سياسية

السودان يلغى تأشيرة الدخول لليمنيين


نقلت وكالة “يمن برس” عن مصادرها بوزارة الخارجية اليمنية، أن السودان ألغى تأشيرة الدخول للمواطنين اليمنيين وإن الخرطوم بصدد إعلان ذلك رسمياً خلال أيام، فيما لا يزال التعامل بنظام التأشيرة سارياً ولا يسمح بالدخول إلا بها.

وبحسب “يمن برس”، فإن القرار لم يعلن بشكل رسمي ولا يزال التعامل بنظام التأشيرة ولا يسمح بالدخول إلا بتأشيرة لكن خلال الأيام القادمة قد يعلن القرار وينفذ بشكل رسمي ويتم إبلاغ الجانب اليمني به.

ولا يوجد حتى الآن سوى ماليزيا والأردن تسمحان لليمنيين بالدخول إلى أراضيهما بدون تأشيرة مسبقة، بينما سمحت مصر أخيراً بالدخول إلى أراضيها لمن هم تحت سن 18 سنة أو فوق 45 سنة أو لمن لديهم تقارير طبية بدون تأشيرة مسبقة وفرضت التأشيرة على بقية الحالات.

شهد مطار عدن جنوبي اليمن، الأربعاء، وصول أول طائرة مساعدات سودانية منذ إعادة فتح المطار، وأفادت مصادر في عدن بهبوط طائرتين سودانيتين تقلان مساعدات طبية خاصة بالطوارئ وأن فريقاً إغاثياً تابعاً لها سيصل غداً إلى مطار عدن.

ويشار الى أن الهلال الأحمر السوداني أرسل 25 طناً من الأدوية إلي العاصمة اليمنية، الأربعاء، وقال الأمين العام للهلال الأحمر السوداني عثمان جعفر إن إرسال هذه الطائرة يجئ إنفاذاً لتوجيهات رئاسة الجمهورية المتعلقة بتقديم المساعدات الإنسانية للشعب اليمني.

وأضاف لوكالة السودان للأنباء، أنه تم إرسال فريق طبي لتقييم الاحتياجات باليمن بالتعاون والتنسيق التام مع الحكومة اليمنية، وأكد وقوف الحكومة السودانية والهلال الأحمر مع اليمن وتقديم المزيد من المساعدات لشعبه.

وكالات


‫22 تعليقات

  1. اللهم اهدهم و اهدنا و عافنا مما ابتليتهم به .

    يا مسلمين ما تعقلوا !!!!!!!!!!!!

  2. احزرو من دخول اليمنين بدون تأشيرات لان الشعب اليمنى كله مدمن بى نبات الغات والمخدرات الإذا كانت الحكومة السودانية سوف تسمح بدخوله لتدمير الشباب السوداني

    1. اتق الله يا محمد عمر ولا تحكم على شعب بأكمله بأدمانه بالغات والمخدرات
      فالشعب اليمنى من اقرب الشعوب فى عاداتهم وتقالدهم للسودانيين ويعتبرون السودان والسودانيين من أحب واصدق الناس عندهم.
      فلم تصادف احدا من الاخوة اليمنيين إلا وسرد لك قصة وموفق جميل مع شخص سودانى عمل معه او التقى به فى موقف من المواقف.
      وكذلك إلى يومنا هذا هنالك الكثير من الاخوة اليمنيين من يكن ويحفظ الجميل لأحد اساتذته من السودانيين الجيل الجميل والرعيل الاول من تركو بصمتهم والشيم الجميلة فى ذلك الوطن اليمنى الذى كان فى يوم من الايام وجة الكثير من الاساتذة السودانيين.
      فتب إلى الله واستغفره اخى محمد عمر فإن بعد الظن إثم.

  3. زمان كان كل الدكاكين والمخابز يمتلكها اليمانيه.
    وﻻمن تمت المصالحه عاد اليمانيه الى بﻻدهم وبعضهم مع زوجاته السودانيات الﻻئى أسيئت معاملتهن لدرجة شكلت عبئا على حكومة السودان.
    حيث تحولن الزوجات السودانيات ﻻزواج يمنيين الى معاملتهن معاملة الجواري والخدم!
    اما أبو يمن، فكانوا يصفون حال السودان: إذا رقدنا داخل الدكان الحر والظبان. وإذا رقدنا خارج السودان الذبح من اﻷضان لﻷضان.
    فاليعاملوا معاملة اﻻجانب. خصوصا وان كثيرا منهم بعد اﻻحداث اﻻخيره في بﻻدهم بدأوا يسيئون للسودانيين وكأننا نحن سبب المشكله. ودونكم والنكات المسيئه التي كانوا يطلقونها على السودانيين.
    الطيبه اﻻكتر من الﻻزم ما عاد في ليها مكان!

  4. تاني قمنا على البلاوي التى اوصلتكم الى الدرك الاسفل هل انتم مؤمنين فالمؤمن لايلدغ من جحر مرتين عندما فتحتوا التاسيرة لكل البلاد هب ودب اليكم لا يسوى والنتيجه وضع السودان في قايمة الدول الراعيه للارهاب والان كل داعشي زنقته الحرب سيهرب اليكم ويزاد الطين بله والداء عله والله يا حكومة السودان فعلا وقع عليكم المثل غلفاء وسايله موسها تطهر الجنوبيين من هنا والسوريين من هناك والمواطن المغلوب على امره راح في خبر كان قبلها كنا فتحنا للارتريين الى تخررت بلادهم فماذا جنينا منهم غير انهم فتحوا اراضيهم لجميع المعارضات اتقوا الله في شعبكم المغلوب على امره

  5. تكون غلطة لا تغتفر للحكومة
    بذلك يكونوا سمحوا للإرهاب والمخدرات بالدخول من البوابة الرسمية للبلاد مع تشريفة وتعظيم سلام من البشير

  6. احلى خبر اقراو من الصباح وان شاءالله ياااااارب عقبال منع المصريين كمان

  7. اللي مايعرف للصقر يشويه

    البعض من المعلقين والحاقدين علي اليمنين وهذي الفئه تعتبر فئه ضاله لانه معروف اليمنين اكثر هم متزوجين من السودان وعايشين مع زوجاتهم واولادهم بكل رفاهيه داخل السودان وخارجه وانظر الى تاريخ اليمن تجد ان الصحابة من اليمن اسال كل استاذ سوداني ذهب اليمن لاتتكلم علي شعب باكمله وانظر الى حالك اولا ابحث عن تاريخ اليمن قبل ان تتكلم

  8. لم أسمع بدولة ألغت التأشيرة للسودانيين إلا ماليزيا ولبنان )مع صعوبة في حالة لبنان وتحقيق في المطار( – اما بلدنا فكل يوم يلغي لبلد دون دراسة ودون إعفاء متبادل. اسمعوا يا ضيعتم السودان – الشعب لا يرضى هذه الحقارة- أنتم في الحكم الحكم المفروض تفاوضوا من أجل الحصول على امتيازات لشعبكم وليس لتقديم التنازلات باسمه بلا مقابل عشان يقولوا عليكم ظراف وتمسحوا الرفض الدولي الذي تلقونه في القبل الأربعة على حساب المساكين

  9. قرار خاطئ وغير محسوب وسيكلف الدولة اهدار مجهود اكبر للقوات النظامية والأمنية وتدمير الشباب والمطار اصلا قاعد عريان سااااي يعني قات وحبوب ما انزل الله بها من سلطان. تاني حاجة اليمن مافيهو كارثة زي سوريا عشان يفتحو ليهم البلد على مصراعيها…السودان دا زاااتو عايش حرب بالزمن الطويل واسوأ من اليمنية ليه ما فتحو لينا دولة واحدة بدون تأشيرة. عموما استعدو للشيعة والقاعدة والقات.

  10. والله مافي شعب بيكره ويحقد على السودانيبن في السعودية اكتر من اليمنيين وتمشي منو يخطوتين بس قول “سوداني كلب”.

  11. ***إذا كان الرئيس الأمريكي أوباما إعترف بأن قتل الرئيس العراقي صدام حسين خطأ كبير ، بمعنى أدخل العراق في صراعات وحروب ، وعدم إستقرار الحكم في الجمهورية العراقية
    ***وأتمنى من الحكومة الأمريكية أن تعترف بأن غض الطرف عن حكومة الإنقاذ وعدم السعي للقضاء عليها ، أيضا خطأ كبير ، ويجب التحرك فورا للقضاء على هؤلاء المرتزقة الذين ضيعوا السودان بإسم الدين والمتاجرة بالدين ، ويسعون لتدميره إقتصاديا وأخلاقيا عبر الحريات الأربعة ، وزرع الأمراض والأبوئة فية بإدخالهم للمصريين وغيرهم من الجنسيات الأخرى بدون أيت إجراءات ولا حتى فحص طبي ، ونشر الفساد والمخدرات والجريمة المركبة ، والسعي لتقسيم البلاد لدويلات بدءا بجنوب السودان

  12. ***إذا كان الرئيس الأمريكي أوباما إعترف بأن قتل الرئيس العراقي صدام حسين خطأ كبير ، بمعنى أدخل العراق في صراعات وحروب ، وعدم إستقرار الحكم في الجمهورية العراقية
    ***وأتمنى من الحكومة الأمريكية أن تعترف بأن غض الطرف عن حكومة الإنقاذ وعدم السعي للقضاء عليها ، أيضا خطأ كبير ، ويجب التحرك فورا للقضاء على هؤلاء المرتزقة الذين ضيعوا السودان بإسم الدين والمتاجرة بالدين ، ويسعون لتدميره إقتصاديا وأخلاقيا عبر الحريات الأربعة ، وزرع الأمراض والأبوئة فية بإدخالهم للمصريين وغيرهم من الجنسيات الأخرى بدون أيت إجراءات ولا حتى فحص طبي ، ونشر الفساد والمخدرات والجريمة المركبة ، والسعي لتقسيم البلاد لدويلات بدءا بجنوب السودان
    ***سؤال بسيط ليه حكومة الإنقاذ والإسلاميين بالسودان ، عملوا فكرة الحريات الأربعة : لتدمير الشعب السوداني ، بكل شئ أمراض وأوبئة ومخدرات وفساد وجرائم مركبة ، والمصيبة الكبرى جلب كل من هو مريب للسودان قاعده وشيعة ومجرم ومروج مخدرات وأصحاب سوابق ومفسدين وضاليين ، دي كلها أصناف تصلح مع المجرمين والسفلة وتجار الدين

  13. ازرع جميلا ولو في غير موضعه فلن يضيع جميل انما زرع
    فالخير ابقى وان طال الزمان به== والشر اخبث ما اوعيت من زاد
    هم اخواننا في الدين ونحن اهل نجدة وشهامة ومروءة على الرغم من انف الفاسدين من الحكومة والشعب

  14. ايوة افتحو للمجارمة ديل ابوابكم خلي يجو يتموكم …. بوابة صاحبة ماكل برسيم