غير متجدده فالإسراف يضيق علينا المعيشة

  4. معنى الحديث من سن سنة حسنة فلن أجرها واجر من عمل بها والعكس فيمن سن سنة سيئة

  5. الله، الله، كم انت جميل ياوطني، وكم انت فريد ايها الاسمر الفتان،”تصور كيف يكون الحال لو ماكنت سوداني؟”، صدقة الخفاء، ثبت الله الاجر.

    1. الزول البكتب باسم احمد فهد ده مصري داير يعمل فتنه بينا وبين السعوديين انتبهوا

  6. والله …. انا الرغيف الزايد عندي قاعد اعلقو في اقرب شجرة في الشارع وباقي الجبنة واي حاجة مامحتاج ليها لانو اصلا انا ساكن براي بدل ما تبوظ اخير يسفيد نها زول غيري محتاجة وكنت قايل نفسي انا براي البعمل كدا لكن البلد بي خيرا ….وانا ما كوز ولا مويد للحكومة ….ويا ahmed fahadاحمد فهد حريقا فيك وفي الكيزان نحنا سوادنة بس دي عاداتنا وبنفتخر بيها من زمااااان …والي الان بناكل مع بعض ونشحد الملاح من الجيران عااااادي …. وانا حاليا عاااادي جيراني بيمدو صحن ملاااااح