عالمية

5 عائلات تحكم العالم سراً.. نفوذ غامض و مخيف لايصدّق..!


عائله روكفلر:

بدأت أمبراطورية عائلة الروكفلر عام 1870 عندما قام john D Rockefeller بتأسيس شركة standard oil company الامر الذى جعله اغنى رجل فى العالم بصافى ثروة قدرت بحوالى 400 بليون دولار مما اثار ذعر الرئيس الامريكى roosevelt theodore من خطورة تراكم مثل هذه الثروة فى يد شخص واحد وقد تضمنت خطة Rockefeller منذ ذلك الحين تمويل أنشاء مقر الامم المتحدة وتمويل اجتماع bilderberg لنخبة الاقتصاديين والساسة وملاك الثروات فى العالم ولاتزال عائلة Rockefeller اليوم تتابع اجندتها من خلال السيطرة على قطاع كبير من بنوك العالم

عائلة مورغان:
بزغ نجم عائلة مورغان حين قام john Pierpont morgan وأسرة الروتشيليد بأقراض الحكومة الامريكية 35 مليون اوقية ذهب خلال موجة العجز المصرفى عام 1893.

ومن خلال سيطرتها على امدادات الذهب الامريكية ساهمت عائلة مورغان فى تأسيس كبري الشركات الامريكية مثل شركة الصلب الامريكية وتلك الثروة الطائلة والنفوذ ادى الى اتهام العائلة بأنها اجبرت حكومة الولايات المتحده على الدخول فى الحرب العالمية الاولى لحماية القروض التى اقرضتها العائلة لروسيا حيث قام G.P. MORGAN الابن باقراض الحكومة 500 مليون دولار للدخول فى الحرب .

كما تشير بعض الشائعات الى ان عائلة مورغان قد لعبت دوراً فى تحفيز ودعم اليابانيين فى شن هجوم على ميناء PEARL Harbor الأمريكى بهدف إدخال الولايات المتحدة الحرب العالمية واليوم تمتلك الأسره اكبر إحتياطى من الذهب فى العالم

عائلة دوبونت:

قام Eleuthere Irenee Du pont بتأسيس إمبراطورية العائلة عام 1802 بالسيطرة على معامل انتاج البارود واستحوزت شركة دوبنت على 40% من انتاج القنابل والمتفجرات فى الحرب العالمية الاولى وبحلول الحرب العالمية الثانية كانت الشركة تنتج البلوتنيوم للقنابل الذرية الامريكية وبالطبع الدعم الذى يقدمونة للجيش الامريكى يمكنهم من تجاوز الحظر لزراعة القنب والماريجوانا الذى يستخدم فى صناعة النايلون وهى تعد ثانى اكبر منتج فى العالم لبذور النباتات المعدلة وراثياً حالياً.

وتقوم الاسرة بتمويل مايسمى ببذور يوم القيامة والتى يضمن لها منتجات يمكن اعاده زراعتها على الارض بعد حلول كارثه عالمية.

اضغط هنا لمشاهدة الفيديو على قناة النيلين

النيلين


تعليق واحد

  1. just free mssons
    ﺃﺳﺮ ﺍﻟﻤﺎﺳﻮﻧﻴﺔ . . ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺨﻂﻄ ﻟﻠﺴﻴﻂﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ . .