منوعات

(32) مليون دولار تكلفة تأهيل قاعة الصداقة


أعلنت الهيئة العامة لقاعة الصداقة أن مشروع تأهيل القاعة يبلغ حوالي (200) مليون يوان صيني، ما يقارب (32) مليون دولار.
وقف وزير رئاسة الجمهورية المهندس صلاح الدين محمد خير ونسي، ووزير المالية بدرالدين محمود، يوم أمس على سير العمل في مشروع تأهيل قاعة الصداقة، واطمأنا علي الجهود التي بذلت منذ انطلاقة العمل في المشروع الذي بدأ قبل (10) أشهر.
وقال مدير الهيئة العامة لقاعة الصداقة الفريق محمد رشاد البلك في تصريح صحفي حسب (سونا) إن زيارة وزيري رئاسة الجمهورية والمالية تمت بغرض الوقوف على سير العمل في مشروع إعادة تأهيل قاعة الصداقة، وما تم حتى الآن وإزالة المعوقات.
وأكد البلك أن المشروع تنفذه الشركة الصينية بتكلفة بلغت حوالي (200) مليون يوان صيني، بما يقارب (32) مليون دولار، وأبان أن العمل فيه سينتهي خلال (25) شهراً حسب الإتفاقية، ولفت إلى تنفيذ ما يقارب الثلث حتى الوقت الراهن.
وأكد مدير الهيئة العامة لقاعة الصداقة أن التأهيل يشمل كل المباني القديمة وتغيير كامل لشبكة المياه والصرف الصحي، وإضافة مولد للكهرباء، بجانب نظامي التبريد والترجمة.

صحيفة الجريدة


‫7 تعليقات

  1. 32 مليون دولار ؟؟ يعني 320 مليون جنيه سوداني بالجديد؟؟؟؟؟ مش كدا ولا انا غلطان ؟؟؟؟؟ تأهيل متأكدين؟؟؟؟؟

  2. ﺑﻌﺪ ﺩﺭﺍﺳﺔ ﺟﺪﻭﻱ ﺑﺴﻴﻂﺔ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻗﺎﻣﺔ ﻣﺸﺮﻭﻉ ﺟﺪﻳﺪ ﺍﻓﻀﻞ ﻭﺍﺟﻤﻞ ﻭﺍﺭﻗﻲ ﺑﺮﺑﻊ ﺍﻟﻘﻴﻤﺔ
    ﺍﻱ ﻳﻤﻜﻦ ﺑﻨﺎﺀ ﺍﺭﺑﻌﺔ ﻗﺎﻋﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻣﺎﻛﻦ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﻭﻓﻲ ﻣﺪﻩ ﻟﺎﺗﺘﺠﺎﻭﺯ ﺳﺒﻌﺔ ﺍﺷﻬﺮ

  3. حرمنة وقوة عين ههههه
    قاعة الصداقة العفينة دي 10 مليون دولار تبني واحدة جديدة احسن منها

  4. قاعة الصداقه بنتها الصين علي حسابها أيام نميري, و هذا التأهيل أيضاً علي حسابها.

    1. ***كلامك صحيح … بنتها الصين وبتتكفل بصيانتها وبتفرش موكيت جديد وبتغيير الكراسي والمكيفات (بكلفها ملايين الدولارات)
      ***الجماعه عايزين ينسبوا أعمال الصين الخيرية للسودان ، إنجاز ليهم

  5. 32 مليون دولار ههههههههه الجماعة هبرو ليهم هبرة قوية ماكان لو تم توجية المبلغ لي مشاريع تنموية
    الاهم للمواطن اقامة منشأت مدرسية وصحية واسكان ورعاية اجتماعية للعجزة والمحتاجين والايتام وشبكات مياه وصرف صحي وطرق ونقل عام متكامل ومنتظم وامن وخدمات بلدية وادارية وقضائية وامنية ميسرة بالمستوى الذي يحفظ كرامة وحقوق المواطن المشروعة .
    معظم المواطنين فقراء وجلهم شباب وفتيات «معطلين» ومعظم الموظفين «مساكين» لا تكفيهم رواتبهم .
    كثرت العنوسة وتفكك المجتمع وانتشرت الامراض والجرائم والمخدرات .. ، نتيجة خيانة الامانة والفساد المستشري بضراوة في هدر ونهب الاموال والاراضي والمحسوبيات والواسطات في التعيين والتوظيف ..