مزمل ابو القاسم

سطيف نجا من هزيمة تاريخية.. بطل إفريقيا لم يكسب أي ركنية!!


مريخنا يا تيم الدرش.. ورّى الجميع كيف الخمش.. وهجومو متخصص بطش!
مريخ يسر العين.. مريخ حديد.. خُلص الكلام.. نقطة (بطل) جديد
* كتبنا صبيحة يوم المباراة مقالاً بعنوان (شخصية البطل) تطرقنا فيه إلى المبتغى والمطلوب إثباته في موقعة (وفاة سطيف)، وذكرنا أن المريخ مطالب بأن يظهر شخصية البطل ليفرض كلمته وينتزع احترامه ويجبر المحللين والنقاد على اعتماده كأحد أقوى المرشحين للظفر بلقب الأميرة الإفريقية.
* بحمد الله أفلح الزعيم في تقديم نفسه في أبهى صورة، ونجح في إذلال حامل اللقب بعد أن فتحت مدرسة المتعة الحمراء أبوابها على مصراعيها مساء أمس الأول، وأدى مباراة ستظل خالدة في أذهان كل المريخاب إلى الأبد.
* بدا المريخ مارداً بحق.
* قدم مستوىً مبهراً أسكر به جماهيره الوفية، وجعلها تهتز طرباً وتتمايل فرحاً في مدرجات غصبت بأكثر من خمسين ألف متفرج، ودفع روادها قرابة المليار عربوناً للمحبة.
* لا مجال للطعن في أحقية المريخ بالفوز على السطايفة.
* إحصائيات المباراة، ولقطات الإعادة بالبطيء قطعت ألسنة المشككين، وأفحمت الشامتين!
* وفاق سطيف لم يحصل على أي ركلة ركنية طيلة زمن المباراة!
* أول ركلة مرمى احتسبت للمريخ في الدقيقة (63)!
* وفاق سطيف لم يسدد أي كرة بين أخشاب مرمى المريخ طيلة تسعين دقيقة.
* ركلة الجزاء الأولى صحيحة وقد اضطر معلق المباراة الجزائري والمحلل عمروش إلى الاعتراف بصحتها.
* ركلة الجزاء الثانية لمسة يد لا تفوت على أعمى.
* المباراة كانت من طرف واحد.. وقالوا مظلومين!
* لماذا لم يتحدث الجزائريون عن الظلم بعد نهاية مباراة المريخ واتحاد العاصمة؟
* معلق المباراة الجزائري الذي تفرغ للتشكيك في قرارات الحكم اضطر إلى الاعتراف بصحة ركلة الجزاء التي ارتكبها الحارس سفيان خضايرية مع بكري بوعقرب، بعد أن شاهد الإعادة من الزاوية الخلفية.
* إعادة لقطة ركلة الجزاء الثانية أوضحت بجلاء أن المدافع أبعد الكرة بيده داخل المنطقة المحرمة.
* الإعادة أثبتت أيضاً أن مدافع الوفاق استحق الطرد بعد أن لعب بعنف وتهور مع كوفي وأمسكه من قميصه.
* وهنا لابد أن نحيي المخرج المبدع مجدي خضر مبيوع وطاقمه المعاون من فنيين ومصورين على عملهم المتقن، وإخراجهم المتميز للمباراة، بدليل أنهم قطعوا الشك باليقين في كل الحالات المثيرة للجدل.
* مجدي مبيوع يستحق التكريم، ويستحق التحفيز من تلفزيون السودان و(بي إن سبورت) على حد السواء.
* أما صاروخ أوكراه فلم يكن يقبل الطعن، ولا يحتمل التشكيك مطلقاً!
* النبال في الشباك يا أوغستين!
* في الإحصائيات المتعلقة بالفرص التي سنحت للفريقين لا مجال للمقارنة مطلقاً.
* في نسبة السيطرة على الكرة الفارق مهول.
* جمال سالم لم يلمس الكرة سوى في مناسبات معدودة، وخضايرية خرج بيدين ملتهبتين.
* الفرص المؤكدة التي أهدرها المريخ كان بمقدورها أن ترفع النتيجة إلى ستة أهداف صافية، وفي المقابل لم يصنع الوفاق سوى فرصة واحدة، اختتمت بتسديدة طائشة.
* في مجمل اللقاء لم يسدد الوفاق أي كرة بين أخشاب مرمى المريخ، وبعد ذلك كله يشكك الإعلام الجزائري (وجزائريو السودان) في أحقية الزعيم بالفوز.
* المريخ (شطّف) سطيف وغسله ونشفه، لكنه أكرمه واحترم تاريخه (كبطل سابق لإفريقيا) أكثر مما ينبغي!
* لو ترجم نصف الفرص التي سنحت له لهزمه بنصف دستة مع الرأفة!
* حدثت الوفاة.. وتم التشييع، وانتهى العزاء بانتهاء مراسم (الدفن)!
* الدور على العلمة والاتحاد!
منظومة نجاح
* سطوة المريخ في دوري الأبطال الحالي لم تحدث خبط عشواء.
* المستوى المبهر الذي يقدمه زعيم الأندية السودانية في دوري أبطال إفريقيا أتى بعمل ضخم ومنظم، تكاملت فيه الأدوار على كل المستويات.
* الفريق الذي أذل بطل القارة وعاقبه (بالطرد من الخدمة والتجريد من الرتبة) تم بناؤه برؤية فنية وإدارية ثاقبة تستحق الإشادة والتنويه.
* البداية لابد أن تتم بقائد المسيرة.
* والي الجمال الذي أنفق على ناديه بسخاء مدهش، وجلب له أفضل المحترفين وأفضل المدربين ووفر له أفضل سبل الإعداد، وحمله على كفوف الراحة، منفقاً المليارات على عشقه الجميل.
* جمال الوالي رئيس نموذجي، تعلقت آماله بالثريا وحق له أن ينال نصيباً يوازي ما قدمه لعشقه الجميل.
* عجم الوالي عود لاعبيه بأفضل المعسكرات، وأقوى مباريات الإعداد، واختار لهم أحد أفضل المدربين، ودعمهم بجهاز فني نوعي، ووفر لهم السند المادي والمعنوي، فصنع فريقاً يهز الأرض تحت أقدام الخصوم.
* مجلس الشورى الذي يقوده الزعيم ود الياس كان حاضراً بدعمٍ معنوي وفكري لا ينقطع.
* رفاق ود الياس الساس والراس.
* الما عندو كبير يكوس ليهو كبير.
* مجلس الإدارة اجتهد برغم بروز بعد حالات التنافر بين أعضائه، لكنه عمل يداً واحدةً في وقت الحصاد، نحييهم فرداً فرداً، ونتمنى أن تكتمل الفرحة بعودة الأخ عبد الصمد الذي قدم جهداً بالغ التميز في الموسم الحالي، ودعم ناديه بسخاء.
* يكفي أنه أمضى شهرين مع الفريق في مطلع الموسم وترك أعماله وأسرته ليشرف على أهم مراحل بناء الفريق.
* جمهور المريخ.. صعب عليّ أن أوفيه حقه مهما اجتهدت في الكتابة.
* لذلك سأخصص له فقرة كاملة في هذا المقال.
* كذلك سنفعل مع فرسان الزعيم.
* إعلام المريخ، عمل يداً واحدةً، ووفر للمجلس والفريق السند اللازم في أحرج الأوقات.
* ساند المجلس في وجه حملات الترصد، ودعم غارزيتو في أوقات التعثر، وحماه من ألسنة المتشنجين ودعمه بقوة وطالب باستمراره بعد أن خسر الفريق أمام عزام بهدفين نظيفين، وتعثر في الدوري أمام مريخ الفاشر وأهلي الخرطوم في الدورة الأولى، وتعامل مع عثرة التعادل مع السلاطين بوعيٍ كبير.
* يوم أمس الأول صدرت كل صحف المريخ بعنوان موحد!
* (المريخ يغازل التاريخ.. وزلزال الملاعب حاضر يا جزائر)!
* أكدت اللفتة البارعة وحدة كل أهل المريخ، ووقوفهم مع فريقهم كالبنيان المرصوص.
* حملة الأقلام الحمراء شركاء في كل الإنجازات التي حققتها فرقة المريخ الذهبية في الموسم الحالي.
* شباب وجيل وسط ومخضرمون، سخروا أقلامهم لخدمة الكيان، وحق لنا ان نحييهم بما أنجزه الزعيم.
* المريخ في الطريق الصحيح.
زلزال الملاعب
* كتبت وأفضت في وصف محاسن جمهور المريخ الوفي وأشعر بالتقصير.
* هذا الجمهور المعلم لا توفيه كل قصائد المدح.
* هذا الجمهور الوفي يمثل أقوى أسلحة الزعيم على الإطلاق.
* لا يوجد أي نادٍ في إفريقيا يمتلك جمهوراً كجمهور المريخ.
* قالها غارزيتو غير مرة ونبصم عليها بالعشرة.
* يوم أمس الأول دفعوا قرابة المليار جنيه بكل طيب خاطر.
* بلغ دخل المباراة (938) مليون جنيه!
* الأرقام القياسية حصرية على الصفوة المريخية.
* اجتهد شباب الأولتراس وبعض أقطاب الزعيم في تجميل شوارع البقعة بأعلام المريخ، وأنفقوا عدة أيام في عملٍ مضنٍ، حباً في الزعيم.
* أعدوا أضخم (دخلة) في تاريخ الكرة السودانية.
* خلف المرمى الجنوبي رسم شباب أولتراس (أولمبيوس مونس) لوحة تشجيعية بالغة الروعة والجمال.
* التعبئة في الموعد كالمعتاد.
* تجمع الروابط.. ساس وأساس، مريخاب الولايات،روابط الأحياء، مع دعم (لوجستي) ضخم من روابط الخارج، حولوا المريخ إلى خلية نحل تزخر بالضجيج، وكانت المحصلة بالغة الروعة، وملحمة تشجيعية خلدها تاريخ المريخ العظيم.
* إستاد المريخ كان (لوحة) بالغة الجمال في ليلة وفاة سطيف.
* صفوة والله وحكاية.
* مريخ جميل في كل أرجائه.
* زعيم يكيل العين.
* دقر يا عين.
فرسان النزال
* فتحت مدرسة الفن أبوابها، لتذهل خبراء كرة القدم في القارة السمراء.
* بدأت ملامح الفرقة الذهبية في التشكل في منتصف الموسم السابق، عندما قرر مجلس إدارة نادي المريخ التعامل مع فترة الانتقالات النصفية كفترة رئيسية، كي يحظى الفريق بفترة كافية للتجانس بين لاعبيه.
* تم ضم محترفين متميزين، أمثال جمال سالم وأيمن سعيد وكوفي وأوكراه ووانغا، واتضم إليهم جابسون ، وكما ضم المريخ وطنيين موهوبين (مثل شيبون)، وتواصلت عمليات الدعم في التسجيلات الرئيسية والنصفية الأخيرة، بلاعبين كبار (مثل بكري بوعقرب وجابسون سلمون وديديه وعمر بخيت).
* انضموا إلى رفاقهم الوطنيين المتميزين، أمثال الفارس علاء الدين وراجي ورمضان ومصعب وبقية العقد الفريد فكانت المحصلة فريقاً رهيباً يمتلك (شخصية البطل) بقوة.
* حصد المريخ ثمرة تلك الرؤية الثاقبة سريعاً بفوزه ببطولة سيكافا للأندية، وبطولة كأس السودان، كما أنهى الدوري السابق بلا هزيمة، وتقدم في دوري الأبطال ليبلغ ربع النهائي، على جثث فرق كبيرة وخطيرة مثل عزام التنزاني وكابوسكورب الأنغولي والترجي التونسي.
* عندما أوقعت القرعة المريخ مع ثلاثة أندية جزائرية ولول البعض خوفاً على الزعيم من (الكماشة الثلاثية)، لكننا كنا واثقين في قدرات الزعيم، وكتبنا عن ترك القلق للجزائريين، وذكرنا أن الفرق الثلاثة وقعت في (الكماشة المريخية)!
* كتبنا (دعوا القلق للجزائريين) وقد كان!
* أكدنا أن المريخ يمتلك أقوى فرق دوري الأبطال الحالي.
* كنا بحاجة إلى إثبات صحة ما ندعيه، وتكفل فرسان الزعيم، بالإثبات بياناً بالعمل.
* نتمنى أن يواصل فرسان الزعيم وجهازهم الفني إبداعهم، ليكللوا جهدهم بأكبر وأغلى بطولات القارة السمراء وينالوا شرف المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية.
* فريق المريخ الحالي يستحق أن ينال ذلك الشرف الرفيع.
* الفريق الحالي لم يخسر أمام الهلال في آخر عامين.
* في اليوم الثاني عشر من الشهر المقبل سيحتفل المريخاب بمرور عامين على آخر خسارة لهم أمام الهلال!
* فريق المريخ الحالي حافظ على نظافة شباكه في آخر خمس مباريات خاضها على ملعبه في دوري الأبطال.
* سجل 13 هدفاً وتلقت شباكه ثمانية أهداف.
* أكبر عيوب الفريق الحالي كثرة إهداره للفرص السهلة.
* ما حدث في مباراة أمس الأول أكبر دليل على صدق ذلك الحديث.
* علماً أن ذلك العيب يحمل في جوفه جانباً إيجابياً، لأن كثرة الفرص المهدرة تشير إلى جودة الصناعة، وحسن التحضير، وقوة بقية خطوط الفريق.
غارزيتو يسهل الصعب
* بقي أن نشير إلى حقيقة أن المدرب الجيد يصنع الفارق، ويسهل الصعب.
* وجود الخبير غارزيتو منح المريخ قوة دفع رهيبة، افتقدها منذ سنوات.
* مدرب من طينة الكبار، يعرف ما يريد.
* وجهاز معاون في غاية الكفاءة، بقيادة (الصارم العبوس أنطونيو غارزيتو).
* بوجود غارزيتو لا خوف على المريخ إلا من (غرور اللاعبين)!
* المرحلة المقبلة تمثل (مرحلة التركيز) لأنها تتعلق بالحصاد.
* أهم مطلوباتها: تأكيد التأهل بالفوز على العلمة، والعمل على تصدر المجموعة لضمان أداء مباراة إياب نصف النهائي في الرد كاسل، والاهتمام بترك ما لغارزيتو لغارزيتو.
* انتهى البيان.
يصنعون الفارق
* كل لاعبي المريخ أبطال ورجال حارة.
* كلهم في غاية التميز لأنهم أدوا ما عليهم بمنتهى الإخلاص.
* لعبوا وأجادوا وقاتلوا كالأسود الضارية.
* بصعب تمييز واحد فيهم على الآخرين.
* لكننا مضطرون إلى التخصيص.
* علاء الدين يوسف، لاعب بمواصفات فارس.
* صنع الفارق، وغطى أخطر ثغرة مع أنه لعب فيها (مولفاً).
* في مطلع الموسم الحالي.. وبالتحديد بعد مباراة عزام الأولى شكا المريخ وبكوا من ثغرة قلب الدفاع.
* عجم غارزيتو كناته ولم يجد فيها أصلب من علاء الدين لقفل الثغرة.
* كان فييرا عند حسن ظن مدربه، وأدى وظيفة قلب الدفاع بتميز المحترفين الكبار.
* وأصبح صمام أمان المريخ.
* بل زاد على ذلك بإنهاء معاناة الفريق من ظاهرة إهدار ركلات الجزاء.
* علاء الدين كنز ثمين، وقائد حقيقي، لن توفيه الكلمات حقه مهما مدحناه.
* هناك لاعب آخر، فرض علينا أن نميزه ببعض الكلمات.
* أتى بهدوء من صفوف الرديف، وصار من أهم أعمدة الفرقة الحمراء.
* شرف شيبون، أحد أفضل المواهب الصاعدة في الملاعب السودانية حالياً، حفظه الله ورعاه.
* شيبون كان من أبرز أبطال مباريات ربع النهائي.
* هدوء وتمكن ومهارة وجسارة وقوة شخصية وخيال كروي رهيب.
* مكسب وأكبر مكسب.
* الصغير الفات الكبار والقدرو.. (زي دهب شيبووووون)!
* رابع الأباطرة الكبار بكري بوعقرب.. صفقة الموسم.
* الورقة الرابحة.. قاهر العمالقة.. مزلزل الدفاعات.. سيد الهدافين.
* شقلوب كواي القلوب، أفضل لاعبي دوري الأبطال الحالي بلا منازع.
* مسك الختام: أوكراه واكل الجو!
آخر الحقائق
* ما كتبناه لا يعني أن أداء المريخ كان مبرأً من العيوب.
* من أبرز النواقص: كثرة الوقوع في مصيدة التسلل، إهدار الفرص السهلة، أنانية بعض اللاعبين داخل منطقة الجزاء (خاصة كوفي)، وكثرة إرجاع الكرة إلى الخلف مع عدم الاهتمام بضبط التمرير.
* من انتقدوا غارزيتو على تبديلاته فات عليهم أنه أجرى تبديلين في (باقة واحدة).
* أدخل عمر بخيت لتقوية محور الوسط (بلاعب هادئ وخبرة) ونشط الهجوم بأوكراه.
* محصلة التبديلين: المحافظة على الهدف الأول، وتعزيزه بآخر، سجله البديل الناجح.
* تم إعلان (وفاة سطيف) رسمياً!
* نقطة (بطل) جديد!
* المباراة المقبلة اسمها موقعة (وأد المولودية)!
* والتي تليها اسمها موقعة (سحل الاتحاد)!
* نشيع وندفن ونئد ونسحل داخل الملعب، ولو كره الجعجاع!
* ما وريتنا نسبة فشل جمال الوالي وصلت كم؟
* من سخريات القدر، أن يقيم صاحب العطاء الصفري رجل بقامة جمال الوالي.
* من يتحدثون عن التحكيم عليهم أن يلاحظوا حقيقة أن مساعد الحكم الأول حرم المريخ من ثلاث حالات انفراد بالمرمى برايات خاطئة.
* (مريخ يسر العين مريخ حديد.. ظهر البطل اسمو الزعيم عاتي وعنيد.. حلمو الدهب في دربو جد صارم شديد.. خلص الكلام.. نقطة بطل جديد).. (فاروق أبو حوة).
* من السعودية أتتنا أجمل نمة من شاعر المريخ الحبيب (أبو المزمل) الطيب عبد الرحمن: (يوم الجمعة أو سبت أو أحد.. مريخنا ياك سيد البلد.. مريخنا مريخ معجزات من ما اتولد.. حراسة مؤمنة فيها سد.. دفاع فولاذ يصدو صد.. وسطو زي وثبة أسد.. وهجومو للحراس جلد.. شبك الخصوم قداهو قد).
* (مريخنا يا تيم الدرش.. وري الجميع كيف الخمش.. حراسة نار ما بتنهبش.. ودفاعو قف أوعك تمش.. وسطو منو بترتعش.. وهجومو متخصص بطش).
* (جهازك الفني الخبير.. غارزيتو في راسك خبير.. دفاعو فيهو الود أمير.. وبكري في الهجمات خطير).
* (إعلامك الواعي وأديب.. لا فيهو طق لا فيهو عيب.. لا بهمو جاه لا بهمو جيب.. همو الزعيم للكاس يجيب).
* (جمهورك الصفوة الجسور.. زلزال ملاعب بركان يثور.. حيوا الزعيم وأقيفوا دور.. وختوا النجم جوة الصدور).
* (الجزائر كلها عرفتك.. وأفريقيا بتهاب نجمتك.. للمحيط سابقاك سمعتك.. وضرب الخصوم بقى حرفتك).
* (مريخنا بالأحمر دمار.. وهيبة وجسارة مع الصفار.. لو حظك قسى ورماك معاو.. بتشوف نجوم عز النهار).
* (مريخنا قسما ليك رجال.. يهدو لي عاتي الجبال.. بصدورهم يقابلو النبال.. من ود فرح لي عند جمال).
* أمس عاد حاج قسوم لممارسة هوايته المفضلة.
* أمس قسم مع ولدو!!
* ألم نقل لكم عن عودة الصدارة الانفرادية للزعيم في الممتاز مسألة وقت؟
* ألم نقل لكم الدوري ملحوق يا صفوة؟
* وأن المُطارِد لن يسلم من التعثر؟
* ناس تغلب بطل إفريقيا وناس تدرن في كادوقلي!
* خبر الأمس: أمال فين الرديف المخيف؟
* بالأساسي وبالرديف.. الوصيف ضعيف!!
* آخر خبر: نقطة الموسم.. أقصد نكتة الموسم: (الهلال يتصدر الدوري بفارق نقطة من قاهر سطيف)!