جرائم وحوادث

السجن «15» عاماً في مواجهة مسن اغتصب طفلاً


قضت محكمة الأسرة والطفل ببحري أمس بتوقيع عقوبة السجن «15» عاماً في مواجهة رجل مسن أدانته المحكمة باغتصاب طفل بمنطقة بحري، وأدانت المحكمة المسن بمخالفة نص المادة «45/ا» من قانون الطفل لسنة ٢٠١٠م.

وتعود التفاصيل في أن المدان يسكن بالقرب من منزل المجني عليه، وفي يوم الحادث قام باستدراجه إلى منزله وتعدى عليه وفور فتح البلاغ تم القبض على المتهم، وأكد تقرير الكشف الطبي واقعة الاغتصاب وتمت إدانته. وأصدرت المحكمة التي ترأسها القاضي يوسف إسحاق أحمد عقوبة السجن.

صحيفة آخر لحظة


‫5 تعليقات

  1. ليه يا جماعه كنتو ماشين كويس …الاعدام فقط و في ميدان عام.

  2. الإعـــــــــــــــــداام
    شنقاً حتى المووت

    في مكان عـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام

  3. يا قاضى الهنا هو القانون دا اتنين ولا واحد مش الواقعه ثابته على اى اثاث حكمت عليه ب 15 سنه ليه 15 سنه دا يعيش على حساب المواطنين ياكل ويشرب وينام غرير العين لو كان الطفل المغتصب دا ابنك يا ترى هل سيكون الحكم هو هو والشخص دا مسن ما احترم نفسه واستفاد من اى دفوعات زى ما بتقولو استفزاز مفاجى ولا الطفل استفزاه وقال ليه انت ما راجل عشان كده اغتصبو

  4. يا ولاة الأمر طبقوا شرع الله في هؤلآء البغاة. شيخ يفعل الغاحشة في غلام ثم يهنا بالحياة في سجون السودان 15 عاماً. هل تعلمون أكثر من الله؟ إن هذه الجريمة لا يقبل فيها غير القتل والصلب حتى يراها المسلمون ويتقظوا ولا تتفاقم المآسي على أطفالنا لآن مثل هذه الجرائم تدع الطفل المجني عليه حياً كميت.. كلما تقدم به العمر تتآكل نفسه من سوء ما فُعِلَ فيه وبه. يا أهلنا أليس فيكم رجل رشيد.. إن صلب نفس مجرمة واحدة يدرأ هلاك العشرات من الأطفال الأبرياء. بأي حق تدعونه يحيا؟ ألكي يأت من بعده العشرات ويفعلوا مثل ما فعل، ولسان حالهم يقول: “نغتصب ونزني ونفعل ما نريد، وإن قبض علينا فمرحباً بالسجن وربما النجاة حتى من السجن بشفعة قريبي فلان وصديقي علان”و بألاعيب المحسوبية والشفعة في حدود الله.

    أيها الأمة إلى متى يتهاون القضاء لدينا ويظلم الضعفاء وينصر الأقوياء. بل الله عليكم لو حصل ذلك لهم في أسرهم، فهل يرضون بمثل هذا الحكم. والله إن ارتضوه، فهذا دليل على عدم أحقيتهم بهذه المسؤولية.

    يا وزير العدل أي عدل هذا الذي يترك أبواب الاغتصاب والزنا والرذيلة مشرعة على مصراعيها لمن شاء أن أن ينتهك حرمات الله.

    يا وزير العدل هل جربت أن تكون في محل هؤلا الصغار المغدور بهم، من غم ومستقبل غير معلوم العواقب؟ هل جربت أن تكون مكان أبيه أو أمه وترى إلى أي مدى حوربوا في الله؟ هل تضرب بعرض الحائط هدي الشارع الحكيم في أهمية الردع؟

    قل أأنتم أعلم أم الله؟

    والله المستعان