منوعات

فلكي يتنبأ بوفاة 5 فنانين مصريين قريبا.. بوسي ستلحق بنور الشريف


بعد سلسلة الوفيات التي شهدتها الساحة الفنية المصرية تنبأ الفلكي المصري أحمد شاهين الشهير بـ “نوستراداموس العرب” بوفاة 5 من الفنانين المصريين آخرين خلال الفترة القادمة.

وكان الفلكي شاهين أول من تنبأ بوفاة سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة وزوجها السابق النجم العالمي عمر الشريف، كما تنبأ بوفاة قائمة الفنانين الآخرين وهم الممثلخالد صالح، وصباح وسامي العدل وعلي حسنين وميرنا المهندس.

وفجر الثلاثاء آب، كشف ” نوستراداموس العرب” عن قائمة جديدة لأسماء فنانين قال إن طالعهم يشير إلى “اقترابهم من الأرض” وهو مؤشر على دفنهم قريبا، مضيفا أن بعض حالات وفاة هؤلاء الفنانين ستكون أسبابا قدرية. وتضم قائمة الفنانين الخمسة كلا من الممثل محمود حميدة وخالد الصاوي ونجلاء فتحي وبوسي التي لم يمر زمن طويل على وفاة زوجها نور الشريف، بالإضافة إلى الفنان عزت أبو عوف الذي يمثل حاليا للتعافي بعد إجراء عملية القلب المفتوح حيث قال مسؤولون بالمستشفى أنه سيغادرها خلال 4 أيام. ويشار إلى أن مجمل الأسماء المذكورة تعاني من أزمات صحية مثل الفنانة نجلاء فتحي التي تواجه مرض الصدفية والتهاب الكبد، فيما أعلن خالد الصاوي في وقت سابق عن معاناته لمرض التهاب الكبد الفيروسي.

مجلة الرجل


‫2 تعليقات

  1. قال الرسول الكريم-صلى الله عليه وسلم-كذب المنجمون ولو صدقوا.

  2. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :((من أتى كاهناً أو عرافاً فصدقه فيما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد ))الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
    فيختلف حكم من أتى الكاهن أو العراف باختلاف حاله، ويمكن حصره في ثلاث حالات:
    الأولى: من أتاه وصدقه في قوله معتقداً علمه بالغيب، فإنه يكفر كفراً مخرجاً من الملة بلا خلاف، وذلك لإشراكه به مع الله في علم الغيب الذي استأثر به لنفسه، قال سبحانه: (قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله)[النمل:65] ولجحده تكذيب النبي صلى الله عليه وسلم لهم، حيث قال صلى الله عليه وسلم: “من أتى كاهناً أو عرافاً فصدقه فيما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد” رواه أحمد والحاكم عن أبي هريرة رضي الله عنه. وأما من أتاه وصدقه مع اعتقاده أنه لا يعلم الغيب، وأنه يأخذ أخباره من الجن الذين يسترقون السمع، أو من القرين المصاحب للإنسان، فبعض العلماء قال: إنه يكفر كفراً مخرجاً من الملة، والبعض الآخر قال: كفراً دون كفر، وهو كبيرة من الكبائر.
    والثانية: من أتاه لمجرد السؤال ولم يصدقه، فهذا لم يكفر لكنه ارتكب كبيرة من الكبائر، ويحرم ثواب صلاته أربعين يوماً زجراً له على معصيته، فعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “من أتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة” رواه مسلم وأحمد عن بعض أمهات المؤمنين.
    الثالثة: من أتاه ليبين للناس كذبه أو لينكر عليه فعله، وهذا مشروع مأجور صاحبه على ذلك، بل قد يكون واجباً عليه إن كان مستطيعاً له، وذلك قياماً بواجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
    والله أعلم.