سياسية

تدافُع الطلاب المصريين للالتحاق بالمدارس والجامعات السودانية


شهدت السفارة السودانية بالقاهرة، خلال الأيام القليلة الماضية، تدافعاً كبيراً من قبل الطلاب المصريين الراغبين في الالتحاق بالدراسة في المدارس والجامعات السودانية، بسبب – ما أسموه – ارتفاع نسب القبول في جامعاتهم المصرية.

واحتشد العشرات من الطلاب المصريين، داخل مباني السفارة السودانية بالقاهرة لهذا الغرض، وأكدت السفارة اهتمامها بتسهيل إجراءات الراغبين بالدراسة في السودان، عبر التقديم من خلال الموقع الإلكتروني للجامعات.

وقالت السفارة إنها تبذل جهوداً من أجل استكمال طلبات التقديم وتوثيق الشهادات لهم ومساعدة الطلاب المصريين في الالتحاق بالمدارس والجامعات السودانية.

وقال المستشار الثقافي بالسفارة السودانية بالقاهرة صلاح سعيد، لـ (الشروق) إن هؤلاء الطلاب يجدون منا كل التوجيه في كيفية التقديم للجامعات عن طريق الإدارة العامة للقبول. وأضاف “هناك طلاب يأتون ليكملوا توثيق شهاداتهم عن طريق السفارة وعن طريق وزارة الخارجية المصرية”.

وأوضح أنه “حتى في مرحلة التعليم العام هناك أعداد من الطلاب المصريين ترغب في دراسة المنهج السوداني والجلوس لامتحانات الشهادة السودانية.

وأكد طلاب وولاة أمور مصريون رغبتهم في الاستفادة من الفرص المتاحة للالتحاق بالمدارس والجامعات السودانية لاستكمال مراحلهم الثانوية والجامعية.

شبكة الشروق


‫38 تعليقات

  1. يعني الحكومة حتلم لينا الطلبة المصريين البليدين
    بليدين وكمان مصريين
    طيب مقاعدهم اولى بها السودانيون المقيمون في الخليج

    1. دي نوع من الوحدة و لم الشمل الكان زمان زمن الاحتلال التركي و التغلغل في البلد ليسهل الاستغلال الاقتصادي و السياسي ليها من الاشقاء الاذكياء

    1. عن أي جميل تتحدث عن إحتلال حلايب أم إحتلال جزء من أراضي حلفا القديمة وتوغلهم في الولاية الشمالية أم ممارسات الري المصري وإغراقهم لماكينات المزارعين أم لتلكؤهم في إطلاق سراح المعدنين أم بالدفع بجنودنا البواسل أيام الحرب مع دولة العدو الصهيوني للصفوف الأمامية في الواجهة أم لإطلاقهم شائعة كسل السودانيين أم….أم…….. الى آخر القائمة..

      1. من العناوين بالموقع بدون تعليق (عريس سوداني يتعرض لعملية نصب وإحتيال بعد خروجه من أحد البنوك القاهرية/ 7 من المعدنيين السودانيين بمصر لم يفرج عنهم..

  2. هذا قليل جدا مما يمكن تفديمه للشقيفة مصر. كم من الالوف المؤلفة من السودانيين الذين درسوا في المدارس والجامعات المصرية. حبابكم عشرة.

  3. سلام عليكم
    أجمل خبر … وفرصة رد الجميل …
    السوداني الذي لم يدرس في مصر، درسه مصريون في السودان…
    والسوداني الذي لم يدرس بتاتا سافر إلى مصر، وعمل في مصر، وتعالج في مصر، وترفه في مصر…
    والسوداني عمل في العراق وليبيا عن طريق السفر عبر مصر…
    والسوداني راغب السفر؛ رحل إلى أوربا وأمريكا وأستراليا عبر مصر…
    وأتمني من الحكومة السودانية (طوعا ومن نفسها) أن ترجع المدارس المصرية الثانوية وجامعة القاهرة فرع الخرطوم.

    1. الأخ د. محمد عثمان

      أسوأ ما مر على السودان هو المدارس المصرية

      تلك المدارس انعدمت منها الأمانة العلمية …فقد طبق فيها المدرسون المصريون مقولة ” يدخلوا جحوش ويطلعوا حمير ”

      نفس السياسة التي مارسوها في دول عربية أخرى

      تلك المدارس كانت فوضى لطلاب وطالبات لا يعرفون حتى كتابة أسمائهم ومع ذلك كانوا ينجحون بنسب عالية جدا ويدخلوا جامعة القاهرة وهم على جهلهم
      الله لا عادها

    1. الناس البتعلق دي نصيحة و امينة في ردها !!!!!!!!!!!! يوم كده …… ويوم كده

  4. مرحب بهم لقد تعلمنا في بلادهم بدون فلس واحد ومعظم علماءنا وسياسينا درسوا في مصر وبالاخص الازهر الشريف نرحب بهم في بلدهم

  5. في ناس سخيفة ما عندها غير الاساءة وقلة الادب، اسألوا آبائكم واجدادكم عن التعليم والعلاج وحتى السياحة، كانوا بمشوا وين؟ مصر كانت وجهتهم ولحد الآن، فياريت نكون شوية متحضرين ونشوف نفسنا وعيوبنا قبل الاساءة للآخرين

    1. سخيف انت وقليل ادب كمان والمصيبة الاكبر ماعارف نفسك مقبل وين نحن مصر بنعرف كويس

    2. السلام عليكم
      عارفين مصر لكن ما تشابه الزمن القديم مع الزمن الانحنا فيهو

  6. الاتعلمو من السودانيين عندهم ..ز كان فى برنامج تبادل وبعثات ومنح … وكانو شطار .. والاهم من ده كلو خاليين كبد وبائى

  7. الحلب ديل ما بليدين زى ماقال اخونا العنصرى فوق ومعروفين للكل . سبب دراستهم هنا هى سهولة المنهج بالنسبة للثانوية . وتوفر الجامعات و مصاريفها البسيطة والله اعلم

  8. الكل فاهم خطأ المصريين ما عايزين يدرسوا جامعات سودانيه عندهم عدد كبير من الجامعات . هم جايين فقط يمتحنوا شهاده سودانيه … عارفين ليه …عشان يدخلوا بيها الجامعات المصريه … عارفين كيف يا النايمين قفا !!!! في برتوكول ليهو سنين من التعليم العالي المصري بقبول اي شخص ( مصري او سوداني ) امتحن شهاده سودانيه بالقبول في الجامعات المصريه وبنسبه اقل من الشهاده المصريه …وطبعا قليل جدا من السودانيين عارفين المعلومه دي والكثير جدا من المصريين عارفين المعلومه دي وده سبب حضور المصريين لامتحانات الشهاده السودانيه …

  9. الفنجري و حسن و الصادق سلام عليكم
    المصريين ديل ما عندهم علينا أي جميل و البعثات التي كانت تمنح للسودانيين كانت ضمن بنود اتفاقية بناء السد العالي و إغراق مدينة وادي حلفا و أولادنا درسو في الجامعات المصرية بحقهم
    د محمد عثمان انا و كتيرين زي ما ينطبق علينا قولك …. مشيت مصر مرتين و ندمان عليهم و ندمان علي تمن التأشيرة حقتهم

  10. الناس ديل لو درسناهم من هنا ولى 15 سنه لى قدام ما بنخلصهم
    قبل التسعينات نصف الخريجين او اكثر من الجامعات المصريه او جامعة القاهرة الفرع المسماة خطأ جامعة النيلين

  11. ديل جماعة الررئيس المعزول محمد مرسي … لانه معلوم أن الدراسة بالجامعات المصرية شبه مجانية… كوادر الإخوان المسلمين كلهم سيحضرون الي السودان … وهي فرصة للحكومة المصرية للتخلص من خميرة العكننة المتمثلة في الاخوان المسلمين والصراع بينها وبينهم… والله يستر منهم ومن شرهم ..

  12. أعملوا حسابكم :!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    سياسة مصر الخارجية واالدراسات الاستراتيجية على مر العصور

    مبنية على التجسس على الدول ، وبطرق خطيرة لا تدع مجال للشك ولو بنسبة 0%

    وما تلك المسلسلات والأفلام التي تروي ببعيدة عن الأذهان

    حجرم

  13. الذين لا يعرفون غير السباب اصمتوا الله يهديكم
    كل السودانيين اما درسوا فى مصر او درسوهم اساتذة مصريين
    عندما كنا فى بورتسودان الثانوية فى اوائل السبعينات كان افضل اساتذتنا فى الرياضيات والعلوم من المصريين
    وكان لهم فضل فى التحاقنا بجامعة الخرطوم فى ذلك الوقت الذى كانت جامعة هى الجامعه الوحيدة
    فمرحبا بهم لنرد لهم جزء ولو بسيط من الجميل

  14. الزمن الغير والهدف الذي يخشاه الكثير من التدفق المصري على السودان هو عمليات التجسس وبالامس القريب طالعتنا الصحف بكيف تفرض الحكومة المصرية على الراغبين السفر الى السودان من اجراءات وكم قرأنا من عمليات الاستخبارات المصرية في شرق السودان ولما انكشف الامر توجهت بابتعاث الطلاب ليقوموا بهذه المهمه واحذروا من توجهات الحكومات المصرية مهما كانت ..

  15. ألف مرحب بيهم في بلدهم الثاني ,,, وما قصروا عشرات اللآلاف مننا درسوا في مصر أطباء ومهندسين , و إذا كان بعض المعلقين لديهم موقف شخصي منهم فلا يعمم علي كل المصريين

  16. بسم الله الرحمن الرحيم

    الأخوة الأفاضل تحياتى لكم جمعيا وأخص الأخوة المعترضين عن هذه الخطوة لدراسة الأخوة المصريين فى الجامعات السودانية ، هذه مفخرة لكم أخوتى ألا تعلمون أن كل دول العالم تتهافت على إستقطاب الطلاب الأجانب للدراسة بجامعاتها .

    ونامل أن يتم هذا العمل ولأبناء مصر أولوية الدراسة فى السودان .

    دعونا نترك مسائل السياسة والتجسس هذه جانب هذه لها معالجاتها بين الجانبين كل بأجهزته المتخصص ونتعاون لما فية مصلحة الشعبين .

    نسال الله التوفيق للجميع ولسوداننا أن يستقطب كل أبناء الوطن العربى وغيره للدراسة فى جامعاتنا لما فيه من المصالح الكثير .

  17. هذه مفخرة للسودان ان تستقطب جامعاته ومدارسه اخوة عرب فارجو من الاخوة الذين لديهم اعتراض على ذلك ان يتذكروا ما قدمته مصر الشقيقة للسودان من بعثات دراسية فالكثير والكثير جدا تلقوا تعليمهم في مصر ولا نريد ان نكابر فقد تعلمنا من مصر الكثير حتى اسماء بناتنا سميناها على ممثلات امثال نجلاء ونادية وبوسي ولوسي ورندا . فلا ننكر افضالهم علينا حتى اذا كنا لا نتفق في اشياء كثيرة. كونهم يدرسوا بالسودان فسوف يتلقون ثقافتنا التي لم نستطع تصديرها للخارج لضعف بنيتنا الاعلامية. فلنأخذ منهم الصالح ونرمي الطالح وهم يأخذون صالحنا. لا ننسى ايضا أن هناك عائد مادي يدر على تلك الجامعات والمدارس تعين وتساعد على تطورها. فلنقل مرحب بإخواننا المصريين وكل العرب الذين يريدون الدراسة بالسودان.

  18. هههههههههههههههههههههه

    أنظروا إلى الصورة المعروضة كخلفية للخبر لتعلموا حجم التدافع …!!!!!!!

    الصورة أكثر صدقا وتعبيرا … ثلاثة فقط من المصرييين يجلسون على استحياء والبقية سووودانيييين مائة بالمائة ..!!!!

    وبرضو تدافع ..!!!!

  19. شكرا شكرا شكرا الفنجار مو فشار الفشار اخو الفنجار والفنجار يعني الفنجري والفشار الذي يتفوشر ويتبوبر الله أعلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  20. ودوهم يقروا في الجنوب ،، هل تذكروا يا مصرييتن أن كل فرص التعليم في عهد الإنقاذ سحبتوها من الشمال وأديتوها لناس الجنوب ، 24 سنه بالتمام والكمال.

    1. من فعل هذا؟ الساسة؟ أم الشعب؟ لا حول ولا قوة إلا بالله… لقد أفسد الساسة نفوس الشعوب… والشعوب لا حول لها ولا قوة ولا ذنب لها ولا جريرة فيما يفعل الساسة… فكل ذي عقل يعلم جيدا أن هناك انفصال تام ما بين الساسة وشعوبها في المنطقة العربية بأسرها… فلا الساسة يستشيرون الشعوب فيما يفعلوا ويتخذوا من قرارات، ولا الشعوب تدري عن ذلك شيء.. وتتخاصم الشعوب وتتناحر فيما بينها بسبب قرارات لا ذنب لها فيها، والساسة ينعمون فوق رؤس تلك الشعوب.. ولا حول ولا قوة إلا بالله… فهلموا يا شعوب نسمو فوق ما ليس لنا ذنب فيه، و ما لم نستشر فيه ولم نقرره…. إنهم يوقعون بيننا البغضاء والشحناء… إلا لعنة الله على الساسة الظالمين.

  21. هذا شيء جميل بأن نري ناس شيرهان ونورهان في مدارسنة وجامعاتنا واهم شيء يجو ماعهم ناحفاد بطرس غالي
    غايتو الانقاذ بكثرة ما اتوسعت في التعليم لمن دق الدلجة اصبحت تستورد من الخارج الفاشلين

  22. لا بأس من استضافة طلاب من كل انحاء العالم لكن المهم جودة التعليم والأمانة العلمية وعدم المجاملة. سمعة اتلسودان العلمية أصبحت في تدهور خاصة بعد ظهور بعض ضعاف النفوس وللأسف من المشرفين على طلاب الدراسات العليا الأجانب وأصبحو يرتشو وأعرف عدد منهم وطلابهم. سمعتنا الاكاديمية في تدهور.