جرائم وحوادث

ضبط أكبر مصنع خمور بالشمالية


ضبطت الأجهزة الأمنية بمحلية الدبة بالولاية الشمالية أكبر مصنع للخمور البلدية تديره امرأة، وضبطت حوالى «300» قارورة معبأة جاهزه للبيع، كما تم ضبط أكثر من «257» جركانة كبيرة في انتظار التصنيع.

الانتباهة


‫10 تعليقات

  1. اقصد المشروع الحضاري بتاع أوسمان موهمد الي ، هو موش من الشمالية

    1. اوسمان مهمد ألي !!

      بتتريق يعنى !

      أحسن منك .. انت ناسي نفسك انك Niger درجة تالتة، و لاجئ كمان وقاعد تمسح في بلاط حمامات المعاقين !!

      البادئ أظلم !!

  2. من يستطيع أن يجري خلف هذا الموضوع …. وسوف ترون من هو صاحب هذا المصنع وهذه الجريمة ؟؟؟ فإن الموضوع كله سيكون صاحب هذا المصنع أحد المسئولين الكبار في الدولة وسنرى بأن الموضوع سيتم إغلاقه تماما وبكل سرية تامة ……

  3. الله يستر يجيب متابعت انتاج البلح في المنطقه المزكوره

  4. البلح متوفر لذلك تسهل اصناعة لمنتج مرقوب في السوق ولتوضيح هذه الصورة ليست للمنتج ولكن هذه الصورة تم ضبتها في بورتسودان

  5. ***ده كله مستورد قزاز ويسكي وفودكا وجن وبيره معلبات
    ***الوحيد الممكن نقول منتج محلي العرقي فقط
    ***لعنة الله على حكومة السجم والرماد ، حريات أربعة : جلبت الفاسقين والمجرمين والبلطجية والمزورين والفساد الأخلاقي والأوبئة والأمراض
    ***البلاد صارت مرتع للجريمة المركبة ومحط أنظار تجار المخدرات والخمور والدعارة وتجارة السلاح والرقيق … والسبب حكومة الجهل والفساد وتجار الدين ومحبي وسخ الدنيا ، فتحوا البلاد للمصريين وغيرهم بالحريات الأربعة وجلبوا الأمراض وكل ماهو فاسد أخلاقيا وعاطل وطماع وأناني ونبت شيطاني
    ***اللآجئين يجب أن يتم إيوائهم عن طريق الأمم المتحدة ، وفي حالة قيام السودان بإيواء اللآجئين السوريين أو غيرهم ، يجب أن يكون ذلك بالتنسيق مع الأمم المتحدة وتحديد أماكن خاصة لإيوائهم ، هنالك جرائم وأمراض ومسئولية تامه عنهم سيتحملها السودان إذا لم يتبع الطرق الصحيحة
    ***للمره المليون الحزر ثم الحزر من الحدود المفتوحة ، نرجو من حكومة الفساد الوطني (الإنقاذ) الدمار الوطني ، أن تقوم بتسوير وتشبيك كل الحدود التي تربط السودان بالدول المجاوره له وعمل أبراج وكاميرات مراقبة مزود بالأشعة تحت الحمراء ، وتدريب حرس الحدود تدريبا جيدا ودعمهم لوجستيا بسيارات مزوده بأجهزه ومعدات حديثة
    ***ضيعوا البلاد وثروات البلاد وأراضي البلاد وحقوق المواطن معدومة والكل صار مهدد بالأوبئة والأمراض والكوارث والفقر والجوع والمرض ، ولا أمن و لا أمان ولا خدمات